كتائب الأقصى تهنئ شعبنا الفلسطيني وقيادته الوطنية بمناسبة حلول عيد الأضحى
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تقدمت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين، الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتـــح، بأحر برقيات التهاني والتبريكات من الأمتين العربية والإسلامية بشكل عام، وإلى أبناء شعبنا الفلسطيني الصامد بالوطن والشتات بشكل خاص وعلى رأسه قيادتنا الوطنية ممثلة بالأخ الرئيس: محمود عباس، وذلك بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، سائلين الله عز وجل أن يعود علينا بالعام القادم وقـد تحققت أحلام شعبنا وتطلعاته التي تتمثل بإنهاء الإحتلال لأراضيه، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، بقيادة السيد الرئيس، محمود عباس الذي يخوض معركة تحرر وطنية في سبيل إنتزاع حقوق شعبه التي سلبها الإحتلال بقوة السلاح والقتل.
كما تقدمت "الكتائب" في بيانها الرسمي الذي صدر اليوم عن مكتبها الإعلامي، بالتهنئة الحارة إلي أسرانا البواسل الذين يقبعونَ في سجون الإحتلال الصهيوني حتى يومنا هذا، وإلي عائلاتِهم الصامدة، وكذلك إلي عائلات الشهداء المحتسبونَ لأمر الله وقضاءه، داعية أبناء شعبنا الصامد بكافة شرائحة الإجتماعية والوطنية مساندتهم وزيارتهم ومشاركتهم فرحة العيد للتخفيف عنهم، ورفع معنوياتهم وإشعارهم بأننا جميعاً نقف إلي جانبهم ونحترم ونقدر تضحياتهِم الجسام لقضيتنا الوطنية العادلة ودفاعاً عن ثوابتنا الغير قابلة للتنازل أو التفريط .
وعلى ذات الصعيد، إستغلت كتائب شهداء الأقصى هذه المناسبة المباركة، وجددت دعوتها لإنهاء حالة الإنقسام الداخلي، وإعادة الوحدة إلي شطري الوطن مؤكدة، أن المشروع الصهيوني القائم على أساس تصفية القضية الفلسطينية، بحاجة إلي جبهة وطنية موحدة قادرة على إدارة المعركة مع الإحتلال، وإفشال مخططاته التصفوية .
zaتقدمت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين، الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتـــح، بأحر برقيات التهاني والتبريكات من الأمتين العربية والإسلامية بشكل عام، وإلى أبناء شعبنا الفلسطيني الصامد بالوطن والشتات بشكل خاص وعلى رأسه قيادتنا الوطنية ممثلة بالأخ الرئيس: محمود عباس، وذلك بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، سائلين الله عز وجل أن يعود علينا بالعام القادم وقـد تحققت أحلام شعبنا وتطلعاته التي تتمثل بإنهاء الإحتلال لأراضيه، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، بقيادة السيد الرئيس، محمود عباس الذي يخوض معركة تحرر وطنية في سبيل إنتزاع حقوق شعبه التي سلبها الإحتلال بقوة السلاح والقتل.
كما تقدمت "الكتائب" في بيانها الرسمي الذي صدر اليوم عن مكتبها الإعلامي، بالتهنئة الحارة إلي أسرانا البواسل الذين يقبعونَ في سجون الإحتلال الصهيوني حتى يومنا هذا، وإلي عائلاتِهم الصامدة، وكذلك إلي عائلات الشهداء المحتسبونَ لأمر الله وقضاءه، داعية أبناء شعبنا الصامد بكافة شرائحة الإجتماعية والوطنية مساندتهم وزيارتهم ومشاركتهم فرحة العيد للتخفيف عنهم، ورفع معنوياتهم وإشعارهم بأننا جميعاً نقف إلي جانبهم ونحترم ونقدر تضحياتهِم الجسام لقضيتنا الوطنية العادلة ودفاعاً عن ثوابتنا الغير قابلة للتنازل أو التفريط .
وعلى ذات الصعيد، إستغلت كتائب شهداء الأقصى هذه المناسبة المباركة، وجددت دعوتها لإنهاء حالة الإنقسام الداخلي، وإعادة الوحدة إلي شطري الوطن مؤكدة، أن المشروع الصهيوني القائم على أساس تصفية القضية الفلسطينية، بحاجة إلي جبهة وطنية موحدة قادرة على إدارة المعركة مع الإحتلال، وإفشال مخططاته التصفوية .