المفوضية العامة لـ "م ت ف" تعقد ورشة عمل طلابية في واشنطن
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
في إطار الجهود الرامية إلى زيادة الوعي بالقضية الفلسطينية في باحات الجامعات الأمريكية عقدت المفوضية العامة لمنظمة التحرير ورشة عمل طلابية في مقرها بواشنطن بحضور أربعين طالبا وطالبة من مختلف الجامعات الأمريكية على مدار يومين الاسبوع المنصرم
وقد خاطب رئيس المفوضية السفير معن رشيد عريقات الحضور محيطا إياهم بآخر التطورات في الساحة الفلسطينية مشدداً على الدور الهام الذي يلعبه الطلاب في توضيح القضية الفلسطينية والدفاع عن عدالتها.
وإرتكز المؤتمر على تأسيس شبكة تواصل بين الطلاب من ناحية والمنظمات والمؤسسات الأهلية المعنية بفلسطين في واشنطن من ناحية أخرى، وقد شارك في حلقات النقاش العديد من الشخصيات النشطة سياسا وإجتماعيا في واشنطن، موضحين للطلاب العديد من المواضيع السياسية والقانونية التي تخص فلسطين، حيث تم تبادل الأفكار والاراء في نهاية هذه الجلسات.
وفي ختام ورشة العمل تم تشكيل لجنة متابعة من الطلاب تقوم على تشكيل وقيادة النشاطات الجامعية المعنية بفلسطين، والعمل على زيادة التواصل بين المجموعات الطلابية.
يذكر أن المشاركين في ورشة العمل كانوا طلبة أمريكيين مؤيدين للقضية الفلسطينية، إضافةً إلى طلبة فلسطينين واخرين ذو أصول عربية.
zaفي إطار الجهود الرامية إلى زيادة الوعي بالقضية الفلسطينية في باحات الجامعات الأمريكية عقدت المفوضية العامة لمنظمة التحرير ورشة عمل طلابية في مقرها بواشنطن بحضور أربعين طالبا وطالبة من مختلف الجامعات الأمريكية على مدار يومين الاسبوع المنصرم
وقد خاطب رئيس المفوضية السفير معن رشيد عريقات الحضور محيطا إياهم بآخر التطورات في الساحة الفلسطينية مشدداً على الدور الهام الذي يلعبه الطلاب في توضيح القضية الفلسطينية والدفاع عن عدالتها.
وإرتكز المؤتمر على تأسيس شبكة تواصل بين الطلاب من ناحية والمنظمات والمؤسسات الأهلية المعنية بفلسطين في واشنطن من ناحية أخرى، وقد شارك في حلقات النقاش العديد من الشخصيات النشطة سياسا وإجتماعيا في واشنطن، موضحين للطلاب العديد من المواضيع السياسية والقانونية التي تخص فلسطين، حيث تم تبادل الأفكار والاراء في نهاية هذه الجلسات.
وفي ختام ورشة العمل تم تشكيل لجنة متابعة من الطلاب تقوم على تشكيل وقيادة النشاطات الجامعية المعنية بفلسطين، والعمل على زيادة التواصل بين المجموعات الطلابية.
يذكر أن المشاركين في ورشة العمل كانوا طلبة أمريكيين مؤيدين للقضية الفلسطينية، إضافةً إلى طلبة فلسطينين واخرين ذو أصول عربية.