كتائب الأقصى تزور شقيقة الشهيد الرمز ياسر عرفات وعدد كبير من أسرة الشهداء والأسرى
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نظمت اللجنة الإجتماعية التابعة لكتائب شهداء الأقصى - فلسطين، بمشاركة عدد من أبرز قادة الكتائب في قطاع غزة، زيارة لمنزل السيدة "خديجة عرفات" شقيقة الشهيد الرمز ياسر عرفات، وعدد كبير من الزيارات الخاصة لأسر شهداء كتائب الأقصى وأسراها الذين يقبعون في سجون الإحتلال حتى يومنا هذا.
وقـد أكدت اللجنة الإجتماعية، ان هذه الزيارات جاءت لتهنئة أسر الشهداء والأسرى بحلول عيد الأضحى المبارك، وبهدف التخفيف عنهم ورفع معنوياتهم، ومشاركتهم فرحة العيد، وإشعارهم والتأكيد لهم بأن الكتائب تقف إلي جانبهم وتساندهم وتقدر تضحياتهم الكبيرة لأجل فلسطين وقضيتها العادلة .
وخلال هذه الزيارات، ألقى الناطق الإعلامي بكتائب الأقصى عدد كبير من الكلمات المنفصلة والمقتضبة داخل منازل الشهداء والأسرى مهنئاً عائلاتهم بحلول عيد الأضحى المبارك، مشيداً بمسيرتهم النضالية وتضحياتهم الجمة، بحثاً عن حرية شعبهم، ولكي يصنعوا لنا حياة كريمة خالية من الإحتلال، مجدداً العهد والقسم لأرواحهم، بأن تبقى "الكتائب" وفية دماءهم الذكية التي روت ثرى فلسطين الحبيبة.
وقـد إختتمت "الكتائب" سلسلة زيارتها هذه بتوزيع الشهادات التكريمية والتقديرية وعلب الحلويات على أسر الشهداء والأسرى الذين شملتهم الزيارة .
من جانبهم، تقدمت عائلات الشهداء والأسرى بشكرهم إلي الإخوة في كتائب شهداء الأقصى لتواصلهم الدائم مع أسر الشهداء والأسرى ومشاركتهم فرحة العيد .
وبدوره أكـد "المكتب الإعلامي " أن هذه الزيارات، وما سبقها من مئات الفعاليات الإجتماعية التي نظمتها الكتائب، بأنها تندرج ضمن حملة التواصل الإجتماعية الإجتهادية التي أطلقتها كتائب شهداء الأقصى في شهر يوليو من العام 20011، دعماً لحركة فتح ممثلة بقائدها العام السيد الرئيس محمود عباس، سعياً منها للمساهمة في توطيد وتمتين علاقة الحركة بالشارع الفلسطيني وبالقاعدة الجماهيرية الشعبية، وشعوراً منها بواجبها الوطني تجاه عائلات من قدموا أرواحهم وزهرات شبابهم ثمناً لحريتنا وكرامتنا.
zaنظمت اللجنة الإجتماعية التابعة لكتائب شهداء الأقصى - فلسطين، بمشاركة عدد من أبرز قادة الكتائب في قطاع غزة، زيارة لمنزل السيدة "خديجة عرفات" شقيقة الشهيد الرمز ياسر عرفات، وعدد كبير من الزيارات الخاصة لأسر شهداء كتائب الأقصى وأسراها الذين يقبعون في سجون الإحتلال حتى يومنا هذا.
وقـد أكدت اللجنة الإجتماعية، ان هذه الزيارات جاءت لتهنئة أسر الشهداء والأسرى بحلول عيد الأضحى المبارك، وبهدف التخفيف عنهم ورفع معنوياتهم، ومشاركتهم فرحة العيد، وإشعارهم والتأكيد لهم بأن الكتائب تقف إلي جانبهم وتساندهم وتقدر تضحياتهم الكبيرة لأجل فلسطين وقضيتها العادلة .
وخلال هذه الزيارات، ألقى الناطق الإعلامي بكتائب الأقصى عدد كبير من الكلمات المنفصلة والمقتضبة داخل منازل الشهداء والأسرى مهنئاً عائلاتهم بحلول عيد الأضحى المبارك، مشيداً بمسيرتهم النضالية وتضحياتهم الجمة، بحثاً عن حرية شعبهم، ولكي يصنعوا لنا حياة كريمة خالية من الإحتلال، مجدداً العهد والقسم لأرواحهم، بأن تبقى "الكتائب" وفية دماءهم الذكية التي روت ثرى فلسطين الحبيبة.
وقـد إختتمت "الكتائب" سلسلة زيارتها هذه بتوزيع الشهادات التكريمية والتقديرية وعلب الحلويات على أسر الشهداء والأسرى الذين شملتهم الزيارة .
من جانبهم، تقدمت عائلات الشهداء والأسرى بشكرهم إلي الإخوة في كتائب شهداء الأقصى لتواصلهم الدائم مع أسر الشهداء والأسرى ومشاركتهم فرحة العيد .
وبدوره أكـد "المكتب الإعلامي " أن هذه الزيارات، وما سبقها من مئات الفعاليات الإجتماعية التي نظمتها الكتائب، بأنها تندرج ضمن حملة التواصل الإجتماعية الإجتهادية التي أطلقتها كتائب شهداء الأقصى في شهر يوليو من العام 20011، دعماً لحركة فتح ممثلة بقائدها العام السيد الرئيس محمود عباس، سعياً منها للمساهمة في توطيد وتمتين علاقة الحركة بالشارع الفلسطيني وبالقاعدة الجماهيرية الشعبية، وشعوراً منها بواجبها الوطني تجاه عائلات من قدموا أرواحهم وزهرات شبابهم ثمناً لحريتنا وكرامتنا.