"فتح": سنمضي نحو الأمم المتحدة بقرار فلسطيني تاريخي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد المتحدث باسم حركة فتح أسامة القوا سمي، أن حركة فتح لن تساوم ولن تخضع للضغوط والتهديد والحصار المالي السياسي، وأنها تقف بكل قواها مع توجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة بصفة مراقب مهما كانت التضحيات.
وأضاف القوا سمي في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة لحركة "فتح:" أن توجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على صفة دولة لا رجعة عنه، موضحا :" أن هذا التحرك للقيادة يأتي لتثبيت الحقوق الوطنية الفلسطينية على كامل الأراضي التي احتلت عام 67، وأن هذه الأرض أرض دولة محتلة وليست متنازع عليها".
كما أكد جاهزية الحركة لتكون في مقدمة أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم للدفاع عن الرئيس محمود عباس، وهو يقود الشعب الفلسطيني بقرار مستقل تاريخي شجاع، مشددا على رفض الحركة للابتزاز السياسي والمالي الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية ، وقال: سنمضي نحو الأمم المتحدة بقرار فلسطيني تاريخي ونحمي قائدنا ومشروعنا الوطني.
وأضاف: "إننا نعي خطورة المرحلة وعواقبها وبذات الوقت ندرك أهمية هذا القرار لصالح انجاز المشروع الوطني الفلسطيني، وان توجه قيادتنا للأمم المتحدة يأتي استكمالا لمسيرة طويلة من العمل والنضال من اجل تحقيق حقوقنا الشرعية والقانونية، ولقطع الطريق على مؤامرات تقسيم الوطن وسلخ قطاع غزة عن الضفة ألفلسطينية "، مؤكدا: "أن شعبنا الذي أسقط مشاريع القيادات البديلة وروابط القرى جاهز لإفشال أي مؤامرة جديدة تمس وحدانية الأرض والشعب والتمثيل الشرعي".
ودعا القوا سمي الشعب بكل مكوناته لرص صفوفه خلف القيادة الفلسطينية وممثله الشرعي والوحيد منظمة التحرير الفلسطينية والإثبات للعالم أن الرئيس "ابو مازن" يمثل شعبا ويناضل من اجل دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس، وانه مستعد للتضحية في سبيل كرامة شعبه وحريته واستقلاله على أرضه.
zaأكد المتحدث باسم حركة فتح أسامة القوا سمي، أن حركة فتح لن تساوم ولن تخضع للضغوط والتهديد والحصار المالي السياسي، وأنها تقف بكل قواها مع توجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة بصفة مراقب مهما كانت التضحيات.
وأضاف القوا سمي في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة لحركة "فتح:" أن توجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على صفة دولة لا رجعة عنه، موضحا :" أن هذا التحرك للقيادة يأتي لتثبيت الحقوق الوطنية الفلسطينية على كامل الأراضي التي احتلت عام 67، وأن هذه الأرض أرض دولة محتلة وليست متنازع عليها".
كما أكد جاهزية الحركة لتكون في مقدمة أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم للدفاع عن الرئيس محمود عباس، وهو يقود الشعب الفلسطيني بقرار مستقل تاريخي شجاع، مشددا على رفض الحركة للابتزاز السياسي والمالي الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية ، وقال: سنمضي نحو الأمم المتحدة بقرار فلسطيني تاريخي ونحمي قائدنا ومشروعنا الوطني.
وأضاف: "إننا نعي خطورة المرحلة وعواقبها وبذات الوقت ندرك أهمية هذا القرار لصالح انجاز المشروع الوطني الفلسطيني، وان توجه قيادتنا للأمم المتحدة يأتي استكمالا لمسيرة طويلة من العمل والنضال من اجل تحقيق حقوقنا الشرعية والقانونية، ولقطع الطريق على مؤامرات تقسيم الوطن وسلخ قطاع غزة عن الضفة ألفلسطينية "، مؤكدا: "أن شعبنا الذي أسقط مشاريع القيادات البديلة وروابط القرى جاهز لإفشال أي مؤامرة جديدة تمس وحدانية الأرض والشعب والتمثيل الشرعي".
ودعا القوا سمي الشعب بكل مكوناته لرص صفوفه خلف القيادة الفلسطينية وممثله الشرعي والوحيد منظمة التحرير الفلسطينية والإثبات للعالم أن الرئيس "ابو مازن" يمثل شعبا ويناضل من اجل دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس، وانه مستعد للتضحية في سبيل كرامة شعبه وحريته واستقلاله على أرضه.