عريقات: التصويت لصالح طلب فلسطين دعم للديمقراطية والسلام
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" صائب عريقات إن التصويت لصالح مشروع قرار لتحديد مكانة فلسطين على حدود 1967 وبعاصمتها القدس الشرقية كدولة (مراقبة) غير عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة، يعتبر تصويتا للسلام والديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط خاصة والعالم بشكل عام.
جاء ذلك لدى لقاء عريقات مع وزير خارجية لاتفيا ادجار رنكنيز والوفد المرافق له، اليوم الأربعاء، حيث قدم للوفد وثائق وخرائط أعدتها وحدة دعم المفاوضات حول الاستيطان، وفرض الحقائق في القدس الشرقية المحتلة وحصار قطاع غزة، والأسرى الفلسطينيين واللاجئين والمياه وإرهاب الدولة الذي يمارس بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
وكان عريقات أنهى زيارة لبريطانيا التقى خلالها رئيس مجلس الأمن القومي البريطاني السير كيم دارك، ووزير التعاون الدولي النم دنكن، ووزير الدولة للشؤون الخارجية اليستر بيرت، ومدير عام وزارة الخارجية جيم كواري، ووزير خارجية الظل عن حزب العمال دوجلاس الكسندر، وشارك في جلسة استماع في لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان البريطاني، ودعا خلال هذه اللقاءات بريطانيا وأوروبا للتصويت لصالح طلب فلسطين في الأمم المتحدة.
zaقال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" صائب عريقات إن التصويت لصالح مشروع قرار لتحديد مكانة فلسطين على حدود 1967 وبعاصمتها القدس الشرقية كدولة (مراقبة) غير عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة، يعتبر تصويتا للسلام والديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط خاصة والعالم بشكل عام.
جاء ذلك لدى لقاء عريقات مع وزير خارجية لاتفيا ادجار رنكنيز والوفد المرافق له، اليوم الأربعاء، حيث قدم للوفد وثائق وخرائط أعدتها وحدة دعم المفاوضات حول الاستيطان، وفرض الحقائق في القدس الشرقية المحتلة وحصار قطاع غزة، والأسرى الفلسطينيين واللاجئين والمياه وإرهاب الدولة الذي يمارس بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
وكان عريقات أنهى زيارة لبريطانيا التقى خلالها رئيس مجلس الأمن القومي البريطاني السير كيم دارك، ووزير التعاون الدولي النم دنكن، ووزير الدولة للشؤون الخارجية اليستر بيرت، ومدير عام وزارة الخارجية جيم كواري، ووزير خارجية الظل عن حزب العمال دوجلاس الكسندر، وشارك في جلسة استماع في لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان البريطاني، ودعا خلال هذه اللقاءات بريطانيا وأوروبا للتصويت لصالح طلب فلسطين في الأمم المتحدة.