الرجوب ينفي أنباء حول استقالة فياض
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نفى اللواء جبريل الرجوب نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول تقديم رئيس الوزراء د. سلام فياض استقالته للرئيس محمود عباس.
وقال الرجوب في تصريحات صحفية إن رئيس الوزراء لم يقدم استقالته ولم يفكر بتقديمها، ولا سيما وأننا على أبواب مرحلة توجب تنحية كافة القضايا جانبا لمصلحة الحفاظ على زخم المعركة المتواصلة للحصول على الوضع القانوني لدولة غير عضو في الأمم المتحدة، وهي المعركة التي تواجه بحملة إسرائيلية مسعورة تستهدف عرقلتها، وتأليب القوى المساندة لشعبنا لثنيها عن تقديم الدعم والإسناد لهذه الخطوة التي تتفق ومبادئ وأسس الشرعية الدولية.
وأضاف الرجوب" أن إرهاب الدولة المنظم الذي يمارسه أركان الحكومة الإسرائيلية، وفي مقدمتهم الثنائي نتنياهو- ليبرمان، لا يمكن أن يوقف سعي الرئيس محمود عباس عن بلوغ هدفه بالحصول على الوضع القانوني للدولة الفلسطينية في الهيئة الدولية، مثلما لن يؤثر على زخم الدعم الذي أبدته الدول الصديقة لتأييد طلبنا في الهيئة الدولية".
ودعا الرجوب إلى حماية الجبهة الداخلية وتحصينها وتقوية مناعتها ضد التحديات التي تقف أمامها، والاسراع بانجاز المصالحة الوطنية التي ستعبد الطريق امام إقامة الدولة المستقلة بعاصمتها القدس الشريف.
zaنفى اللواء جبريل الرجوب نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول تقديم رئيس الوزراء د. سلام فياض استقالته للرئيس محمود عباس.
وقال الرجوب في تصريحات صحفية إن رئيس الوزراء لم يقدم استقالته ولم يفكر بتقديمها، ولا سيما وأننا على أبواب مرحلة توجب تنحية كافة القضايا جانبا لمصلحة الحفاظ على زخم المعركة المتواصلة للحصول على الوضع القانوني لدولة غير عضو في الأمم المتحدة، وهي المعركة التي تواجه بحملة إسرائيلية مسعورة تستهدف عرقلتها، وتأليب القوى المساندة لشعبنا لثنيها عن تقديم الدعم والإسناد لهذه الخطوة التي تتفق ومبادئ وأسس الشرعية الدولية.
وأضاف الرجوب" أن إرهاب الدولة المنظم الذي يمارسه أركان الحكومة الإسرائيلية، وفي مقدمتهم الثنائي نتنياهو- ليبرمان، لا يمكن أن يوقف سعي الرئيس محمود عباس عن بلوغ هدفه بالحصول على الوضع القانوني للدولة الفلسطينية في الهيئة الدولية، مثلما لن يؤثر على زخم الدعم الذي أبدته الدول الصديقة لتأييد طلبنا في الهيئة الدولية".
ودعا الرجوب إلى حماية الجبهة الداخلية وتحصينها وتقوية مناعتها ضد التحديات التي تقف أمامها، والاسراع بانجاز المصالحة الوطنية التي ستعبد الطريق امام إقامة الدولة المستقلة بعاصمتها القدس الشريف.