كوادر فتح تؤكد على الوحدة وتفويت الفرصة على أصحاب الأجندات الخاصة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد كوادر حركة فتح في المنطقة الوسطى بإقليم الخليل على وحدة الحركة وضرورة تفويت الفرصة على أصحاب الأجندات الخاصة مشددين على دعمهم لكتلة الاستقلال والتنمية لبلدية الخليل.
واجتمعت اللجنة التظيمية ومجموعة من كوادر حركة فتح واتخدت موقفا تنظيميا وداعما لكتلة الاستقلال والتنمية لبلدية الخليل وحركة فتح اثر الاشعاعات التي الي اثيرت حول موضوع رئاسة بلدية الخليل واستغلالها من اشخاص لهم اجندة خاصة ولتفويت الفرصة عليهم من النيل من وحدة الحركة واثارت الفتن والنعرات بين صفوف الحركة .
واجمع الكادر الفتحاوي على ضرورة تفويت الفرص على اصحاب الاجندة الخاصة وضرورة الحفاظ على وحدة الصف الفتحاوي والالتفاف حول القيادة الشرعية للشعب الفلسطيني وذلك للتأكيد على ضرورة انجاح مسار العملية الديمقراطية والتي غابت اكثر من ست وثلاثون عاما عن مدينة الخليل ليكون هذا المجلس داعما ورافدا للموقف السياسي وخادما لمتطلعات واحتياجات اهالي مدينة الخليل والمصلحة الوطنية العليا وعلى اثرها توجة وفدا يمثل الكادر التنظيمي في المنطقة الوسطى والعديد من قيادات الخليل الى الى مقر الرابطة حيث كان في استقبالهم حشود المستقبلين من كتلة الاستقلال والتنمية والمهنئين ووجهاء مدينة الخليل .
وبدوره القى الاستاذ محمد عمران القواسمي كلمة اكد فيها على ضرورة الوحدة الوطنية والانجازات التي حقتتها حركة فتح في انتخابات البلدية وان هذه المدينة تستحق هذا الفوز من اجل العمل على رفعتها والقيام بالدور الوطني الداعم للقرار السياسي والالتفاف حول القيادة الشرعية وبناء مؤسسة قادرة على حمل الهم الوطني والخليلي ومتطلعاته كما وتقدم بالتهاني والتبريكات للدكتور داود الزعتري لعودته سالما من الديار الحجازية ولقيادة هذه المؤسسة لتنفيذ برنامج كتلة الاستقلال والتنمية
zaأكد كوادر حركة فتح في المنطقة الوسطى بإقليم الخليل على وحدة الحركة وضرورة تفويت الفرصة على أصحاب الأجندات الخاصة مشددين على دعمهم لكتلة الاستقلال والتنمية لبلدية الخليل.
واجتمعت اللجنة التظيمية ومجموعة من كوادر حركة فتح واتخدت موقفا تنظيميا وداعما لكتلة الاستقلال والتنمية لبلدية الخليل وحركة فتح اثر الاشعاعات التي الي اثيرت حول موضوع رئاسة بلدية الخليل واستغلالها من اشخاص لهم اجندة خاصة ولتفويت الفرصة عليهم من النيل من وحدة الحركة واثارت الفتن والنعرات بين صفوف الحركة .
واجمع الكادر الفتحاوي على ضرورة تفويت الفرص على اصحاب الاجندة الخاصة وضرورة الحفاظ على وحدة الصف الفتحاوي والالتفاف حول القيادة الشرعية للشعب الفلسطيني وذلك للتأكيد على ضرورة انجاح مسار العملية الديمقراطية والتي غابت اكثر من ست وثلاثون عاما عن مدينة الخليل ليكون هذا المجلس داعما ورافدا للموقف السياسي وخادما لمتطلعات واحتياجات اهالي مدينة الخليل والمصلحة الوطنية العليا وعلى اثرها توجة وفدا يمثل الكادر التنظيمي في المنطقة الوسطى والعديد من قيادات الخليل الى الى مقر الرابطة حيث كان في استقبالهم حشود المستقبلين من كتلة الاستقلال والتنمية والمهنئين ووجهاء مدينة الخليل .
وبدوره القى الاستاذ محمد عمران القواسمي كلمة اكد فيها على ضرورة الوحدة الوطنية والانجازات التي حقتتها حركة فتح في انتخابات البلدية وان هذه المدينة تستحق هذا الفوز من اجل العمل على رفعتها والقيام بالدور الوطني الداعم للقرار السياسي والالتفاف حول القيادة الشرعية وبناء مؤسسة قادرة على حمل الهم الوطني والخليلي ومتطلعاته كما وتقدم بالتهاني والتبريكات للدكتور داود الزعتري لعودته سالما من الديار الحجازية ولقيادة هذه المؤسسة لتنفيذ برنامج كتلة الاستقلال والتنمية