بيت لحم: توصية بتعزيز قدرات وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة عبر وسائل الإعلام
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أوصى مشاركون في ورشة عمل نظمتها جمعية بيت لحم العربية للتأهيل اليوم الأحد، بعنوان "دور الإعلام الفلسطيني في دعم قضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة"، بتعزيز قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال عرضها عبر وسائل الإعلام المختلفة.
كما دعوا إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات الإعلامية والمؤسسات العاملة في قطاع الإعاقة، وتوظيف الجهود المشتركة في صالح قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة، وتنفيذ زيارات منتظمة للمؤسسات الإعلامية المختلفة، وإطلاعهم على واقع الإعاقة وكيفية طرح قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة في الإعلام.
كما أوصت الورشة، التي حضرها عدد من الصحفيين والإعلاميين، على مدار يومين في قاعة الجمعية بمدينة بيت جالا، بإيصال الرسالة الإعلامية التي تعنى بقضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة بشكل مركز، لضمان وصولها إلى أكثرية الجمهور.
وشددت التوصيات على ضرورة الاتفاق على مرجعية لغوية وحقوقية، سواء كانت مؤسسات أو أفراد، فيما يتعلق بالخطاب الإعلامي الواجب إتباعه عند التعاطي مع قضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
ودعت إلى تغيير السياسية التحريرية في وسائل الإعلام المختلفة، التي استهدفت في ورشة العمل بناء على المواد المعلومات التي تم طرحها.
واتفق المجتمعون على تنفيذ فعالية مشتركة في "يوم المعاق العالمي" الذي يصادف الـ 3 من كانون أول المقبل تنظمها المؤسسات العاملة في مجال الإعاقة مع مختلف وسائل الإعلام في محافظة بيت لحم (عمل يوم بث موحد في يوم المعاق العالمي لتغطية قضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتنفيذ نشاط كبير في ساحة المهد، أو في قصر المؤتمرات لعرض إبداعات الأشخاص ذوي الإعاقة، من أجل تغيير الصورة النمطية السلبية المقترنة بقدراتهم".
ودعا المشاركون في الورشة، الإعلاميين للمشاركة في اجتماعات شبكة المؤسسات العاملة في قطاع الإعاقة، لإبداء الرأي وتقديم المقترحات.
وحاضر في الورشة، مدير برنامج التأهيل المبني على المجتمع المحلي في الجمعية محمود ابريغيث، ومنسق الورشة إياد حمدان، ورئيس نادي معاقي بيت لحم الرياضي ناصر جبر، وممثل من الاتحاد العام للمعاقين.
وتناولت المحاضرات "الأشخاص ذوي الإعاقة: تعريف وحقوق"، و"لغة الإعاقة ومصطلحاتها (قل أو تقل)، وتساؤلات حول الإعلام والإعاقة، ودور الإعلاميين في مناصرة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
zaأوصى مشاركون في ورشة عمل نظمتها جمعية بيت لحم العربية للتأهيل اليوم الأحد، بعنوان "دور الإعلام الفلسطيني في دعم قضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة"، بتعزيز قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال عرضها عبر وسائل الإعلام المختلفة.
كما دعوا إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات الإعلامية والمؤسسات العاملة في قطاع الإعاقة، وتوظيف الجهود المشتركة في صالح قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة، وتنفيذ زيارات منتظمة للمؤسسات الإعلامية المختلفة، وإطلاعهم على واقع الإعاقة وكيفية طرح قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة في الإعلام.
كما أوصت الورشة، التي حضرها عدد من الصحفيين والإعلاميين، على مدار يومين في قاعة الجمعية بمدينة بيت جالا، بإيصال الرسالة الإعلامية التي تعنى بقضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة بشكل مركز، لضمان وصولها إلى أكثرية الجمهور.
وشددت التوصيات على ضرورة الاتفاق على مرجعية لغوية وحقوقية، سواء كانت مؤسسات أو أفراد، فيما يتعلق بالخطاب الإعلامي الواجب إتباعه عند التعاطي مع قضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
ودعت إلى تغيير السياسية التحريرية في وسائل الإعلام المختلفة، التي استهدفت في ورشة العمل بناء على المواد المعلومات التي تم طرحها.
واتفق المجتمعون على تنفيذ فعالية مشتركة في "يوم المعاق العالمي" الذي يصادف الـ 3 من كانون أول المقبل تنظمها المؤسسات العاملة في مجال الإعاقة مع مختلف وسائل الإعلام في محافظة بيت لحم (عمل يوم بث موحد في يوم المعاق العالمي لتغطية قضايا وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتنفيذ نشاط كبير في ساحة المهد، أو في قصر المؤتمرات لعرض إبداعات الأشخاص ذوي الإعاقة، من أجل تغيير الصورة النمطية السلبية المقترنة بقدراتهم".
ودعا المشاركون في الورشة، الإعلاميين للمشاركة في اجتماعات شبكة المؤسسات العاملة في قطاع الإعاقة، لإبداء الرأي وتقديم المقترحات.
وحاضر في الورشة، مدير برنامج التأهيل المبني على المجتمع المحلي في الجمعية محمود ابريغيث، ومنسق الورشة إياد حمدان، ورئيس نادي معاقي بيت لحم الرياضي ناصر جبر، وممثل من الاتحاد العام للمعاقين.
وتناولت المحاضرات "الأشخاص ذوي الإعاقة: تعريف وحقوق"، و"لغة الإعاقة ومصطلحاتها (قل أو تقل)، وتساؤلات حول الإعلام والإعاقة، ودور الإعلاميين في مناصرة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.