فتح: المرحلة القادمة مرحلة فرز وطني بين مطالب بدولة مستقلة وموافق على دولة مؤقتة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد الناطق الرسمي باسم حركة فتح نبيل أبو ردينة، أن المرحلة القادمة هي مرحلة فرز وطني بين من يطالب بدولة مستقلة وبين من يوافق على دولة مؤقتة، فالمعركة السياسية الكبرى التي تواجه الشعب الفلسطيني تتطلب رؤية صائبة وصادقة لمخاطر التهديدات والتحديات القادمة.
وقال أبو ردينة في تصريح صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الاثنين، "المطلوب موقف وطني موحد ومسؤول، ملتزم بالثوابت الوطنية وقرارات المجالس الفلسطينية، والقمم العربية، بهدف الحفاظ على الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، وصولاً إلى قيام الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
وأضاف "على الجميع أن يعلم أن التهرب من الاصطفاف الوطني سيكون خدمة لأهداف غير وطنية ولمنع قيام الدولة المستقلة".
ونبه الناطق الرسمي لفتح من خطورة المرحلة ولضرورة اليقظة والوعي تجاهها قائلا "إن وضع القضية الفلسطينية الآن على مفترق طرق فإما الوقوف إلى جانب هذه القرارات الوطنية، أو الوقوف خارج حركة التاريخ وتكريس الانقسام وإضعاف القضية المركزية للأمة العربية وكل شعوب وأحرار العالم.
وجدد أبو ردينة التأكيد على أن هذه اللحظة ليست للمزايدة، وإنما لتوحيد الصف وتحمل المسؤولية، والوقوف خلف الرئيس أبو مازن في معركة الدولة المستقلة في الأمم المتحدة هذا الشهر، موضحا الهدف من هذه المرحلة بالقول:" إن قرار الذهاب إلى ألأمم المتحدة يحتم على الجميع الوقوف صفا واحدا خلف هذا القرار لنيل حقوقنا والحفاظ على أرضنا ومقدساتنا".
zaأكد الناطق الرسمي باسم حركة فتح نبيل أبو ردينة، أن المرحلة القادمة هي مرحلة فرز وطني بين من يطالب بدولة مستقلة وبين من يوافق على دولة مؤقتة، فالمعركة السياسية الكبرى التي تواجه الشعب الفلسطيني تتطلب رؤية صائبة وصادقة لمخاطر التهديدات والتحديات القادمة.
وقال أبو ردينة في تصريح صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الاثنين، "المطلوب موقف وطني موحد ومسؤول، ملتزم بالثوابت الوطنية وقرارات المجالس الفلسطينية، والقمم العربية، بهدف الحفاظ على الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، وصولاً إلى قيام الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
وأضاف "على الجميع أن يعلم أن التهرب من الاصطفاف الوطني سيكون خدمة لأهداف غير وطنية ولمنع قيام الدولة المستقلة".
ونبه الناطق الرسمي لفتح من خطورة المرحلة ولضرورة اليقظة والوعي تجاهها قائلا "إن وضع القضية الفلسطينية الآن على مفترق طرق فإما الوقوف إلى جانب هذه القرارات الوطنية، أو الوقوف خارج حركة التاريخ وتكريس الانقسام وإضعاف القضية المركزية للأمة العربية وكل شعوب وأحرار العالم.
وجدد أبو ردينة التأكيد على أن هذه اللحظة ليست للمزايدة، وإنما لتوحيد الصف وتحمل المسؤولية، والوقوف خلف الرئيس أبو مازن في معركة الدولة المستقلة في الأمم المتحدة هذا الشهر، موضحا الهدف من هذه المرحلة بالقول:" إن قرار الذهاب إلى ألأمم المتحدة يحتم على الجميع الوقوف صفا واحدا خلف هذا القرار لنيل حقوقنا والحفاظ على أرضنا ومقدساتنا".