فتح وكتلتها البرلمانية : حماس ترتكب جريمة جديدة ضد الشعب الفلسطيني
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استنكرت كتلة فتح البرلمانية الاعتداء الاثم الذي قامت به مليشيا حماس الانقلابية على القيادات الوطنية والنسوية والنائبة نعيمة الشيخ علي خلال مشاركتهم في الاعتصام الاسبوعي امام مقر المجلس التشريعي الفلسطيني في قطاع غزة والذي ينظمه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والمؤسسات النسوية وبمشاركة حشد من الشخصيات والفصائل الوطنية الداعي لانهاء الانقسام وصون الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني ، وذلك من خلال مهاجمة مليشيا حماس لهذا الاعتصام صباح هذا اليوم والاعتداء بالضرب المبرح بالعصي على قيادات العمل الوطني والنسوي ، اضافة الى الاعتداء على النائب نعيمة الشيخة علي ومحاولة احتجازها في انتهاك واضح للحصانة البرلمانية اضافة الى الاعتداء على رمزية العلم الفلسطيني من خلال تمزيقه بشكل يمس بكل القيم والتقاليد الوطنية والاخلاقية .
واكدت كتلة فتح البرلمانية على ان هذا الاعتداء يشكل جريمة جديدة ترتكبها حركة حماس ومليشياتها الانقلابية ضمن سلسلة الجرائم المتلاحقة التي ارتكبتها حماس ضد شعبنا الفلسطيني ، و التي كان اخرها منع الاخت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح من السفر في اجراءات تذكرنا بما يقوم به الاحتلال من سياسات قمعية ضد شعبنا الفلسطيني .
واضافت كتلة فتح البرلمانية ان هذه الجرائم التي تقوم بها حركة حماس انما تهدف الى ضرب كل الجهود المبذولة لانهاء الانقسام ، والسعي لمحاولة فرض سلطة الامر الواقع واضفاء شرعية زائفة على الانقلاب الاسود الذي قامت به حركة حماس في قطاع غزة على الشرعية الفلسطينية ، مما يدلل على النوايا الحقيقية لحركة حماس باجهاض كافة المحاولات لتحقيق المصالحة وتنفيذها ، والعمل على ادامة الانقسام بين شقي الوطن .
وطالبت الكتلة كافة الفصائل الوطنية والكتل والقوائم البرلمانية والشخصيات الوطنية والمؤسسات الحقوقية وكافة مؤسسات المجتمع المدني لاعلاء صوتها وادانة هذه الجرائم المستمرة التي ترتكبها حركة حماس بحق شعبنا الفلسطيني .
كما وأدانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح قيام أجهزة حماس بالاعتداء على المسيرة السلمية بالضرب المبرح بالعصى والشتم والسب بألفاظ سيئة والتخبط بالأقدام على الاعلام الفلسطينية التي كانت تحملها النساء المشاركات فى المسيرة الاسبوعية التى تقام قبالة المجلس التشريعي بغزة والتي تدعوا لانهاء الانقسام الفلسطيني .
وقالت "فتح" في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة: "إن ممارسات اجهزة حماس في قطاع غزة ضد المواطنين وممارساتها القمعية ضد ابناء وكوادر حركة فتح من ملاحقات أمنية ومضايقات ومنع من السفر هو انتهاك لأبسط مبادئ حقوق الإنسان، ويتنافى مع قيم وعادات شعبنا".
وأكدت حركة فتح انها تنظر بخطورة بالغة لهذه الاعتداءات المستمرة ، مؤكدة أن «ذلك يأتي في إطار مسلسل القمع والاستهداف الذي تمارسه حماس ضد أبناء حركة فتح والمواطنين في غزة من خلال استمرار حملات الاختطاف والتنكيل وإغلاق المقرات والإجراءات القمعية المتواصلة اللاوطنية ضد أهلنا في قطاع غزة والتي كان آخرها منع حركة حماس للمسيرة النسوية التي ينظمها الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية أمام الجندي المجهول.
وأكدت مفوضية التعبئة والتنظيم في المحافظات الجنوبية ان هذه الممارسات تعتبر انتهاكا صارخاً ، محملة «حماس وميليشياتها الانقلابية كامل المسؤولية عن تعطل جهود المصالحة وجر قطاع غزة الي فتنة بين العائلات وهي تتربع على رفاهية الأنفاق والضرائب الي تفرضها على المواطنين والمتاجرة في قضية شعبنا وآلامه وهمومه.
وتوجهت حركة فتح إلى جميع الفصائل والشخصيات المستقلة ومؤسسات حقوق الانسان والمجتمع المدني لإعلاء صوتهم مدويا بإدانة وفضح هذه الجرائم المستمرة ضد ابناء شعبنا الصامدين في وجه الظلم والإنقلاب.
zaاستنكرت كتلة فتح البرلمانية الاعتداء الاثم الذي قامت به مليشيا حماس الانقلابية على القيادات الوطنية والنسوية والنائبة نعيمة الشيخ علي خلال مشاركتهم في الاعتصام الاسبوعي امام مقر المجلس التشريعي الفلسطيني في قطاع غزة والذي ينظمه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والمؤسسات النسوية وبمشاركة حشد من الشخصيات والفصائل الوطنية الداعي لانهاء الانقسام وصون الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني ، وذلك من خلال مهاجمة مليشيا حماس لهذا الاعتصام صباح هذا اليوم والاعتداء بالضرب المبرح بالعصي على قيادات العمل الوطني والنسوي ، اضافة الى الاعتداء على النائب نعيمة الشيخة علي ومحاولة احتجازها في انتهاك واضح للحصانة البرلمانية اضافة الى الاعتداء على رمزية العلم الفلسطيني من خلال تمزيقه بشكل يمس بكل القيم والتقاليد الوطنية والاخلاقية .
واكدت كتلة فتح البرلمانية على ان هذا الاعتداء يشكل جريمة جديدة ترتكبها حركة حماس ومليشياتها الانقلابية ضمن سلسلة الجرائم المتلاحقة التي ارتكبتها حماس ضد شعبنا الفلسطيني ، و التي كان اخرها منع الاخت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح من السفر في اجراءات تذكرنا بما يقوم به الاحتلال من سياسات قمعية ضد شعبنا الفلسطيني .
واضافت كتلة فتح البرلمانية ان هذه الجرائم التي تقوم بها حركة حماس انما تهدف الى ضرب كل الجهود المبذولة لانهاء الانقسام ، والسعي لمحاولة فرض سلطة الامر الواقع واضفاء شرعية زائفة على الانقلاب الاسود الذي قامت به حركة حماس في قطاع غزة على الشرعية الفلسطينية ، مما يدلل على النوايا الحقيقية لحركة حماس باجهاض كافة المحاولات لتحقيق المصالحة وتنفيذها ، والعمل على ادامة الانقسام بين شقي الوطن .
وطالبت الكتلة كافة الفصائل الوطنية والكتل والقوائم البرلمانية والشخصيات الوطنية والمؤسسات الحقوقية وكافة مؤسسات المجتمع المدني لاعلاء صوتها وادانة هذه الجرائم المستمرة التي ترتكبها حركة حماس بحق شعبنا الفلسطيني .
كما وأدانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح قيام أجهزة حماس بالاعتداء على المسيرة السلمية بالضرب المبرح بالعصى والشتم والسب بألفاظ سيئة والتخبط بالأقدام على الاعلام الفلسطينية التي كانت تحملها النساء المشاركات فى المسيرة الاسبوعية التى تقام قبالة المجلس التشريعي بغزة والتي تدعوا لانهاء الانقسام الفلسطيني .
وقالت "فتح" في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة: "إن ممارسات اجهزة حماس في قطاع غزة ضد المواطنين وممارساتها القمعية ضد ابناء وكوادر حركة فتح من ملاحقات أمنية ومضايقات ومنع من السفر هو انتهاك لأبسط مبادئ حقوق الإنسان، ويتنافى مع قيم وعادات شعبنا".
وأكدت حركة فتح انها تنظر بخطورة بالغة لهذه الاعتداءات المستمرة ، مؤكدة أن «ذلك يأتي في إطار مسلسل القمع والاستهداف الذي تمارسه حماس ضد أبناء حركة فتح والمواطنين في غزة من خلال استمرار حملات الاختطاف والتنكيل وإغلاق المقرات والإجراءات القمعية المتواصلة اللاوطنية ضد أهلنا في قطاع غزة والتي كان آخرها منع حركة حماس للمسيرة النسوية التي ينظمها الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية أمام الجندي المجهول.
وأكدت مفوضية التعبئة والتنظيم في المحافظات الجنوبية ان هذه الممارسات تعتبر انتهاكا صارخاً ، محملة «حماس وميليشياتها الانقلابية كامل المسؤولية عن تعطل جهود المصالحة وجر قطاع غزة الي فتنة بين العائلات وهي تتربع على رفاهية الأنفاق والضرائب الي تفرضها على المواطنين والمتاجرة في قضية شعبنا وآلامه وهمومه.
وتوجهت حركة فتح إلى جميع الفصائل والشخصيات المستقلة ومؤسسات حقوق الانسان والمجتمع المدني لإعلاء صوتهم مدويا بإدانة وفضح هذه الجرائم المستمرة ضد ابناء شعبنا الصامدين في وجه الظلم والإنقلاب.