مؤسسات مخيم عسكر تعلن مساندتها للرئيس في التوجه للامم المتحدة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعلنت مؤسسات وفعاليات مخيم عسكر القديم مساندتها ودعمها المطلق لتوجه الرئيس محمود عباس للأمم المتحدة للمطالبة بإقرار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال نضال الرمحي رئيس اللجنة الشعبية للخدمات في المخيم "نعلن دعمنا للرئيس محمود عباس ووقوفنا خلفه بهذه الخطوة المباركة، لنيل عضوية فلسطين في الأمم المتحدة، لتعطي للشعب الفلسطيني جزء من حقوقه التاريخية المشروعة".
وأضاف أن الاعتراف بفلسطين دولة غير عضو في المنظمة الدولية سيمكننا من الحصول على وثيقة دولة رسمية تؤكد أننا دولة ولكنها تحت احتلال دولة أخرى، وهذا ينقض موقف إسرائيل بأن الأرض الفلسطينية أرض متنازع عليها وليست محتلة.
من جانبه قال حسني عودة عضو إقليم حركة فتح في مدينة نابلس وأحد قيادات الحركة في المخيم "إننا اليوم نقف أمام مرحلة تاريخية وخطوة جريئة يقوم بها الرئيس متحدياً كل الضغوط الداخلية والخارجية معلنين الدعم الكامل لهذه الخطوة.
واضاف ان حصول فلسطين على صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة، هو بداية تأمين لحقوق شعبنا الثابتة ووضع حد لاعتداءات المستوطنين، ووقف لسياسة التطهير العرقي في القدس الشريف، ووقف لكل جرائم الحرب الإسرائيلية بحق شعبنا ، مؤكداً أن نضال شعبنا لتحقيق العدالة لن يتكلل بالنجاح إلا عندما يتوحد الصف الفلسطيني بما يمكنه بعد ذلك من مواجهة القوى التي تعمل ضده ومن إقامة المجتمع العادل والمستقل الذي يستحقه.
zaأعلنت مؤسسات وفعاليات مخيم عسكر القديم مساندتها ودعمها المطلق لتوجه الرئيس محمود عباس للأمم المتحدة للمطالبة بإقرار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال نضال الرمحي رئيس اللجنة الشعبية للخدمات في المخيم "نعلن دعمنا للرئيس محمود عباس ووقوفنا خلفه بهذه الخطوة المباركة، لنيل عضوية فلسطين في الأمم المتحدة، لتعطي للشعب الفلسطيني جزء من حقوقه التاريخية المشروعة".
وأضاف أن الاعتراف بفلسطين دولة غير عضو في المنظمة الدولية سيمكننا من الحصول على وثيقة دولة رسمية تؤكد أننا دولة ولكنها تحت احتلال دولة أخرى، وهذا ينقض موقف إسرائيل بأن الأرض الفلسطينية أرض متنازع عليها وليست محتلة.
من جانبه قال حسني عودة عضو إقليم حركة فتح في مدينة نابلس وأحد قيادات الحركة في المخيم "إننا اليوم نقف أمام مرحلة تاريخية وخطوة جريئة يقوم بها الرئيس متحدياً كل الضغوط الداخلية والخارجية معلنين الدعم الكامل لهذه الخطوة.
واضاف ان حصول فلسطين على صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة، هو بداية تأمين لحقوق شعبنا الثابتة ووضع حد لاعتداءات المستوطنين، ووقف لسياسة التطهير العرقي في القدس الشريف، ووقف لكل جرائم الحرب الإسرائيلية بحق شعبنا ، مؤكداً أن نضال شعبنا لتحقيق العدالة لن يتكلل بالنجاح إلا عندما يتوحد الصف الفلسطيني بما يمكنه بعد ذلك من مواجهة القوى التي تعمل ضده ومن إقامة المجتمع العادل والمستقل الذي يستحقه.