القدس المحتلة عام 1967 يجري قضمها والتهامها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
مخططات نتنياهو ـ ليبرمان والحكومة المتطرفة، وعمليات "تكريس الأمر الواقع" التهويدية في القدس المحتلة عام 1967
نتوجه إلى شعبنا الفلسطيني أينما تواجد، وإلى أحرار العالم لشد الإبصار إلى كنيسة القيامة وأرض الجلجلة، وفضح الخرق الفاضح لمجمل الشرائع والقرارات والقوانين الدولية في القدس الشرقية المحتلة عام 1967؛ التي يجري قضمها والتهامها شبراً شبراً، لتهويدها وتحويلها إلى مستوطنات أو بؤر استيطانية في إطار المخطط الصهيوني الخبيث.
صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بما يلي:
يكاد لا يمر يوم إلا وتتخذ حكومة نتنياهو - ليبرمان قرارات وإجراءات لإقامة مستوطنات ووحدات سكنية جديدة، وآخرها مشروع بناء 1200 وحدة سكنية، كل يوم تطرح "إسرائيل" مشروعاً استيطانياً أو تهويدياً جديداً، يلتهم من المدينة الأرض والتراث والتاريخ لتحويلها في نهاية المطاف إلى "التهويد والأسرلة".
على ذات منوال المخططات الخبيثة؛ تجري المخططات مع الكنائس المسيحية، وآخرها فرض ضرائب مياه وكهرباء على كنيسة القيامة، وحجز أموال للكنيسة الأرثوذكسية. ذلك كله يجري تحت أنظار العرب والعالم. نتوجه إلى الشعب الفلسطيني في عموم فلسطين المحتلة وجميع أماكن تواجده في العالم؛ إلى عرب 1948، إلى أحرار العالم وقوى السلام لشدّ الأبصار إلى القدس، إلى كنسة القيامة وأرض الجلجلة، بما تمثل روحياً بالنسبة للفلسطينيين والعرب عموماً ولأحرار العالم، الجديّة في التعامل مع محاولات "تكريس الأمر الواقع" التهويدية والابتزازية، لمخططات نتنياهو - ليبرمان وحكومتهما المتطرفة في الكيان الاحتلالي - الاستيطاني، وخرقها لمجمل الشرائع والقوانين الدولية.
zaمخططات نتنياهو ـ ليبرمان والحكومة المتطرفة، وعمليات "تكريس الأمر الواقع" التهويدية في القدس المحتلة عام 1967
نتوجه إلى شعبنا الفلسطيني أينما تواجد، وإلى أحرار العالم لشد الإبصار إلى كنيسة القيامة وأرض الجلجلة، وفضح الخرق الفاضح لمجمل الشرائع والقرارات والقوانين الدولية في القدس الشرقية المحتلة عام 1967؛ التي يجري قضمها والتهامها شبراً شبراً، لتهويدها وتحويلها إلى مستوطنات أو بؤر استيطانية في إطار المخطط الصهيوني الخبيث.
صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بما يلي:
يكاد لا يمر يوم إلا وتتخذ حكومة نتنياهو - ليبرمان قرارات وإجراءات لإقامة مستوطنات ووحدات سكنية جديدة، وآخرها مشروع بناء 1200 وحدة سكنية، كل يوم تطرح "إسرائيل" مشروعاً استيطانياً أو تهويدياً جديداً، يلتهم من المدينة الأرض والتراث والتاريخ لتحويلها في نهاية المطاف إلى "التهويد والأسرلة".
على ذات منوال المخططات الخبيثة؛ تجري المخططات مع الكنائس المسيحية، وآخرها فرض ضرائب مياه وكهرباء على كنيسة القيامة، وحجز أموال للكنيسة الأرثوذكسية. ذلك كله يجري تحت أنظار العرب والعالم. نتوجه إلى الشعب الفلسطيني في عموم فلسطين المحتلة وجميع أماكن تواجده في العالم؛ إلى عرب 1948، إلى أحرار العالم وقوى السلام لشدّ الأبصار إلى القدس، إلى كنسة القيامة وأرض الجلجلة، بما تمثل روحياً بالنسبة للفلسطينيين والعرب عموماً ولأحرار العالم، الجديّة في التعامل مع محاولات "تكريس الأمر الواقع" التهويدية والابتزازية، لمخططات نتنياهو - ليبرمان وحكومتهما المتطرفة في الكيان الاحتلالي - الاستيطاني، وخرقها لمجمل الشرائع والقوانين الدولية.