الرئيس يستقبل كتلة فتح البرلمانية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استقبل الرئيس محمود عباس، اليوم الخميس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، كتلة فتح البرلمانية في المجلس التشريعي، برئاسة رئيس الكتلة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد.
وأطلع سيادته، أعضاء الكتلة على آخر استعدادات القيادة الفلسطينية للتوجه نحو الأمم المتحدة لنيل عضوية دولة فلسطين بصفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأكد الرئيس أن التوجه الفلسطيني اتخذ للحفاظ على عملية السلام من الانهيار، وإنقاذ مبدأ حل الدولتين الذي أصبح على وشك الاندثار جراء سياسة الحكومة الإسرائيلية الرافضة للالتزام بقرارات الشرعية الدولية ووقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية.
بدورهم، أكد أعضاء كتلة فتح البرلمانية، دعمهم وتأييدهم للتوجه الفلسطيني نحو الأمم المتحدة، معتبرين هذه الخطوة بمثابة الحل الأمثل لإخراج عملية السلام من مأزقها الحالي.
وشددوا على ضرورة توحيد كل الجهود الفلسطينية لدعم خطوات الرئيس عباس، ولمواجهة كل الضغوط التي تتعرض لها القيادة الفلسطينية للتراجع عن المطلب الفلسطيني برفع مكانة دولة فلسطين، مشددين على ثقتهم الكبيرة بالرئيس عباس وسياساته الحكيمة، والتصدي لكل محاولات التشكيك والتشويش التي يقودها ليبرمان.
وجرى خلال اللقاء، تقييم لتجربة الانتخابات البلدية التي جرت مؤخرا في المحافظات الشمالية، حيث أعرب أعضاء كتلة فتح البرلمانية عن سعادتهم بنجاح العرس الديمقراطي الفلسطيني، بالرغم من منعه في المحافظات الجنوبية.
zaاستقبل الرئيس محمود عباس، اليوم الخميس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، كتلة فتح البرلمانية في المجلس التشريعي، برئاسة رئيس الكتلة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد.
وأطلع سيادته، أعضاء الكتلة على آخر استعدادات القيادة الفلسطينية للتوجه نحو الأمم المتحدة لنيل عضوية دولة فلسطين بصفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأكد الرئيس أن التوجه الفلسطيني اتخذ للحفاظ على عملية السلام من الانهيار، وإنقاذ مبدأ حل الدولتين الذي أصبح على وشك الاندثار جراء سياسة الحكومة الإسرائيلية الرافضة للالتزام بقرارات الشرعية الدولية ووقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية.
بدورهم، أكد أعضاء كتلة فتح البرلمانية، دعمهم وتأييدهم للتوجه الفلسطيني نحو الأمم المتحدة، معتبرين هذه الخطوة بمثابة الحل الأمثل لإخراج عملية السلام من مأزقها الحالي.
وشددوا على ضرورة توحيد كل الجهود الفلسطينية لدعم خطوات الرئيس عباس، ولمواجهة كل الضغوط التي تتعرض لها القيادة الفلسطينية للتراجع عن المطلب الفلسطيني برفع مكانة دولة فلسطين، مشددين على ثقتهم الكبيرة بالرئيس عباس وسياساته الحكيمة، والتصدي لكل محاولات التشكيك والتشويش التي يقودها ليبرمان.
وجرى خلال اللقاء، تقييم لتجربة الانتخابات البلدية التي جرت مؤخرا في المحافظات الشمالية، حيث أعرب أعضاء كتلة فتح البرلمانية عن سعادتهم بنجاح العرس الديمقراطي الفلسطيني، بالرغم من منعه في المحافظات الجنوبية.