الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل    الأحمد يلتقي ممثل اليابان لدى فلسطين    هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال  

هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال

الآن

طبعة جديدة من "موت المتعبد الصغير" في عمان

غلاف رواية موت المتعبد الصغير للكاتب خالد درويش بطبعتها الجديدة القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
 صدرت عن دار "الأهلية للنشر والتوزيع" في العاصمة الأردنية عمان الطبعة العربية الثانية من رواية الكاتب الفلسطيني خالد درويش "موت المتعبد الصغير".
صمم غلاف الرواية التي صدرت بـ106 صفحات من القطع المتوسط الشاعر والفنان زهير أبو شايب.
وكانت الطبعة الاولى من الرواية قد صدرت في رام الله عام 2009 عن "المؤسسة الفلسطينية للنشر- جهات".
تتبع رواية "موت المتعبد الصغير" حياة اللاجئين الفلسطينيين في واحد من مخيمات اللجوء في سورية إبان الستينيات من خلال رصد تجربة فتى يتأرجح بعواطفه وجسده وخيالاته بين عدد من الثنائيات الوجودية؛ الله والحبيبة، الوطن والمنفى، الجنة والنار، الخير والشر... وذلك من خلال التواتر السلس للواقع والأحلام.
وحمل الغلاف الأخير للطبعة الثانية من "موت المتعبد الصغير" مقطعا مقتطفا من فاتحة الرواية التي تتحدث عن مأساة قتل فتاة في الرابعة عشرة من عمرها على خلفية "الشرف" بتواطؤ من الجميع:
"فجأة اشرأبت الأعناق. هرع البعض لاستقبال موكب الأقارب القادمين للوداع. لم يشهد الشارع جمهرة أكبر من هذه منذ زيارة جمال عبد الناصر عام 1960. الزيارة التي جددت آمال الناس في تحرير فلسطين وها هم الآن، بعدما أدمنوا غياب الوطن السليب والحنين إلى منازلهم البعيدة يفتشون عن عبث إضافي يجددون به خواء الروح.
اقترب الموكب. تحوّل الهمس إلى ضجيج وتعابير التشفّي والاسترحام والاستفهام عن تفاصيل الحب والحمل والولادة تلاشت في انتظار الهلاك المحدّق.
وصل الموكب. كانت عمتها أول من ترجّل وشقّ طريقه وسط الناس. حيّتهم بابتسامة رمادية ملوّحة بالمنديل الأزرق الذي ستشنق به آسيا"
sh

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025