فتح إقليم مصر: ياسر عرفات أبى إلا أن يكون استشهاده عالياً يليق به وبصموده، وبجسارته البطولية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أصدر مكتب الإعلام التابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" إقليم جمهورية مصر العربية العدد (69) من نشرة فتح الشهرية، التي حمّلت في افتتاحيتها إسرائيل مسئولية جريمة قتل رئيس الفلسطينيين ورمزهم وقائدهم ياسر عرفات, الذي نجا من كل قتل آخر، دبّروه له عبر مسيرة الإرهاب والجريمة التي مارسوها في كل تاريخهم! لقد اصطادوه ويده ممدودة بالسلام وغصن الزيتون. دمروا المقاطعة شبراً شبراً، لم ينالوا منه، قائلاً أبو عمار: "يريدونني إما أسيراً، أو طريداً، أو قتيلاً، وأنا أقول لهم بل شهيداً شهيداً شهيداً".
كانت الرشاشات والمدافع والطائرات فوقه وحوله، وعندما لم يتمكنوا من هزيمة صموده، دبّروا له قتلاً غادراً يليق بتاريخهم، وأبى إلا أن يكون استشهاده عالياً يليق به وبصموده، وبجسارته البطولية. وفي المقاطعة عندما قطعوا عنه الكهرباء، وكادوا يقتحمون مخدعه، كان يجلس إلى مكتبه يقرأ تقارير ويوّقع أوراقاً، يُفرِّج به كرباً، أو يعالج عذاب أسرة، ويجترح حلولاً اجتماعية لا تخطر إلاً له!
كما اشتمل العدد على تغطية لزيارة خاصة لمؤسسة الشهيد ياسر عرفات فرع القاهرة بمناسبة الذكرى الثامنة لاستشهاد القائد أبو عمار، بالإضافة إلى رصد الانتهاكات الإسرائيلية خلال شهر أكتوبر شهر قطف ثمار الزيتون وما تعرض له هذا الموسم من اعتداءات من قبل المستوطنين وقيامهم بقلع وحرق وسرقة أشجار الزيتون والاعتداء على المواطنين والمزارعين الفلسطينيين. هذا بالإضافة إلى العديد من الموضوعات السياسية والأدبية الفلسطينية المتنوعة.
للاطلاع على النشرة كاملة اضغط هنا
zaأصدر مكتب الإعلام التابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" إقليم جمهورية مصر العربية العدد (69) من نشرة فتح الشهرية، التي حمّلت في افتتاحيتها إسرائيل مسئولية جريمة قتل رئيس الفلسطينيين ورمزهم وقائدهم ياسر عرفات, الذي نجا من كل قتل آخر، دبّروه له عبر مسيرة الإرهاب والجريمة التي مارسوها في كل تاريخهم! لقد اصطادوه ويده ممدودة بالسلام وغصن الزيتون. دمروا المقاطعة شبراً شبراً، لم ينالوا منه، قائلاً أبو عمار: "يريدونني إما أسيراً، أو طريداً، أو قتيلاً، وأنا أقول لهم بل شهيداً شهيداً شهيداً".
كانت الرشاشات والمدافع والطائرات فوقه وحوله، وعندما لم يتمكنوا من هزيمة صموده، دبّروا له قتلاً غادراً يليق بتاريخهم، وأبى إلا أن يكون استشهاده عالياً يليق به وبصموده، وبجسارته البطولية. وفي المقاطعة عندما قطعوا عنه الكهرباء، وكادوا يقتحمون مخدعه، كان يجلس إلى مكتبه يقرأ تقارير ويوّقع أوراقاً، يُفرِّج به كرباً، أو يعالج عذاب أسرة، ويجترح حلولاً اجتماعية لا تخطر إلاً له!
كما اشتمل العدد على تغطية لزيارة خاصة لمؤسسة الشهيد ياسر عرفات فرع القاهرة بمناسبة الذكرى الثامنة لاستشهاد القائد أبو عمار، بالإضافة إلى رصد الانتهاكات الإسرائيلية خلال شهر أكتوبر شهر قطف ثمار الزيتون وما تعرض له هذا الموسم من اعتداءات من قبل المستوطنين وقيامهم بقلع وحرق وسرقة أشجار الزيتون والاعتداء على المواطنين والمزارعين الفلسطينيين. هذا بالإضافة إلى العديد من الموضوعات السياسية والأدبية الفلسطينية المتنوعة.
للاطلاع على النشرة كاملة اضغط هنا