إحياء الذكرى الثامنة لرحيل عرفات في تونس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
جرى اليوم الأحد في العاصمة التونسية إحياء الذكرى الثامنة لاستشهاد الرئيس القائد الراحل ياسر عرفات.
وأقيمت الفعالية بمشاركة الجالية الفلسطينية وسفارة فلسطين وكوادر السفارة وكوادر منظمة التحرير الفلسطينية وطلبة فلسطين الدارسين في الجامعات والمعاهد والكليات التونسية، والسفير الفلسطيني لدى منظمة اليونسكو الياس صنبر وبض السياسيين التونسيين، وذلك في مقر الرئيس الراحل بشارع يوغرطة بتونس العاصمة.
وبحضور سفير فلسطين بتونس سلمان الهرفي، أشعل الحضور صغارا وكبارا شيوخا ونساءا الشموع تحت صورة ضخمة للرئيس الراحل متوشحة بالكوفية الفلسطينية رمز شعب فلسطين، وسجل الحضور كلمات في سجل التشريفات رثاءا للراحل الرمز .
وأجمع من كتب من زائرين وكوادر للسفارة والمنظمة والطلبة على نضوب نهر المحبة والوفاء لأب فلسطين الروحي الذي جمع ولم يفرق، وأجمع كل الفلسطينيين على قيادته الموحدة رغم اختلاف الآراء والتوجهات، كما أنه نقل القضية الفلسطينية من قضية شعب لاجئ بالشتات المختلف إلى قضية شعب حقت له الحياة ولقضية.
وأشاروا إلى أن الشهيد عرفات سلم المشعل من بعده لمن لا يفرط في الثوابت الفلسطينية، حاملا نضالها إلى أعلى مستويات، واقفا في وجه الكثيرين من أجل أرضه وشعبه وثوابته الوطنية، ونقل القضية من مرحلة صعبة إلى مرحلة أشمل وأعم خيرا على القضية التي ستتحول من قضية شعب لاجئ يحاربه الأعداء على أرض متنازع عليها، إلى أرض لدولة وشعب صامد عليها وحولها، مما يعني ضرورة انصراف الاحتلال عن حدودها إلى غير رجعة.
zaجرى اليوم الأحد في العاصمة التونسية إحياء الذكرى الثامنة لاستشهاد الرئيس القائد الراحل ياسر عرفات.
وأقيمت الفعالية بمشاركة الجالية الفلسطينية وسفارة فلسطين وكوادر السفارة وكوادر منظمة التحرير الفلسطينية وطلبة فلسطين الدارسين في الجامعات والمعاهد والكليات التونسية، والسفير الفلسطيني لدى منظمة اليونسكو الياس صنبر وبض السياسيين التونسيين، وذلك في مقر الرئيس الراحل بشارع يوغرطة بتونس العاصمة.
وبحضور سفير فلسطين بتونس سلمان الهرفي، أشعل الحضور صغارا وكبارا شيوخا ونساءا الشموع تحت صورة ضخمة للرئيس الراحل متوشحة بالكوفية الفلسطينية رمز شعب فلسطين، وسجل الحضور كلمات في سجل التشريفات رثاءا للراحل الرمز .
وأجمع من كتب من زائرين وكوادر للسفارة والمنظمة والطلبة على نضوب نهر المحبة والوفاء لأب فلسطين الروحي الذي جمع ولم يفرق، وأجمع كل الفلسطينيين على قيادته الموحدة رغم اختلاف الآراء والتوجهات، كما أنه نقل القضية الفلسطينية من قضية شعب لاجئ بالشتات المختلف إلى قضية شعب حقت له الحياة ولقضية.
وأشاروا إلى أن الشهيد عرفات سلم المشعل من بعده لمن لا يفرط في الثوابت الفلسطينية، حاملا نضالها إلى أعلى مستويات، واقفا في وجه الكثيرين من أجل أرضه وشعبه وثوابته الوطنية، ونقل القضية من مرحلة صعبة إلى مرحلة أشمل وأعم خيرا على القضية التي ستتحول من قضية شعب لاجئ يحاربه الأعداء على أرض متنازع عليها، إلى أرض لدولة وشعب صامد عليها وحولها، مما يعني ضرورة انصراف الاحتلال عن حدودها إلى غير رجعة.