رغم منع حماس واستمرار الاستدعاءات: فتح بإقليم شمال غزة تحي ذكرى استشهاد القائد أبو عمار
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أحيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بإقليم شمال غزة – قلعة الشهيد جمال أبو الجديان الذكرى الثامنة لرحيل قائد الثورة الفلسطينية الرئيس الرمز ياسر عرفات، الرجل الأكثر رمزية وشهرة في تاريخ الثورات العالمية لحملة بعنوان (العهد والوفاء رغم الصعاب), فعلى الرغم من منع حركة حماس وأجهزتها الأمنية من إحياء ذكرى استشهاد القائد الرمز ياسر عرفات من خلال الاعتقالات والاستدعاءات وإغلاق الساحات العامة وحظر أي نشاط جماهيري أو تنظيمي لإحياء الذكرى الثامنة لرحيل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات(أبو عمار) فقد أحيا كوادر وقيادات وأنصار حركة فتح بشمال غزة الذكرى كلاً منه على طريقته الخاصة فقد ارتدى اليوم انصار حركة فتح الزي الاسود لتأكيد على غضبهم لرحيل عرفات واحياء لذكرى الرحيل كما أرتدى أبنا حركة فتح اليوم بشمال غزة الكوفية السوداء اقتداء بكوفية الرمز ياسر عرفات.
كما أشعل المئات من أنصار حركة فتح الشموع في الشوارع واسطح ومشارف المنازل احياً لذكرى, إضافة إلى تعليق صور الراحل ياسر عرفات على المنازل وأعمدة الكهرباء وتعليق الإعلام الفلسطينية وقد أفادت مصادر إعلامية من حركة فتح بشمال غزة ان حركة فتح بشمال غزة أصرت على احياء الذكرى على الرغم من قيام حماس بتضييق الخناق على كوادر فتح وأنصارها عبر الاستدعاءات والتحذيرات والمنع من السفر وإغلاق الساحات العامة إضافة إلى انتشار المئات من أفراد جهاز الامن الداخلي المعروف بالأكثر عدائية اتجاه فتح ومشروعها الوطني, مؤكدة بأنها تحي ذكرى أب فلسطين الروحي الذي جمع ولم يفرق، وأجمع كل الفلسطينيين على قيادته الموحدة رغم اختلاف الآراء والتوجهات، كما أنه نقل القضية الفلسطينية من قضية شعب لاجئ بالشتات المختلف إلى قضية شعب حقت له الحياة ولقضيته.
ومن جانب اخر أكدت قيادات حركة فتح بقلعة الشهيد جمال أبو الجديان على قدرة الرئيس الشهيد ياسر عرفات على التنظير في حركة فتح, وأن تنظيره للحركة لم ينتهي حتى بعد رحيله فان عرفات استطاع ان يحشد مئات الآلاف في غزة وحدها لتعلن حسمها الشعبي في احياء ذكرى رحيله وتعلن مبايعتها لنهجه ومازال الالاف من ابناء شعبنا يتذكر لمساته الحانية على رؤوس الايتام وانحناءه ليقبل جراح المصابين ويده الممتدة للعجائز والأرامل من ابناء شعبنا فلم يترك بيت او حارة او شارع او مخيم في الوطن والشتات لم يضع فيه بصمته الابوية مؤكدة بان ابو عمار رجل مازالت لديه القدرة على جمع الفلسطينيين رغم رحيله " فهو الغائب الحاضر وهو ظاهرة فريدة في التاريخ الفلسطيني المعاصر بعبقريته الإنسانية وقدراته القيادية وحضوره الطاغي فحتى بعد استشهاده مازال الرجل مدرسة وطنية اخلاقية سلوكية نقف امامها بانبهار فكان حقا امة في رجل.
كما استذكرت حركة فتح بشمال غزة مراحل صمود الشهيد القائد أبو عمار في وجه آلة الحرب الإسرائيلية وأدواتها التي ما اثنت من عزيمته في الصمود على الثوابت الفلسطينية حتى آخر لحظاته في حصاره في مقر القيادة في رام الله والتي اكد من خلالها للمحتل انه يرغب أن يكون شهيداً شهيداً شهيداً, إضافة إلى الصفات الثورية والقيادية التي تحلى بها الشهيد الرمز ياسر عرفات، وما شكلت في اذهان وعقول ليس من عاصره فقط وإنما تناقلتها الأجيال حتى يومنا هذا وسيبقى ذكره وفكره راسخاً في العقول والقلوب رسوخ زيتون فلسطين في أرضها .
من جانب أخر أكدت حركة فتح بشمال غزة أن ياسر عرفات علمنا كيف نتمسك بالقرار المستقل، وأن لا نبيع ولا نشتري بالقضية الفلسطينية، لان فتح بتاريخها ونضالها وعدد شهدائها أكبر من الجميع الذين يتطاولون اليوم بالتجريح بحركة فتح وقياداتها .
كما أكدت فتح بشمال غزة على تجديد دعمها لرئيس أبو مازن في التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية مراقبة لدولة فلسطين وتعاهده على السير خلفه حتى العودة وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
zaأحيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بإقليم شمال غزة – قلعة الشهيد جمال أبو الجديان الذكرى الثامنة لرحيل قائد الثورة الفلسطينية الرئيس الرمز ياسر عرفات، الرجل الأكثر رمزية وشهرة في تاريخ الثورات العالمية لحملة بعنوان (العهد والوفاء رغم الصعاب), فعلى الرغم من منع حركة حماس وأجهزتها الأمنية من إحياء ذكرى استشهاد القائد الرمز ياسر عرفات من خلال الاعتقالات والاستدعاءات وإغلاق الساحات العامة وحظر أي نشاط جماهيري أو تنظيمي لإحياء الذكرى الثامنة لرحيل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات(أبو عمار) فقد أحيا كوادر وقيادات وأنصار حركة فتح بشمال غزة الذكرى كلاً منه على طريقته الخاصة فقد ارتدى اليوم انصار حركة فتح الزي الاسود لتأكيد على غضبهم لرحيل عرفات واحياء لذكرى الرحيل كما أرتدى أبنا حركة فتح اليوم بشمال غزة الكوفية السوداء اقتداء بكوفية الرمز ياسر عرفات.
كما أشعل المئات من أنصار حركة فتح الشموع في الشوارع واسطح ومشارف المنازل احياً لذكرى, إضافة إلى تعليق صور الراحل ياسر عرفات على المنازل وأعمدة الكهرباء وتعليق الإعلام الفلسطينية وقد أفادت مصادر إعلامية من حركة فتح بشمال غزة ان حركة فتح بشمال غزة أصرت على احياء الذكرى على الرغم من قيام حماس بتضييق الخناق على كوادر فتح وأنصارها عبر الاستدعاءات والتحذيرات والمنع من السفر وإغلاق الساحات العامة إضافة إلى انتشار المئات من أفراد جهاز الامن الداخلي المعروف بالأكثر عدائية اتجاه فتح ومشروعها الوطني, مؤكدة بأنها تحي ذكرى أب فلسطين الروحي الذي جمع ولم يفرق، وأجمع كل الفلسطينيين على قيادته الموحدة رغم اختلاف الآراء والتوجهات، كما أنه نقل القضية الفلسطينية من قضية شعب لاجئ بالشتات المختلف إلى قضية شعب حقت له الحياة ولقضيته.
ومن جانب اخر أكدت قيادات حركة فتح بقلعة الشهيد جمال أبو الجديان على قدرة الرئيس الشهيد ياسر عرفات على التنظير في حركة فتح, وأن تنظيره للحركة لم ينتهي حتى بعد رحيله فان عرفات استطاع ان يحشد مئات الآلاف في غزة وحدها لتعلن حسمها الشعبي في احياء ذكرى رحيله وتعلن مبايعتها لنهجه ومازال الالاف من ابناء شعبنا يتذكر لمساته الحانية على رؤوس الايتام وانحناءه ليقبل جراح المصابين ويده الممتدة للعجائز والأرامل من ابناء شعبنا فلم يترك بيت او حارة او شارع او مخيم في الوطن والشتات لم يضع فيه بصمته الابوية مؤكدة بان ابو عمار رجل مازالت لديه القدرة على جمع الفلسطينيين رغم رحيله " فهو الغائب الحاضر وهو ظاهرة فريدة في التاريخ الفلسطيني المعاصر بعبقريته الإنسانية وقدراته القيادية وحضوره الطاغي فحتى بعد استشهاده مازال الرجل مدرسة وطنية اخلاقية سلوكية نقف امامها بانبهار فكان حقا امة في رجل.
كما استذكرت حركة فتح بشمال غزة مراحل صمود الشهيد القائد أبو عمار في وجه آلة الحرب الإسرائيلية وأدواتها التي ما اثنت من عزيمته في الصمود على الثوابت الفلسطينية حتى آخر لحظاته في حصاره في مقر القيادة في رام الله والتي اكد من خلالها للمحتل انه يرغب أن يكون شهيداً شهيداً شهيداً, إضافة إلى الصفات الثورية والقيادية التي تحلى بها الشهيد الرمز ياسر عرفات، وما شكلت في اذهان وعقول ليس من عاصره فقط وإنما تناقلتها الأجيال حتى يومنا هذا وسيبقى ذكره وفكره راسخاً في العقول والقلوب رسوخ زيتون فلسطين في أرضها .
من جانب أخر أكدت حركة فتح بشمال غزة أن ياسر عرفات علمنا كيف نتمسك بالقرار المستقل، وأن لا نبيع ولا نشتري بالقضية الفلسطينية، لان فتح بتاريخها ونضالها وعدد شهدائها أكبر من الجميع الذين يتطاولون اليوم بالتجريح بحركة فتح وقياداتها .
كما أكدت فتح بشمال غزة على تجديد دعمها لرئيس أبو مازن في التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية مراقبة لدولة فلسطين وتعاهده على السير خلفه حتى العودة وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.