وفد تضامني من أميركا اللاتينية يطلع على الأوضاع في فلسطين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أطلعت هئية الكتل البرلمانية في المجلس التشريعي، وفدا برلمانيا تضامنيا من أميركا اللاتينية، على آخر المستجدات السياسية وأسباب ذهاب القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة لرفع تمثيل فلسطين إلى عضو مراقب في الجمعية العامة.
وضم الوفد نوابا وقضاة وممثلي هيئات محلية، حضروا من كولومبيا والبيرو وتشيلي ونيكاراغوا للتضامن مع الشعب الفلسطيني ونضاله العادل والمشروع لنيل حريته واستقلاله، وكان في استقبالهم النواب: عبد الله عبد الله، وانتصار الوزير، وجمال أبو الرب، ومهيب عواد، ونجاة الأسطل، وعلاء ياغي.
واستمع الوفد إلى شرح حول سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وممارساتها العنصرية على الأرض الفلسطينية واستمرارها بالاستيلاء على الأراضي وبناء المستوطنات والضرب بعرض الحائط لكل الأعراف والقوانين الدولية والإنسانية والقرارات الأممية الخاصة بالقضية الفلسطينية.
وأشاد النواب بمواقف دول أميركا اللاتينية الداعمة لنضال شعبنا الفلسطيني منتقدين مواقف الحكومة الكولومبية غير النزيهة فيما يخص القضية الفلسطينية، وذلك رغم وجود جالية فلسطينية كبيرة تحرص على علاقات قوية مع كولومبيا حكومة وشعبا.
وعبر أعضاء الوفد الضيف عن وقوفهم إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله للتخلص من الاحتلال ونيل حريته واستقلاله على ترابه الوطني، مؤكدين أنهم سيقومون بنقل كل ما شاهدوه إلى شعوبهم لحثها على مناصرة الشعب الفلسطيني وقضيته.
zaأطلعت هئية الكتل البرلمانية في المجلس التشريعي، وفدا برلمانيا تضامنيا من أميركا اللاتينية، على آخر المستجدات السياسية وأسباب ذهاب القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة لرفع تمثيل فلسطين إلى عضو مراقب في الجمعية العامة.
وضم الوفد نوابا وقضاة وممثلي هيئات محلية، حضروا من كولومبيا والبيرو وتشيلي ونيكاراغوا للتضامن مع الشعب الفلسطيني ونضاله العادل والمشروع لنيل حريته واستقلاله، وكان في استقبالهم النواب: عبد الله عبد الله، وانتصار الوزير، وجمال أبو الرب، ومهيب عواد، ونجاة الأسطل، وعلاء ياغي.
واستمع الوفد إلى شرح حول سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وممارساتها العنصرية على الأرض الفلسطينية واستمرارها بالاستيلاء على الأراضي وبناء المستوطنات والضرب بعرض الحائط لكل الأعراف والقوانين الدولية والإنسانية والقرارات الأممية الخاصة بالقضية الفلسطينية.
وأشاد النواب بمواقف دول أميركا اللاتينية الداعمة لنضال شعبنا الفلسطيني منتقدين مواقف الحكومة الكولومبية غير النزيهة فيما يخص القضية الفلسطينية، وذلك رغم وجود جالية فلسطينية كبيرة تحرص على علاقات قوية مع كولومبيا حكومة وشعبا.
وعبر أعضاء الوفد الضيف عن وقوفهم إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله للتخلص من الاحتلال ونيل حريته واستقلاله على ترابه الوطني، مؤكدين أنهم سيقومون بنقل كل ما شاهدوه إلى شعوبهم لحثها على مناصرة الشعب الفلسطيني وقضيته.