الجبهة الديمقراطية: في الذكرى 24 لإعلان الاستقلال........ موعدنا في الأمم المتحدة يوم 29 تشرين الثاني الجاري
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
"إعلان الاستقلال" الذي اجمع شعبنا الفلسطيني في جميع أماكن تواجده، يستدعي إنجاز الأساس السياسي والقانوني الدولي لحل قضايا الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي
ندعو دول وشعوب العالم إلى تأييد الاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران / يونيو 1967
صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بما يلي:
في الذكرى 24 لإعلان الاستقلال، وبعد عشرين عاماً من المفاوضات العبثية بدون قرار دولي ومرجعية الشرعية الدولية، ووصولها إلى طريق مسدود.
إن المرحلة الراهنة من تاريخ قضيتنا الفلسطينية هي مرحلة مصيرية بالنظر إلى ما يحيط بها من أعمال ومشاريع توسعية استيطانية صهيونية لحكومة نتنياهو – ليبرمان المتطرفة، وبالنظر إلى ما يحيط بها من مشاريع اسرائيلية – اقليمية لمصادرة حقوق شعبنا بتقرير المصير والدولة المستقلة وحق العودة.
آن الأوان وبعزيمة نضالية عالية وقراراً حازماً لا رجعة عنه؛ ان نسجل الخطوة الأولى نحو "إعلان الاستقلال"، بالتقدم إلى الأمم المتحدة بطلب الحصول على عضوية الدولة بالمنظمة الدولية ومؤسساتها الأممية. والتصويت على القرار في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012.
ندعو دول وشعوب العالم بتأييد الحق الفلسطيني المعزز بعشرات القرارات للأمم المتحدة، بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران/ يونيو 67، وضمان حق العودة للشعب الفلسطيني إلى دياره وممتلكاته التي إقتلع منها، ومساندة التوجه الفلسطيني الرسمي والمؤيد بحماسة لا نظير لها من الإجماع الشعبي الفلسطيني؛ للحصول على عضوية الأمم المتحدة وسائر مؤسساتها الدولية.
في ذكرى "يوم الاستقلال" الفلسطيني نتوجه بالتحية الى روسيا، الصين، الهند، البرازيل، ودول امريكا اللاتينية، وجنوب افريقيا والدول الافريقية ودول عدم الانحياز، والدول الأوروبية وفي العالم وكل من يدعم الحق الفلسطيني والسلام المتوازن في مواجهة مشروع الحكومة الاسرائيلية المتطرفة ومشروعها للابارتهيد والاقتلاع.
za"إعلان الاستقلال" الذي اجمع شعبنا الفلسطيني في جميع أماكن تواجده، يستدعي إنجاز الأساس السياسي والقانوني الدولي لحل قضايا الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي
ندعو دول وشعوب العالم إلى تأييد الاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران / يونيو 1967
صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بما يلي:
في الذكرى 24 لإعلان الاستقلال، وبعد عشرين عاماً من المفاوضات العبثية بدون قرار دولي ومرجعية الشرعية الدولية، ووصولها إلى طريق مسدود.
إن المرحلة الراهنة من تاريخ قضيتنا الفلسطينية هي مرحلة مصيرية بالنظر إلى ما يحيط بها من أعمال ومشاريع توسعية استيطانية صهيونية لحكومة نتنياهو – ليبرمان المتطرفة، وبالنظر إلى ما يحيط بها من مشاريع اسرائيلية – اقليمية لمصادرة حقوق شعبنا بتقرير المصير والدولة المستقلة وحق العودة.
آن الأوان وبعزيمة نضالية عالية وقراراً حازماً لا رجعة عنه؛ ان نسجل الخطوة الأولى نحو "إعلان الاستقلال"، بالتقدم إلى الأمم المتحدة بطلب الحصول على عضوية الدولة بالمنظمة الدولية ومؤسساتها الأممية. والتصويت على القرار في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012.
ندعو دول وشعوب العالم بتأييد الحق الفلسطيني المعزز بعشرات القرارات للأمم المتحدة، بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران/ يونيو 67، وضمان حق العودة للشعب الفلسطيني إلى دياره وممتلكاته التي إقتلع منها، ومساندة التوجه الفلسطيني الرسمي والمؤيد بحماسة لا نظير لها من الإجماع الشعبي الفلسطيني؛ للحصول على عضوية الأمم المتحدة وسائر مؤسساتها الدولية.
في ذكرى "يوم الاستقلال" الفلسطيني نتوجه بالتحية الى روسيا، الصين، الهند، البرازيل، ودول امريكا اللاتينية، وجنوب افريقيا والدول الافريقية ودول عدم الانحياز، والدول الأوروبية وفي العالم وكل من يدعم الحق الفلسطيني والسلام المتوازن في مواجهة مشروع الحكومة الاسرائيلية المتطرفة ومشروعها للابارتهيد والاقتلاع.