اليوم الذكرى الـ24 لإعلان وثيقة الاستقلال
الرئيس الراحل عرفات لحظة إعلان الاستقلال
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تصادف، اليوم الخميس، الذكرى الـ24 لإعلان وثيقة الاستقلال، التي أعلنها الشهيد الرئيس الراحل ياسر عرفات، من الجزائر عام 1988، وتعد الإعلان الثاني للاستقلال بعد الأول الذي تم في تشرين الأول عام 1948، عندما أعلنت حكومة عموم فلسطين الاستقلال في جلسة لمؤتمر المجلس الوطني.
ولا زالت الكلمات التي رددها الشهيد عرفات حاضرة في أذهان أبناء شعبنا في كافة أماكن تواجده، والتي قال فيها: "فإن المجلس الوطني يعلن، باسم الله وباسم الشعب العربي الفلسطيني قيام دولة فلسطين فوق أرضنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".
وشكلت هذه الكلمات محور وثيقة إعلان الاستقلال التي خطها الراحل، شاعر فلسطين الكبير محمود درويش، وصدح بها صوت القائد ياسر عرفات في قاعة قصر الصنوبر في العاصمة الجزائرية الجزائر، أمام المجلس الوطني الفلسطيني، معلنا بها بدء مرحلة جديدة من النزاع مع الحركة الصهيونية لتثبيت الحق الفلسطيني في نيل الحرية والاستقلال وإقامة الدولة، وفي تثبيت القدس عاصمة لهذه الدولة.
وتمر ذكرى الاستقلال هذه الأيام، ومنظمة التحرير الفلسطينية على أعتاب التوجه إلى الأمم المتحدة للحصول على الاعتراف بعضوية فلسطين بصفة مراقب في المنظمة الدولية، حيث من المقرر أن يقدم الطلب في 29 من الشهر الجاري، وهو يوم التضامن العالمي مع أبناء شعبنا.
zaتصادف، اليوم الخميس، الذكرى الـ24 لإعلان وثيقة الاستقلال، التي أعلنها الشهيد الرئيس الراحل ياسر عرفات، من الجزائر عام 1988، وتعد الإعلان الثاني للاستقلال بعد الأول الذي تم في تشرين الأول عام 1948، عندما أعلنت حكومة عموم فلسطين الاستقلال في جلسة لمؤتمر المجلس الوطني.
ولا زالت الكلمات التي رددها الشهيد عرفات حاضرة في أذهان أبناء شعبنا في كافة أماكن تواجده، والتي قال فيها: "فإن المجلس الوطني يعلن، باسم الله وباسم الشعب العربي الفلسطيني قيام دولة فلسطين فوق أرضنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".
وشكلت هذه الكلمات محور وثيقة إعلان الاستقلال التي خطها الراحل، شاعر فلسطين الكبير محمود درويش، وصدح بها صوت القائد ياسر عرفات في قاعة قصر الصنوبر في العاصمة الجزائرية الجزائر، أمام المجلس الوطني الفلسطيني، معلنا بها بدء مرحلة جديدة من النزاع مع الحركة الصهيونية لتثبيت الحق الفلسطيني في نيل الحرية والاستقلال وإقامة الدولة، وفي تثبيت القدس عاصمة لهذه الدولة.
وتمر ذكرى الاستقلال هذه الأيام، ومنظمة التحرير الفلسطينية على أعتاب التوجه إلى الأمم المتحدة للحصول على الاعتراف بعضوية فلسطين بصفة مراقب في المنظمة الدولية، حيث من المقرر أن يقدم الطلب في 29 من الشهر الجاري، وهو يوم التضامن العالمي مع أبناء شعبنا.