جبهة التحرير:الوفاء للشهداء لا يكون إلا بالعمل الجاد لتنفيذ المصالحة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعتبرت جبهة التحرير الفلسطينية في الذكرى الرابعة والعشرون لاستشهاد امينها العام السابق، القائد الوطني طلعت يعقوب شهيد اعلان الاستقلال ، بأن الوفاء للشهيد القائد وشهداء فلسطين لايكون الا بالعمل الجاد لتنفيذ اتفاق المصالحة وانهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية الشرط الضروري الذي لاغنى عنه لتحقيق الاهداف والحقوق التي قدم الشهداء ارواحهم في سبيلها.
وجاء ذلك في بيان صادر عن الاعلام المركزي لجبهة التحرير الفلسطينية بهذه الذكرى تحضر أمام أعيننا مناقبية الشهيد القائد الشهيد طلعت يعقوب ، صاحب الارادة والعزيمة ، في وقت يتعرض فيه الشعب الفلسطيني لعدوان اسرائيلي اجرامي بدعم واسناد من الادارة الامريكية ، مؤكدة ان هذا العدوان سيسقط امام ارادة وصمود الشعب الفلسطيني الذي يتطلع الى مواصلة نضاله من اجل انجاز حقوقنا الوطنية الثابتة في العودة وتقرير المصير والدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس .
ودعت الجبهة كافة البرلمانات العربية والدولية الى اسناد شعبنا وهو يخوض معركة التصدي للعدوان الصهيوني على قطاع غزة ويواصل معركته الدبلوماسية بتقديم طلب العضوية لدولة فلسطين كدولة غير عضو في الجمعية العامة للامم المتحدة ولمطالبة المجتمع الدولي بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة .
وطالبت الجبهة باشتقاق استراتيجية وطنية بديلة عن المفاوضات الثنائية بالمرجعية الامريكية وافرازاتها السياسية ، تكون العودة فيها لهيئة الامم المتحدة لتنفيذ قرارتها ذات الصلة ونيل الاعتراف بالعضوية الكاملة لدولة فلسطين وعاصمتها القدس.
واعربت الجبهة عن تمسكها بمنظمة التحريرالفلسطينية وحماية دورها باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد لشعبنا والمنجز الاهم للنضال الوطني، والعمل على ضرورة انهاء حالة الانقسام السياسي والجغرافي والتمسك بالمقاومة الشعبية بكافة اشكالها ، ووضع القوى العربية والاقليمية والدولية امام واجباتها في القيام بمسؤولياتها القانونية والسياسية والاخلاقية والتزاماتها بقواعد وأحكام القانون الدولي والانساني، ووضع دولة الاحتلال وقادتها موضع المسائلة والمقاطعة العربية والدولية ونزع الشرعية عنه .
وجددت جبهة التحرير الفلسطينية في ذكرى الشهيد القائد بانها ماضية بمواصلة مسيرتها النضالية على طريق شهداءها القادة الامناء العاميين طلعت يعقوب وابو العباس وابو احمد حلب وعلى اهداف الشهداء الذين افتدوا من اجل تحرير فلسطين ، و مواصلة النضال بكل السبل لاطلاق سراح اسرانا البواسل وفي المقدمة الرفيق المناضل الاسير محمد التاج ورفاقه.
zaاعتبرت جبهة التحرير الفلسطينية في الذكرى الرابعة والعشرون لاستشهاد امينها العام السابق، القائد الوطني طلعت يعقوب شهيد اعلان الاستقلال ، بأن الوفاء للشهيد القائد وشهداء فلسطين لايكون الا بالعمل الجاد لتنفيذ اتفاق المصالحة وانهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية الشرط الضروري الذي لاغنى عنه لتحقيق الاهداف والحقوق التي قدم الشهداء ارواحهم في سبيلها.
وجاء ذلك في بيان صادر عن الاعلام المركزي لجبهة التحرير الفلسطينية بهذه الذكرى تحضر أمام أعيننا مناقبية الشهيد القائد الشهيد طلعت يعقوب ، صاحب الارادة والعزيمة ، في وقت يتعرض فيه الشعب الفلسطيني لعدوان اسرائيلي اجرامي بدعم واسناد من الادارة الامريكية ، مؤكدة ان هذا العدوان سيسقط امام ارادة وصمود الشعب الفلسطيني الذي يتطلع الى مواصلة نضاله من اجل انجاز حقوقنا الوطنية الثابتة في العودة وتقرير المصير والدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس .
ودعت الجبهة كافة البرلمانات العربية والدولية الى اسناد شعبنا وهو يخوض معركة التصدي للعدوان الصهيوني على قطاع غزة ويواصل معركته الدبلوماسية بتقديم طلب العضوية لدولة فلسطين كدولة غير عضو في الجمعية العامة للامم المتحدة ولمطالبة المجتمع الدولي بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة .
وطالبت الجبهة باشتقاق استراتيجية وطنية بديلة عن المفاوضات الثنائية بالمرجعية الامريكية وافرازاتها السياسية ، تكون العودة فيها لهيئة الامم المتحدة لتنفيذ قرارتها ذات الصلة ونيل الاعتراف بالعضوية الكاملة لدولة فلسطين وعاصمتها القدس.
واعربت الجبهة عن تمسكها بمنظمة التحريرالفلسطينية وحماية دورها باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد لشعبنا والمنجز الاهم للنضال الوطني، والعمل على ضرورة انهاء حالة الانقسام السياسي والجغرافي والتمسك بالمقاومة الشعبية بكافة اشكالها ، ووضع القوى العربية والاقليمية والدولية امام واجباتها في القيام بمسؤولياتها القانونية والسياسية والاخلاقية والتزاماتها بقواعد وأحكام القانون الدولي والانساني، ووضع دولة الاحتلال وقادتها موضع المسائلة والمقاطعة العربية والدولية ونزع الشرعية عنه .
وجددت جبهة التحرير الفلسطينية في ذكرى الشهيد القائد بانها ماضية بمواصلة مسيرتها النضالية على طريق شهداءها القادة الامناء العاميين طلعت يعقوب وابو العباس وابو احمد حلب وعلى اهداف الشهداء الذين افتدوا من اجل تحرير فلسطين ، و مواصلة النضال بكل السبل لاطلاق سراح اسرانا البواسل وفي المقدمة الرفيق المناضل الاسير محمد التاج ورفاقه.