فصائل المنظمة في غزة: شعبنا يقف بخندق واحد لمواجهة العدوان الإسرائيلي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، وقوف شعبنا وقواه السياسية في خندق واحد لمواجهة العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا في قطاع غزة.
وأدانت فصائل المنظمة (فتح، والجبهة العربية الفلسطينية، وحزب فدا، وجبهة التحرير الفلسطينية، وجبهة التحرير العربية، وجبهة النضال الشعبي) عقب الاجتماع عقدته في غزة، اليوم السبت، العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا.
وتوجهت الفصائل بالتحية إلى جماهير شعبنا العربي التي عبرت عن دعمها وتضامنها مع شعبنا، الذي يتعرض لجرائم حرب وحشية، مشددة على ضرورة تكثيف كافة جهود الأشقاء العرب وكافة أحرار العالم لدعم وإسناد نضالنا في مواجهة الاحتلال.
وأكدت الفصائل أن العدوان الإسرائيلي يستهدف كسر إرادة شعبنا وصموده، لثنيه عن مواصلة نضاله الوطني وتعطيل مسعاه لرفع مكانة فلسطين في الأمم المتحدة إلى دولة عضو، ما يتطلب التفافا فلسطينيا كاملا حول القيادة الفلسطينية باعتبار ذلك الرد الأمثل على العدوان.
ودعت الفصائل إلى البدء الفوري في تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في اتفاق القاهرة وإعلان الدوحة، وذلك لإنهاء الانقسام واستعادة وحدتنا الوطنية، التي هي شرط أساسي لتحقيق أهدافنا بالحرية والعودة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
zaأكدت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، وقوف شعبنا وقواه السياسية في خندق واحد لمواجهة العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا في قطاع غزة.
وأدانت فصائل المنظمة (فتح، والجبهة العربية الفلسطينية، وحزب فدا، وجبهة التحرير الفلسطينية، وجبهة التحرير العربية، وجبهة النضال الشعبي) عقب الاجتماع عقدته في غزة، اليوم السبت، العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا.
وتوجهت الفصائل بالتحية إلى جماهير شعبنا العربي التي عبرت عن دعمها وتضامنها مع شعبنا، الذي يتعرض لجرائم حرب وحشية، مشددة على ضرورة تكثيف كافة جهود الأشقاء العرب وكافة أحرار العالم لدعم وإسناد نضالنا في مواجهة الاحتلال.
وأكدت الفصائل أن العدوان الإسرائيلي يستهدف كسر إرادة شعبنا وصموده، لثنيه عن مواصلة نضاله الوطني وتعطيل مسعاه لرفع مكانة فلسطين في الأمم المتحدة إلى دولة عضو، ما يتطلب التفافا فلسطينيا كاملا حول القيادة الفلسطينية باعتبار ذلك الرد الأمثل على العدوان.
ودعت الفصائل إلى البدء الفوري في تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في اتفاق القاهرة وإعلان الدوحة، وذلك لإنهاء الانقسام واستعادة وحدتنا الوطنية، التي هي شرط أساسي لتحقيق أهدافنا بالحرية والعودة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.