الديمقراطية: قرارات وزراء خارجية العرب لم ترتقي لمستوى لجم العدوان
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
دعت الجبهة الديمقراطية الدول العربية والمسلمة إلى قطع العلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت في بيان وصلنا نسخة عنه ان تصريحات وزراء خارجية الدول العربية لم تأتي بقرارات عملية سياسية ودبلوماسية واقتصادية تردع العدوان الوحشي على شعبنا في قطاع غزة. ولم تستجب لمواقف ومظاهرات الشعوب العربية بقطع العلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع اسرائيل.
ودعت الجبهة دول العالمين العربي والمسلم إلى قطع العلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي. وإلى قطع كل أشكال التطبيع، ووقف "تطبيع الفضائيات العربية باستضافة قادة وشخصيات على شاشاتها يومياً".
وطالبت الدول العربية والمسلمة إلى استخدام سلاح النفط والسلاح الاقتصادي بالضغط على الدول التي تدعم وتغطي وتبرر العدوان الدموي الوحشي تحت شعار "حق إسرائيل بالدفاع عن نفسها"، بينما تحتل الأرض الفلسطينية والعربية منذ حرب عدوان 1967، وتواصل تكثيف تهويد القدس والاستيطان في الضفة الفلسطينية والحصار البري والبحري والجوي على قطاع غزة، وتستهتر بالقرارات الدولية.
ودعت الى إستراتيجية عربية جديدة تفتح على كل الخيارات لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي على الأرض العربية المحتلة، وضمان الحقوق الوطنية الفلسطينية بتقرير المصير والدولة المستقلة عاصمتها القدس وحق اللاجئين بالعودة عملاً بالقرار الأممي 194.
كما ودعت رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الرئيس محمود عباس والأخوة الأمناء العامين لفصائل المقاومة واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني إلى عقد اللجنة القيادية العليا بإجماع الفصائل بلا استثناء لتطبيق اتفاق 4 مايو/ أيار 2011 في القاهرة؛ بإعلان "إنهاء الانقسام ووضع آليات تنفيذ اتفاق 4 مايو/ أيار 2011"، والعودة للشعب بأقرب لحظة لانتخاب المؤسسات التشريعية والرئاسية للسلطة الفلسطينية، ومؤسسات منظمة التحرير في الوطن والشتات بقانون التمثيل النسبي الكامل؛ قانون واحد للشعب الواحد، والعودة إلى رحاب الوحدة الوطنية.
zaدعت الجبهة الديمقراطية الدول العربية والمسلمة إلى قطع العلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت في بيان وصلنا نسخة عنه ان تصريحات وزراء خارجية الدول العربية لم تأتي بقرارات عملية سياسية ودبلوماسية واقتصادية تردع العدوان الوحشي على شعبنا في قطاع غزة. ولم تستجب لمواقف ومظاهرات الشعوب العربية بقطع العلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع اسرائيل.
ودعت الجبهة دول العالمين العربي والمسلم إلى قطع العلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي. وإلى قطع كل أشكال التطبيع، ووقف "تطبيع الفضائيات العربية باستضافة قادة وشخصيات على شاشاتها يومياً".
وطالبت الدول العربية والمسلمة إلى استخدام سلاح النفط والسلاح الاقتصادي بالضغط على الدول التي تدعم وتغطي وتبرر العدوان الدموي الوحشي تحت شعار "حق إسرائيل بالدفاع عن نفسها"، بينما تحتل الأرض الفلسطينية والعربية منذ حرب عدوان 1967، وتواصل تكثيف تهويد القدس والاستيطان في الضفة الفلسطينية والحصار البري والبحري والجوي على قطاع غزة، وتستهتر بالقرارات الدولية.
ودعت الى إستراتيجية عربية جديدة تفتح على كل الخيارات لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي على الأرض العربية المحتلة، وضمان الحقوق الوطنية الفلسطينية بتقرير المصير والدولة المستقلة عاصمتها القدس وحق اللاجئين بالعودة عملاً بالقرار الأممي 194.
كما ودعت رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الرئيس محمود عباس والأخوة الأمناء العامين لفصائل المقاومة واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني إلى عقد اللجنة القيادية العليا بإجماع الفصائل بلا استثناء لتطبيق اتفاق 4 مايو/ أيار 2011 في القاهرة؛ بإعلان "إنهاء الانقسام ووضع آليات تنفيذ اتفاق 4 مايو/ أيار 2011"، والعودة للشعب بأقرب لحظة لانتخاب المؤسسات التشريعية والرئاسية للسلطة الفلسطينية، ومؤسسات منظمة التحرير في الوطن والشتات بقانون التمثيل النسبي الكامل؛ قانون واحد للشعب الواحد، والعودة إلى رحاب الوحدة الوطنية.