30% من الإسرائيليين يؤيدون اجتياح قطاع غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
بينت مؤشرات استطلاع أجرته صحيفة "هآرتس" أن 30% فقط من الإسرائيليين يؤيدون حملة برية عسكرية على قطاع غزة، لكن 84% من الإسرائيليين يؤيدون الحرب على غزة.
وجاء في الاستطلاع أنه في حال إجراء انتخابات للكنيست الإسرائيلية، فإن حزب "الليكود بيتنا" سيحصل على 41 مقعدا وحزب العمل سيحصل على 21 مقعدا، أي أن الحرب على غزة رفعت من أسهم نتنياهو وليبرمان، مع العلم أنه في حال تورط نتنياهو في غزة فإن التأييد له سيهبط لأن الإسرائيليين في حالات الحرب يؤيدون الحكومة، كما حدث في الحرب على لبنان، لكن هذا التأييد هبط بشكل دراماتيكي بعد خسارة إسرائيل في الحرب وتورطها في لبنان.
وحسب المحلل السياسي للصحيفة، فإن التأييد للحكومة قد يهبط حتى يوم الانتخابات في حال مواصلة الحرب "من الأفضل لمتخذي القرار وقف الحرب الآن لأن التأييد الآن للحكومة من شأنه أن يهبط مع مواصلة الحرب وتورط إسرائيل في غزة.
وحسب الاستطلاع، فإن وزير الأمن هو الرابح من الحرب على غزة لأنه حصل على تأييد 42% من الإسرائيليين وأنه سيحصل على مقعدين في الكنيست على الرغم من أن حزبه الاستقلال لم يعبر نسبة الحسم في استطلاعات سابقة.
zaبينت مؤشرات استطلاع أجرته صحيفة "هآرتس" أن 30% فقط من الإسرائيليين يؤيدون حملة برية عسكرية على قطاع غزة، لكن 84% من الإسرائيليين يؤيدون الحرب على غزة.
وجاء في الاستطلاع أنه في حال إجراء انتخابات للكنيست الإسرائيلية، فإن حزب "الليكود بيتنا" سيحصل على 41 مقعدا وحزب العمل سيحصل على 21 مقعدا، أي أن الحرب على غزة رفعت من أسهم نتنياهو وليبرمان، مع العلم أنه في حال تورط نتنياهو في غزة فإن التأييد له سيهبط لأن الإسرائيليين في حالات الحرب يؤيدون الحكومة، كما حدث في الحرب على لبنان، لكن هذا التأييد هبط بشكل دراماتيكي بعد خسارة إسرائيل في الحرب وتورطها في لبنان.
وحسب المحلل السياسي للصحيفة، فإن التأييد للحكومة قد يهبط حتى يوم الانتخابات في حال مواصلة الحرب "من الأفضل لمتخذي القرار وقف الحرب الآن لأن التأييد الآن للحكومة من شأنه أن يهبط مع مواصلة الحرب وتورط إسرائيل في غزة.
وحسب الاستطلاع، فإن وزير الأمن هو الرابح من الحرب على غزة لأنه حصل على تأييد 42% من الإسرائيليين وأنه سيحصل على مقعدين في الكنيست على الرغم من أن حزبه الاستقلال لم يعبر نسبة الحسم في استطلاعات سابقة.