الرئيس يستقبل الأمناء العامين للمنظمات الشعبية الفلسطينية
الرئيس محمود عباس أثناء لقاء الامناء العامين للمنظمات الشعبية الفلسطينية في رام الله
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استقبل الرئيس محمود عباس، اليوم الإثنين، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، الأمناء العامين للمنظمات الشعبية الفلسطينية، بحضور رئيس ديوان الرئاسة حسين الأعرج.
وأكد سيادته، ضرورة تفعيل الحراك الشعبي السلمي في الأرض الفلسطينية، دعما لصمود أبناء شعبنا في قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي المتواصل، والتي ستتعزز من خلال تحقيق الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام الأسود في تاريخ شعبنا.
وأشار الرئيس، إلى أن القيادة تبذل جهودا مكثفة مع كافة الأطراف لوقف العدوان الإسرائيلي على شعبنا الأعزل في قطاع غزة، مشيرا إلى أن كافة الإمكانيات مسخرة للتخفيف من معاناة شعبنا الذي يتعرض لعدوان شرس غير مبرر.
وبين سيادته، أن الاحتلال يشن حملة عدوان عسكري على قطاع غزة، في الوقت الذي يشن فيه حربا شاملة على الأراضي الفلسطينية في القدس والضفة الغربية من خلال تكثيف الاستيطان والحصار والإغلاق، وتهويده للمدينة المقدسة.
وجدد الرئيس، التأكيد على تصميم القيادة على الذهاب إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية دولة فلسطين بصفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة في الـ29 من الشهر الجاري، للحفاظ على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
بدورهم أكد الأمناء العامون، دعمهم ووقوفهم خلف سياسة الرئيس الحكيمة، وقراره بالتوجه إلى الأمم المتحدة للحفاظ على حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف على حدود عام 1967.
وأشاروا، إلى أن المنظمات الشعبية ستعمل على تنظيم فعاليات شعبية مساندة لصمود شعبنا في قطاع غزة، واستنكارا للحرب العدوانية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا في القطاع، تؤكد وحدة الشعب الفلسطيني وقواه السياسية.
zaاستقبل الرئيس محمود عباس، اليوم الإثنين، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، الأمناء العامين للمنظمات الشعبية الفلسطينية، بحضور رئيس ديوان الرئاسة حسين الأعرج.
وأكد سيادته، ضرورة تفعيل الحراك الشعبي السلمي في الأرض الفلسطينية، دعما لصمود أبناء شعبنا في قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي المتواصل، والتي ستتعزز من خلال تحقيق الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام الأسود في تاريخ شعبنا.
وأشار الرئيس، إلى أن القيادة تبذل جهودا مكثفة مع كافة الأطراف لوقف العدوان الإسرائيلي على شعبنا الأعزل في قطاع غزة، مشيرا إلى أن كافة الإمكانيات مسخرة للتخفيف من معاناة شعبنا الذي يتعرض لعدوان شرس غير مبرر.
وبين سيادته، أن الاحتلال يشن حملة عدوان عسكري على قطاع غزة، في الوقت الذي يشن فيه حربا شاملة على الأراضي الفلسطينية في القدس والضفة الغربية من خلال تكثيف الاستيطان والحصار والإغلاق، وتهويده للمدينة المقدسة.
وجدد الرئيس، التأكيد على تصميم القيادة على الذهاب إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية دولة فلسطين بصفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة في الـ29 من الشهر الجاري، للحفاظ على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
بدورهم أكد الأمناء العامون، دعمهم ووقوفهم خلف سياسة الرئيس الحكيمة، وقراره بالتوجه إلى الأمم المتحدة للحفاظ على حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف على حدود عام 1967.
وأشاروا، إلى أن المنظمات الشعبية ستعمل على تنظيم فعاليات شعبية مساندة لصمود شعبنا في قطاع غزة، واستنكارا للحرب العدوانية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا في القطاع، تؤكد وحدة الشعب الفلسطيني وقواه السياسية.