القوى تعلن الجمعة المقبلة يوم غضب شعبي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قالت القوى الوطنية والإسلامية، إن يوم الجمعة المقبل سيكون يوم غضب شعبي وجماهيري، كفعالية مركزية في كافة أرجاء الوطن وكل أماكن اللجوء والشتات وعواصم العالم أجمع، تضامنا مع أهلنا في قطاع غزة.
وأوضحت خلال اجتماع لها في رام الله، اليوم الإثنين، أن الهدف من العدوان الإسرائيلي المتواصل ثني القيادة عن التوجه للأمم المتحدة في التاسع والعشرين من هذا الشهر للتصويت على الاعتراف بدولة فلسطين ولكسب الأصوات اليمينية المتطرفة في الانتخابات المقبلة.
وأكدت القوى أهمية مواصلة الفعاليات في كل محافظات الوطن وبشكل يومي في مسيرات مركزية تنطلق من مراكز المدن نحو الحواجز العسكرية وخطوط التماس، وفي كل العواصم العربية والعالمية، لوقف هذه المجازر وإدانة الدعم الأميركي بإعطاء الضوء الأخضر للاحتلال بارتكابها من خلال اسطوانة الدفاع عن النفس.
وأشارت إلى دعوة القيادة والتي عبر عنها الرئيس في اجتماع القيادة الفلسطينية بالدعوة الفورية إلى عقد قمة عربية طارئة وعاجلة، من أجل بلورة موقف عربي موحد يوقف جرائم وعدوان الاحتلال، والدعوة لعقد اجتماع عاجل للأمناء العامين والشخصيات المستقلة (واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية)، لبحث الوصول إلى الوقف الفوري لهذه الجرائم والتوحد الفلسطيني في مواجهة مخططات الاحتلال الإجرامية وترتيب وضعنا الداخلي وإنهاء الانقسام.
ودعت القوى إلى مشاركة جماهير شعبنا بكل فصائله ومؤسساته وفئاته، خاصة الموظفين والطلبة والشباب والمرأة والشخصيات الوطنية في الفعاليات الجماهيرية والشعبية اليومية التي تخرج من مراكز المدن بشكل يومي والالتزام برفع العلم الفلسطيني والبرنامج المقر للفعاليات، تحت إطار وقف جرائم الاحتلال ومن أجل نيل العضوية في الأمم المتحدة.
zaقالت القوى الوطنية والإسلامية، إن يوم الجمعة المقبل سيكون يوم غضب شعبي وجماهيري، كفعالية مركزية في كافة أرجاء الوطن وكل أماكن اللجوء والشتات وعواصم العالم أجمع، تضامنا مع أهلنا في قطاع غزة.
وأوضحت خلال اجتماع لها في رام الله، اليوم الإثنين، أن الهدف من العدوان الإسرائيلي المتواصل ثني القيادة عن التوجه للأمم المتحدة في التاسع والعشرين من هذا الشهر للتصويت على الاعتراف بدولة فلسطين ولكسب الأصوات اليمينية المتطرفة في الانتخابات المقبلة.
وأكدت القوى أهمية مواصلة الفعاليات في كل محافظات الوطن وبشكل يومي في مسيرات مركزية تنطلق من مراكز المدن نحو الحواجز العسكرية وخطوط التماس، وفي كل العواصم العربية والعالمية، لوقف هذه المجازر وإدانة الدعم الأميركي بإعطاء الضوء الأخضر للاحتلال بارتكابها من خلال اسطوانة الدفاع عن النفس.
وأشارت إلى دعوة القيادة والتي عبر عنها الرئيس في اجتماع القيادة الفلسطينية بالدعوة الفورية إلى عقد قمة عربية طارئة وعاجلة، من أجل بلورة موقف عربي موحد يوقف جرائم وعدوان الاحتلال، والدعوة لعقد اجتماع عاجل للأمناء العامين والشخصيات المستقلة (واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية)، لبحث الوصول إلى الوقف الفوري لهذه الجرائم والتوحد الفلسطيني في مواجهة مخططات الاحتلال الإجرامية وترتيب وضعنا الداخلي وإنهاء الانقسام.
ودعت القوى إلى مشاركة جماهير شعبنا بكل فصائله ومؤسساته وفئاته، خاصة الموظفين والطلبة والشباب والمرأة والشخصيات الوطنية في الفعاليات الجماهيرية والشعبية اليومية التي تخرج من مراكز المدن بشكل يومي والالتزام برفع العلم الفلسطيني والبرنامج المقر للفعاليات، تحت إطار وقف جرائم الاحتلال ومن أجل نيل العضوية في الأمم المتحدة.