وقفة تضامنية مع غزة في اسطنبول
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نظمت الجالية الفلسطينية واتحاد رجال الأعمال التركي الفلسطيني، وقفة تضامنية بالاشتراك مع مؤسسات المجتمع المدني التركية والعربية المتواجدة على الساحة التركية في مدينة اسطنبول.
وأكد المنظمون تكاثف الفعاليات التضامنية مع الشعب الفلسطيني وحالة التضامن الكبيرة والعالية من قبل الجاليات العربية ومنظمات المجتمع المدني التركي. مشددين على ضرورة إنجاز الوحدة وإنهاء الانقسام بأسرع وقت.
وأدان اتحاد رجال الأعمال الفلسطيني التركي والجالية الفلسطينية في تركيا الاعتداء الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي أدى إلى استشهاد أكثر من 140 مواطنا وجرح أكثر من 1100 مواطن لليوم الثامن للعدوان.
واعتبرا هذا الاعتداء اعتداء على كل الوطن والشعب الفلسطيني ويأتي لهدر الدم الفلسطيني ضمن الحملة الانتخابية الإسرائيلية.
وطالبا في بيان مشترك أصدراه اليوم الأربعاء، جميع الفصائل الفلسطينية رص الصفوف ووضع الخلافات جانبا، والعمل فورا على إنجاز الوحدة الوطنية والوقوف موحدين في وجه العدو الإسرائيلي الذي لا يفرق بين طفل أو امرأة أو شيخ ولا يفرق بين الفصائل الفلسطينية ويدمر الشجر والحجر.وأوضحا أن هذا "الاعتداء الإسرائيلي جاء في الوقت الذي نخوض فيه معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة كعضو مراقب، ويعتبر أداة ضغط على القيادة الفلسطينية لثنيها عن تقديم الطلب للأمم المتحدة في 29.11.2012".
zaنظمت الجالية الفلسطينية واتحاد رجال الأعمال التركي الفلسطيني، وقفة تضامنية بالاشتراك مع مؤسسات المجتمع المدني التركية والعربية المتواجدة على الساحة التركية في مدينة اسطنبول.
وأكد المنظمون تكاثف الفعاليات التضامنية مع الشعب الفلسطيني وحالة التضامن الكبيرة والعالية من قبل الجاليات العربية ومنظمات المجتمع المدني التركي. مشددين على ضرورة إنجاز الوحدة وإنهاء الانقسام بأسرع وقت.
وأدان اتحاد رجال الأعمال الفلسطيني التركي والجالية الفلسطينية في تركيا الاعتداء الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي أدى إلى استشهاد أكثر من 140 مواطنا وجرح أكثر من 1100 مواطن لليوم الثامن للعدوان.
واعتبرا هذا الاعتداء اعتداء على كل الوطن والشعب الفلسطيني ويأتي لهدر الدم الفلسطيني ضمن الحملة الانتخابية الإسرائيلية.
وطالبا في بيان مشترك أصدراه اليوم الأربعاء، جميع الفصائل الفلسطينية رص الصفوف ووضع الخلافات جانبا، والعمل فورا على إنجاز الوحدة الوطنية والوقوف موحدين في وجه العدو الإسرائيلي الذي لا يفرق بين طفل أو امرأة أو شيخ ولا يفرق بين الفصائل الفلسطينية ويدمر الشجر والحجر.وأوضحا أن هذا "الاعتداء الإسرائيلي جاء في الوقت الذي نخوض فيه معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة كعضو مراقب، ويعتبر أداة ضغط على القيادة الفلسطينية لثنيها عن تقديم الطلب للأمم المتحدة في 29.11.2012".