أنا فلسطيني .. حملة شعبية لتعزيز الوحدة السياسية في شطري الوطن
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
دشن عشرات من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي, حملة شعبية لتعزيز الوحدة السياسية والوطنية لشطري الوطن تحت مرجعية منظمة التحرير الفلسطينية، معلنين رفضهم كافة المسميات الغريبة التي شاع استخدامها بعد ست سنوات من الانقسام .
وجاء في اعلان تدشين الحملة والذي نشره الكاتب تامر المصري على صفحته الشخصية "نحن الموقعون أدناه، المولودون في فلسطين، والمجبولون بها رغبا وتعبا، والمتورثون فيها قبورا لآبائنا، وقبورا أخرى لأجدادنا، وارثا عن وارث، أننا نتبرأ براءة تامة، لا رجعة ولا فصال فيها، من كل المعاني السياسية والإنسانية والديموغرافية التي تنطوي، تحت معنى "شعب غزة أو شعب الضفة" الذي شاع استخدامه مؤخرا، بمترادفات شتى، وضمن سياقات عربية غير بريئة، أرادت كي الوعي الفلسطيني، وتقسيمه فوق قسمته التي لا يرضاها الرحمن.
وقال نشطاء الحملة في بيانهم "أننا كمواطنين عاديين، لا نعتبر أنفسنا إلا جزءا من مجتمع فلسطيني متجانس في هويته وثقافته وممانعته ونزفه المستمر، بمرجعية سياسية ووطنية وأخلاقية واحدة، في الداخل والشتات، وأن غزة هي المعادل الموضوعي لنابلس ورام الله وجنين، وهن جميعا على يمين القدس الشريف، وإلى الوراء منها بخطوتين."
وناشد نشطاء الحملة الشعبية في بيانهم وسائل الاعلام العربية والدولية "التوقف عن استخدام اصطلاح ضفاوي أو غزاوي والاكتفاء بفلسطينيتنا، تعريفا في الأخبار وسائر الأمصار."
zaدشن عشرات من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي, حملة شعبية لتعزيز الوحدة السياسية والوطنية لشطري الوطن تحت مرجعية منظمة التحرير الفلسطينية، معلنين رفضهم كافة المسميات الغريبة التي شاع استخدامها بعد ست سنوات من الانقسام .
وجاء في اعلان تدشين الحملة والذي نشره الكاتب تامر المصري على صفحته الشخصية "نحن الموقعون أدناه، المولودون في فلسطين، والمجبولون بها رغبا وتعبا، والمتورثون فيها قبورا لآبائنا، وقبورا أخرى لأجدادنا، وارثا عن وارث، أننا نتبرأ براءة تامة، لا رجعة ولا فصال فيها، من كل المعاني السياسية والإنسانية والديموغرافية التي تنطوي، تحت معنى "شعب غزة أو شعب الضفة" الذي شاع استخدامه مؤخرا، بمترادفات شتى، وضمن سياقات عربية غير بريئة، أرادت كي الوعي الفلسطيني، وتقسيمه فوق قسمته التي لا يرضاها الرحمن.
وقال نشطاء الحملة في بيانهم "أننا كمواطنين عاديين، لا نعتبر أنفسنا إلا جزءا من مجتمع فلسطيني متجانس في هويته وثقافته وممانعته ونزفه المستمر، بمرجعية سياسية ووطنية وأخلاقية واحدة، في الداخل والشتات، وأن غزة هي المعادل الموضوعي لنابلس ورام الله وجنين، وهن جميعا على يمين القدس الشريف، وإلى الوراء منها بخطوتين."
وناشد نشطاء الحملة الشعبية في بيانهم وسائل الاعلام العربية والدولية "التوقف عن استخدام اصطلاح ضفاوي أو غزاوي والاكتفاء بفلسطينيتنا، تعريفا في الأخبار وسائر الأمصار."