حملة توعية في مالطا لدعم عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أقامت سفارة فلسطين لدى مالطا، بالتعاون مع شبيبة حزب العمال المالطي، وبدعم من الشبيبة الاشتراكية الأوروبية أمس الإثنين، حملة توعية بعنوان "نداء من أجل دعم انضمام فلسطين للأمم المتحدة" في العاصمة فاليتا.
واستعرض سكرتير ثاني فادي حنانيا في كلمة سفارة دولة فلسطين، أهداف توجه القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة لتقديم الطلب الفلسطيني للحصول على وضع دولة مراقبة غير عضو، والمتمثلة في حماية حل الدولتين وتثبيت المرجعيات حسب الشرعية الدولية. كما دعا حكومة مالطا والدول الصديقة والمحبة للسلام لدعم هذا التوجه.
وألقى سكرتير عام شبيية حزب العمال المالطي د. أليكس صاليبا، كلمة أكد فيها أهمية دعم الطلب الفلسطيني في الأمم المتحدة من أجل الوصول لدولة فلسطينية تعيش بسلام واستقرار بجوار إسرائيل مما سيحقق السلام في الشرق الأوسط.
كذلك ألقت مسؤولة العلاقات الدولية في الشبيبة نيكيتا الامانغو، كلمة باسم الشبيبة الاشتراكية الأوروبية أكدت فيها دعم الشبيبة ومباركتها لهذه الخطوة التي من شأنها تعزيز الاستقرار في المنطقة، وطلبت من الحكومات الأوروبية تأييد ودعم هذا التوجه.
وحثت الامانغو الأحزاب الأوروبية على التحرك لدى حكوماتها لدعم التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة.
يذكر أن الحكومة المالطية تؤيد توجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة مراقبة غير عضو، وكانت من أوائل الدول التي اعترفت بإعلان الاستقلال الفلسطيني عام 1988.
zaأقامت سفارة فلسطين لدى مالطا، بالتعاون مع شبيبة حزب العمال المالطي، وبدعم من الشبيبة الاشتراكية الأوروبية أمس الإثنين، حملة توعية بعنوان "نداء من أجل دعم انضمام فلسطين للأمم المتحدة" في العاصمة فاليتا.
واستعرض سكرتير ثاني فادي حنانيا في كلمة سفارة دولة فلسطين، أهداف توجه القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة لتقديم الطلب الفلسطيني للحصول على وضع دولة مراقبة غير عضو، والمتمثلة في حماية حل الدولتين وتثبيت المرجعيات حسب الشرعية الدولية. كما دعا حكومة مالطا والدول الصديقة والمحبة للسلام لدعم هذا التوجه.
وألقى سكرتير عام شبيية حزب العمال المالطي د. أليكس صاليبا، كلمة أكد فيها أهمية دعم الطلب الفلسطيني في الأمم المتحدة من أجل الوصول لدولة فلسطينية تعيش بسلام واستقرار بجوار إسرائيل مما سيحقق السلام في الشرق الأوسط.
كذلك ألقت مسؤولة العلاقات الدولية في الشبيبة نيكيتا الامانغو، كلمة باسم الشبيبة الاشتراكية الأوروبية أكدت فيها دعم الشبيبة ومباركتها لهذه الخطوة التي من شأنها تعزيز الاستقرار في المنطقة، وطلبت من الحكومات الأوروبية تأييد ودعم هذا التوجه.
وحثت الامانغو الأحزاب الأوروبية على التحرك لدى حكوماتها لدعم التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة.
يذكر أن الحكومة المالطية تؤيد توجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة مراقبة غير عضو، وكانت من أوائل الدول التي اعترفت بإعلان الاستقلال الفلسطيني عام 1988.