المجلس الوطني يدعو لحشد الطاقات خلف الرئيس لدعم عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد المجلس الوطني الفلسطيني مجددا أنه يقف بكل قوة خلف الرئيس محمود عباس في المعركة السياسية التي يخوضها الآن في الأمم المتحدة لطلب الاعتراف بفلسطين دولة غير عضو فيها، متسلحا بوحدة الموقف الفلسطيني والدعم الكامل من مختلف القوى والفصائل التي اعتبرت هذه الخطوة حاسمة على طريق استعادة حقوقنا المشروعة، بعد الصمود الأسطوري في وجه العدوان الإسرائيلي الأخير على أهلنا في قطاع غزة.
وأشار المجلس الوطني في بيان اليوم الأربعاء، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قد مُني بخيبات متتالية هذا الشهر في أرض المعركة في غزة والتكاتف في الضفة المحتلة، وخاب أمله عندما أعلن أحرار العالم دعمهم لشعبنا وانحيازهم للحق والعدل، وخاب أمله أيضا بالموقف الموحد والصلب الذي عبرت عنه فصائل منظمة التحرير وحركتا حماس والجهاد الإسلامي للرئيس وهو في طريقه للمنظمة الأممية، وسيخيب أمله كثيراً عندما نحمي إنجاز الأمم المتحدة بتحقيق المصالحة قريباً.
وحيا المجلس ثبات موقف الرئيس وشجاعته وإصراره على الدفاع عن الحق الفلسطيني وعدم الرضوخ للضغوط مهما عظمت، وصولاً لفجر الدولة والحرية التي يتعطش لها شعبنا الأبيّ ودفع أثماناً باهظة في سبيل الوصول إليها، فلم ولن ترهبنا التهديدات وسنمضي على درب الحرية والاستقلال.
واعتبر المجلس أن إصرار الرئيس على المضي قدما نحو نيل الاعتراف الأممي بالدولة الفلسطينية إنما يعبر عن ثقته العالية بصمود شعبنا بكل فصائله وقواه ومقاومته لكل أشكال الضغط والمساومة التي أرادت النيل من هذه الإرادة الجبارة، داعياً إلى الاستعداد لمواجهة التحديات المقبلة خاصة ما تهدد وتتوعد به إسرائيل.
zaأكد المجلس الوطني الفلسطيني مجددا أنه يقف بكل قوة خلف الرئيس محمود عباس في المعركة السياسية التي يخوضها الآن في الأمم المتحدة لطلب الاعتراف بفلسطين دولة غير عضو فيها، متسلحا بوحدة الموقف الفلسطيني والدعم الكامل من مختلف القوى والفصائل التي اعتبرت هذه الخطوة حاسمة على طريق استعادة حقوقنا المشروعة، بعد الصمود الأسطوري في وجه العدوان الإسرائيلي الأخير على أهلنا في قطاع غزة.
وأشار المجلس الوطني في بيان اليوم الأربعاء، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قد مُني بخيبات متتالية هذا الشهر في أرض المعركة في غزة والتكاتف في الضفة المحتلة، وخاب أمله عندما أعلن أحرار العالم دعمهم لشعبنا وانحيازهم للحق والعدل، وخاب أمله أيضا بالموقف الموحد والصلب الذي عبرت عنه فصائل منظمة التحرير وحركتا حماس والجهاد الإسلامي للرئيس وهو في طريقه للمنظمة الأممية، وسيخيب أمله كثيراً عندما نحمي إنجاز الأمم المتحدة بتحقيق المصالحة قريباً.
وحيا المجلس ثبات موقف الرئيس وشجاعته وإصراره على الدفاع عن الحق الفلسطيني وعدم الرضوخ للضغوط مهما عظمت، وصولاً لفجر الدولة والحرية التي يتعطش لها شعبنا الأبيّ ودفع أثماناً باهظة في سبيل الوصول إليها، فلم ولن ترهبنا التهديدات وسنمضي على درب الحرية والاستقلال.
واعتبر المجلس أن إصرار الرئيس على المضي قدما نحو نيل الاعتراف الأممي بالدولة الفلسطينية إنما يعبر عن ثقته العالية بصمود شعبنا بكل فصائله وقواه ومقاومته لكل أشكال الضغط والمساومة التي أرادت النيل من هذه الإرادة الجبارة، داعياً إلى الاستعداد لمواجهة التحديات المقبلة خاصة ما تهدد وتتوعد به إسرائيل.