نداء من امين سر اللجنة الاستشارية لحركة فتح / الأردن
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نداء من امين سر اللجنة الاستشارية لحركة فتح / الأردن
الأخ الاستاذ نجيب القدومي - ابو فادي
نداء لأبناء فلسطين في كل مكان ولاخواننا العرب والمسلمين حيث هم موجودون وللأصدقاء الشرفاء في العالم الذين يؤمنون بالحق والعدل والذين بقوانين بلادهم يرفعون شعار المساواة وحق الشعوب بتقرير مصيرها وحقها في اقامة دولتها كغيرها من مختلف دول العالم...فقد ان الأوان في القرن الحادي والعشرين ان تنتهي الهيمنة االسياسية وال
تحكم بمصير العالم من قبل القطب الأميركي الواحد والمنحاز بشكل مطلق للكيان الصهيوني متجاهلا حقوق شعب مهجر يعيش في الشتات بظروف صعبة ينتظر يوم عودته لبيته وارضه..هذا الشعب الذي وعى خطورة الفرقة والانقسام فوحدته المقاومة وانتفض على المعتدي وسيظل مستعدا حتى يستعيد كامل حقوقه الوطنية. .. وهو يمر الان بمرحلة مفصلية على صعيد معركته السياسية بحصوله على ادنى حقوقه الدولية بدولة مراقب في الامم المتحدة..فلتقف اميركا مرة واحدة مع الحق...ولتكفر بريطانيا عن خطيئة وعد بلفور..ولتفي كندا بدورها تجاه اللاجئين الفلسطينيين..وان لم يتم ذلك فلنا في وحدة شعبنا وفي قوة حقنا وفي وقفة اخواننا العرب والمسلمين وتأييد اصدقائنا وحلفائنا كل الأمل في الفوز غدا الخميس بالطلب الذي سيقدمه الرئيس محمود عباس رافضا كل الضغوط متسلحا بحقه والدعم الكامل من أبناء شعبه لنحتفل غدا بميلاد دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ان شاء الله
zaنداء من امين سر اللجنة الاستشارية لحركة فتح / الأردن
الأخ الاستاذ نجيب القدومي - ابو فادي
نداء لأبناء فلسطين في كل مكان ولاخواننا العرب والمسلمين حيث هم موجودون وللأصدقاء الشرفاء في العالم الذين يؤمنون بالحق والعدل والذين بقوانين بلادهم يرفعون شعار المساواة وحق الشعوب بتقرير مصيرها وحقها في اقامة دولتها كغيرها من مختلف دول العالم...فقد ان الأوان في القرن الحادي والعشرين ان تنتهي الهيمنة االسياسية وال
تحكم بمصير العالم من قبل القطب الأميركي الواحد والمنحاز بشكل مطلق للكيان الصهيوني متجاهلا حقوق شعب مهجر يعيش في الشتات بظروف صعبة ينتظر يوم عودته لبيته وارضه..هذا الشعب الذي وعى خطورة الفرقة والانقسام فوحدته المقاومة وانتفض على المعتدي وسيظل مستعدا حتى يستعيد كامل حقوقه الوطنية. .. وهو يمر الان بمرحلة مفصلية على صعيد معركته السياسية بحصوله على ادنى حقوقه الدولية بدولة مراقب في الامم المتحدة..فلتقف اميركا مرة واحدة مع الحق...ولتكفر بريطانيا عن خطيئة وعد بلفور..ولتفي كندا بدورها تجاه اللاجئين الفلسطينيين..وان لم يتم ذلك فلنا في وحدة شعبنا وفي قوة حقنا وفي وقفة اخواننا العرب والمسلمين وتأييد اصدقائنا وحلفائنا كل الأمل في الفوز غدا الخميس بالطلب الذي سيقدمه الرئيس محمود عباس رافضا كل الضغوط متسلحا بحقه والدعم الكامل من أبناء شعبه لنحتفل غدا بميلاد دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ان شاء الله