الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس    تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة    الاحتلال يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني    جلسة لمجلس الأمن اليوم حول القضية الفلسطينية    شهيدان أحدهما طفل برصاص الاحتلال في بلدة يعبد    مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم  

"فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم

الآن

اولمرت: لا يوجد سبب لمعارضة توجه الجانب الفلسطيني للامم المتحدة

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عبر رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق ايهود اولمرت عن دعمه للطلب الفلسطيني للحصول على دولة كعضو مراقب في الامم المتحدة ، مشيرا لعدم وجود اسباب لمعارضة هذا الطلب على العكس من ذلك فانه ترسيخ لمفهوم حل الدولتين
جاءت تصريحات اولمرت للبروفسور برنارد افيشاي من الجامعة العبرية والتي ستنشر في مدونة يهودي امريكي وفقا لما نشره موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الخميس، مضيفا ان الاعتراف بالدولة الفلسطينية كعضو مراقب سوف يرسخ مفهوم حل الدولتين، ولا يوجد أي سبب لمعارضة الطلب الفلسطيني، مؤكدا على ضرورة فتح مفاوضات جادة مع الجانب الفلسطيني بعد اعتراف الامم المتحدة ، للتوصل الى اتفاق على اساس حدود عام 67 وحل باقي القضايا مع الجانب الفلسطيني .
يشار الى ان اولمرت قام بمفاوضات مباشرة مع الجانب الفلسطيني والتقى مع الرئيس ابو مازن 36 مرة خلال عام 2008 ، وقد اقتربت هذه المفاوضات من التوصل الى اتفاق نهائي مع الجانب الفلسطيني ، وساهمت التهم التي وجهت لاولمرت بالفساد واستغلال منصبه والرشوة في تقويض هذه الجهود كونها اطاحت به عن رئاسة الحكومة الاسرائيلية .
za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024