كتائب الأقصى: الإحتلال تلقى صفعتين خلال شهر نوفمبر والوحدة يجب أن تكون الضربة القاضية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تقدمت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين، الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتـــح)، بأحر التهاني وأطيب التبريكات لأبناء شعبنا الفلسطيني الصامد بالوطن والشتات، بنجاح مساعي القيادة الفلسطينية التي أثمرت عن إنضمام "فلسطين" للمنظومة الدولية كدولة بصفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقالت "الكتائب" في بيان رسمي صدر عن مكتبها الإعلامي، اليوم الجمعة، أن هذا الإنتصار السياسي الكبير، هو نتاج لنضال شعبنا البطل وقيادته الوطنية ممثلة بالسيد الرئيس: محمود عباس، الذي تصدى إلي كل التهديدات الصهيونية وتجاهل الضغوطات الأمريكية، التي حاولت ثنيه عن مواصلة مسيرته الوطنية، وإفشال جهوده الدبلوماسية التي أثمرت عن تصويت 138 دولة لصالح عضوية فلسطين بالأمم المتحدة، وشكلت إنتصاراً كبيراً لقضيتنا الوطنية العادلة، ووجّهت صفعة قوية لدولة الإحتلال الصهيونية ومن ينحاز إليها ويُساندها من قوى الشر بالمنطقة .
وأكدت "الكتائب"، أن هذه الإنتصارات المتتالية على الإحتلال، تأتي بفضل الله عز وجل، إنصافاً لشعبنا الصامد الذي خرج إلى الشوارع معلناً عن تأييده ومساندته لقيادته الوطنية التي خاضت معركة الحرية والإستقلال، ورفضت الإستسلام لسياسة الإبتزاز والحصار التي مورست عليها من قبل الإحتلال وحلفائه، ومضت بالدفاع عن مصالح شعبنا من اجل غدٍ أفضل لأجيال المستقبل.
وأضافت الكتائب، أن المعركة مستمرة ضـد الإحتلال، الذي إنهزم مرتين أمام الإرادة الفلسطينية الصلبة خلال شهر نوفمبر الجاري في إشارة منها لإنتصار فلسطين في معركتها السياسية بالأمم المتحدة، وما سبقها من إنتصار المقاومة بالمعركة العسكرية الأخيرة، داعية إلي توجيه الضربة القاضية لهذا الكيان المُجرم من خلال إنجاز ملف المصالحة الوطنية وإنهاء الإنقسام الفلسطيني الداخلي وإعادة الوحدة إلي شطري الوطن .
وأختتمت الكتائب، بيانها بتقديم برقية شكر إلي كل الدول التي صوتت لصالح فلسطين بالأمم المتحدة، وأنصفت شعبنا المرابط الذي يتعرض لأبشع الجرائم من قبل دولة الإحتلال ومؤسستها العسكرية المجرمة، مطالبة القيادة الفلسطينية بإعادة النظر بعلاقتها مع الدول التي عارضت مشروع الدولة الفلسطينية ورفضت التصويت لصالح "فلسطين"، وبسبب موقفها السلبي وإنحيازها الأعمى لدولة الإحتلال، على حساب الشعب الفلسطيني وهضم حقوقه المشروعة.
zaتقدمت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين، الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتـــح)، بأحر التهاني وأطيب التبريكات لأبناء شعبنا الفلسطيني الصامد بالوطن والشتات، بنجاح مساعي القيادة الفلسطينية التي أثمرت عن إنضمام "فلسطين" للمنظومة الدولية كدولة بصفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقالت "الكتائب" في بيان رسمي صدر عن مكتبها الإعلامي، اليوم الجمعة، أن هذا الإنتصار السياسي الكبير، هو نتاج لنضال شعبنا البطل وقيادته الوطنية ممثلة بالسيد الرئيس: محمود عباس، الذي تصدى إلي كل التهديدات الصهيونية وتجاهل الضغوطات الأمريكية، التي حاولت ثنيه عن مواصلة مسيرته الوطنية، وإفشال جهوده الدبلوماسية التي أثمرت عن تصويت 138 دولة لصالح عضوية فلسطين بالأمم المتحدة، وشكلت إنتصاراً كبيراً لقضيتنا الوطنية العادلة، ووجّهت صفعة قوية لدولة الإحتلال الصهيونية ومن ينحاز إليها ويُساندها من قوى الشر بالمنطقة .
وأكدت "الكتائب"، أن هذه الإنتصارات المتتالية على الإحتلال، تأتي بفضل الله عز وجل، إنصافاً لشعبنا الصامد الذي خرج إلى الشوارع معلناً عن تأييده ومساندته لقيادته الوطنية التي خاضت معركة الحرية والإستقلال، ورفضت الإستسلام لسياسة الإبتزاز والحصار التي مورست عليها من قبل الإحتلال وحلفائه، ومضت بالدفاع عن مصالح شعبنا من اجل غدٍ أفضل لأجيال المستقبل.
وأضافت الكتائب، أن المعركة مستمرة ضـد الإحتلال، الذي إنهزم مرتين أمام الإرادة الفلسطينية الصلبة خلال شهر نوفمبر الجاري في إشارة منها لإنتصار فلسطين في معركتها السياسية بالأمم المتحدة، وما سبقها من إنتصار المقاومة بالمعركة العسكرية الأخيرة، داعية إلي توجيه الضربة القاضية لهذا الكيان المُجرم من خلال إنجاز ملف المصالحة الوطنية وإنهاء الإنقسام الفلسطيني الداخلي وإعادة الوحدة إلي شطري الوطن .
وأختتمت الكتائب، بيانها بتقديم برقية شكر إلي كل الدول التي صوتت لصالح فلسطين بالأمم المتحدة، وأنصفت شعبنا المرابط الذي يتعرض لأبشع الجرائم من قبل دولة الإحتلال ومؤسستها العسكرية المجرمة، مطالبة القيادة الفلسطينية بإعادة النظر بعلاقتها مع الدول التي عارضت مشروع الدولة الفلسطينية ورفضت التصويت لصالح "فلسطين"، وبسبب موقفها السلبي وإنحيازها الأعمى لدولة الإحتلال، على حساب الشعب الفلسطيني وهضم حقوقه المشروعة.