"فتح": الرئيس عباس قائد حر لشعب من الأحرار
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قالت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) إن الرئيس محمود عباس قائد حر لشعب من الأحرار، ويثبت مرة تلو الأخرى أنه صاحب قرار فلسطيني وطني مستقل، يرفض الضغوطات مهما كان حجمها، ولا يقبل بالمساومة على حقوق شعبنا الفلسطيني الثابتة والراسخة والمحمية بقوة القانون الدولي والحق الطبيعي والتاريخي للشعب الفلسطيني على أرضه.
وقال المتحدث باسم حركة "فتح" أسامة القواسمي، في بيان صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة للحركة، مساء اليوم الجمعة، أن خطاب الرئيس في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وما تلاه من تصويت كاسح لمشروع القرار بقبول فلسطين دولة بصفة مراقب عبّر عن نبض الشارع الفلسطيني وإرادته الحية بكل أطيافه وألوانه السياسية في كل مكان، مدشنا بذلك مرحلة جديدة من تاريخ القضية الفلسطينية، وللقواعد السياسية والقانونية والدبلوماسية في الصراع مع المحتل الإسرائيلي، أبرزها أن إسرائيل لن تبقى دولة فوق القانون الدولي، وأن جرائمها بحق الأرض والشعب الفلسطينيين لن تمر دون عقاب ومحاسبة، وأن لدولة فلسطين حدود واضحة المعالم معترف فيها دولياً.
وشدد القواسمي على أهمية الانتصار التاريخي لفلسطين الذي تحقق في الأمم المتحدة، وقال" إن هذا الانتصار أتى نتيجة لجهود مضنية وشاقة في العمل السياسي والدبلوماسي، وبالتوازي مع نضالات وتضحيات شعبنا الفلسطيني عبر عقود من الزمان، خاضت فيها حركة "فتح" كقائد للثورة الفلسطينية وللمشروع الوطني، جنباً إلى جنب مع شعبنا الفلسطيني وفصائله الوطنية، معارك الكرامة والوحدة والتمثيل والصمود والاستقلال، لتتوج هذه الجهود بقرار وطني فلسطيني من الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية مدعوماً من كل أبناء شعبنا الفلسطيني وأحرار العالم، بالتوجه للأمم المتحدة لانتزاع قرار أممي ينصف فلسطين أرضاً وشعباً.
zaقالت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) إن الرئيس محمود عباس قائد حر لشعب من الأحرار، ويثبت مرة تلو الأخرى أنه صاحب قرار فلسطيني وطني مستقل، يرفض الضغوطات مهما كان حجمها، ولا يقبل بالمساومة على حقوق شعبنا الفلسطيني الثابتة والراسخة والمحمية بقوة القانون الدولي والحق الطبيعي والتاريخي للشعب الفلسطيني على أرضه.
وقال المتحدث باسم حركة "فتح" أسامة القواسمي، في بيان صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة للحركة، مساء اليوم الجمعة، أن خطاب الرئيس في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وما تلاه من تصويت كاسح لمشروع القرار بقبول فلسطين دولة بصفة مراقب عبّر عن نبض الشارع الفلسطيني وإرادته الحية بكل أطيافه وألوانه السياسية في كل مكان، مدشنا بذلك مرحلة جديدة من تاريخ القضية الفلسطينية، وللقواعد السياسية والقانونية والدبلوماسية في الصراع مع المحتل الإسرائيلي، أبرزها أن إسرائيل لن تبقى دولة فوق القانون الدولي، وأن جرائمها بحق الأرض والشعب الفلسطينيين لن تمر دون عقاب ومحاسبة، وأن لدولة فلسطين حدود واضحة المعالم معترف فيها دولياً.
وشدد القواسمي على أهمية الانتصار التاريخي لفلسطين الذي تحقق في الأمم المتحدة، وقال" إن هذا الانتصار أتى نتيجة لجهود مضنية وشاقة في العمل السياسي والدبلوماسي، وبالتوازي مع نضالات وتضحيات شعبنا الفلسطيني عبر عقود من الزمان، خاضت فيها حركة "فتح" كقائد للثورة الفلسطينية وللمشروع الوطني، جنباً إلى جنب مع شعبنا الفلسطيني وفصائله الوطنية، معارك الكرامة والوحدة والتمثيل والصمود والاستقلال، لتتوج هذه الجهود بقرار وطني فلسطيني من الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية مدعوماً من كل أبناء شعبنا الفلسطيني وأحرار العالم، بالتوجه للأمم المتحدة لانتزاع قرار أممي ينصف فلسطين أرضاً وشعباً.