إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في تشيلي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أحيت سفارة دولة فلسطين لدى تشيلي، في العاصمة سانتياغو، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وانضمام فلسطين للأمم المتحدة بصفة مراقب، بحفل أقامته بمقر البرلمان السابق.
وحضر الحفل عدد من السياسيين التشيليين، وأعضاء السلك الدبلوماسي، ورجال الدين والمؤسسات وجمهور من أبناء الجاليتين الفلسطينية والعربية.
وعبرت عضو مجلس الشيوخ السيناتور ايزابيل اللندي، في كلمتها، عن مدى سعادتها بقبول فلسطين بالأمم المتحدة، مؤكدة مواصلة دعمها وأبناء شعبها للقضية الفلسطينية حتى نيل كافة الحقوق المشروعة.
وطالبت بإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني المتواصلة بسبب استمرار الاحتلال الإسرائيلي، وممارساته من خلال الحواجز، وجدار الضم والتوسع، وشددت على ضرورة العمل على تطبيق قرارات الشرعية الدولية.
من جانبه، رحب عضو مجلس النواب ورئيس الصداقة التشيلية الفلسطينية في البرلمان ايفان موريرا بانضمام فلسطين إلى الأمم المتحدة، مطالبا باستكمال حق فلسطين بعضوية كاملة بالأمم المتحدة.
وعبر موريرا عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني، وطالب بمزيد من الوحدة في صفوف الشعب الفلسطيني.
بدوره، أعرب رئيس الفدرالية الفلسطينية موريسو أبو غوش عن دعمه لسيادة الرئيس محمود عباس في التوجه إلى الأمم المتحدة، مؤكدا حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ومواصلة الجهود لتحقيق العضوية الكاملة بالأمم المتحدة، وطالب باستمرار العمل لإنهاء الاحتلال ومحاكمته.
وطالب رئيس المؤسسات العربية التشيلية " فيه أراب – تشيلي" سلفادور مخلوف بإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ 65 عاماً، وبارك جهود القيادة الفلسطينية، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، في مسعاها الدائم لرفع مكانة فلسطين، والتي تم تتويجها في حصولها على العضوية المراقبة في الأمم المتحدة كخطوة أولى نحو إنهاء الاحتلال والعضوية الكاملة لها.
واستذكر قول الشهيد الرمز ياسر عرفات " إن فلسطين هي أرض الشعب الفلسطيني، أينما كانت أماكن تواجده".
وتحدث عضو مجلس النواب، نائب رئيس لجنة الصداقة التشيلية الفلسطينية باتريثيو فالسبين، عن تجربته أثناء زيارته إلى فلسطين وما شاهده من معاناة الشعب الفلسطيني جراء الاحتلال.
وقال إنه ليس فلسطيني الأصل، لكن قلبه ينبض بحب فلسطين وشعبها، مهنئا الشعب الفلسطيني وقيادته بالانتصار الذي تم تحقيقه في الأمم المتحدة، مطالباً بنصرة فلسطين، كما وعد بزيارة فلسطين مع أحد أبنائه ليكون شاهداً على ممارسات الاحتلال وميلاد دولة فلسطين.
وعبر الشاب ماتيس أبو غوش، في كلمة الاتحاد العام لطلبة فلسطين، في كلمته، عن دعم الاتحاد للرئيس في التوجه إلى الأمم المتحدة، مهنئا أبناء شعبنا بقبول عضوية فلسطين.
وطالب أبو غوش المجتمع الدولي بتقديم المزيد من الدعم للشعب الفلسطيني، والعمل على إنهاء الاحتلال ورفع مكانة دولة فلسطين.
ومن جانبها، أعربت سفيرة فلسطين لدى تشيلي مي الكيلة عن شكرها لجمهورية التشيلي، حكومة وشعباً، لتصويتها لصالح حقوق الشعب الفلسطيني، التي تم تتويجها مؤخراً بتبني مشروع قرار عضوية فلسطين بالأمم المتحدة.
وطالبت السفيرة الكيلة أحرار العالم بمزيد من الدعم للشعب الفلسطيني الجريح في استكمال مسيرته المشروعة نحو الدولة وإنهاء الاحتلال، كما توجهت بالشكر الجزيل لكافة الدول التي دعمت الشعب الفلسطيني وقضيته وصوتت لصالح فلسطين.
وأكدت أن الرئيس محمود عباس، حامي المشروع الفلسطيني سيبقى الأمين على الثوابت الوطنية حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وإنهاء الاحتلال.
zaأحيت سفارة دولة فلسطين لدى تشيلي، في العاصمة سانتياغو، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وانضمام فلسطين للأمم المتحدة بصفة مراقب، بحفل أقامته بمقر البرلمان السابق.
وحضر الحفل عدد من السياسيين التشيليين، وأعضاء السلك الدبلوماسي، ورجال الدين والمؤسسات وجمهور من أبناء الجاليتين الفلسطينية والعربية.
وعبرت عضو مجلس الشيوخ السيناتور ايزابيل اللندي، في كلمتها، عن مدى سعادتها بقبول فلسطين بالأمم المتحدة، مؤكدة مواصلة دعمها وأبناء شعبها للقضية الفلسطينية حتى نيل كافة الحقوق المشروعة.
وطالبت بإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني المتواصلة بسبب استمرار الاحتلال الإسرائيلي، وممارساته من خلال الحواجز، وجدار الضم والتوسع، وشددت على ضرورة العمل على تطبيق قرارات الشرعية الدولية.
من جانبه، رحب عضو مجلس النواب ورئيس الصداقة التشيلية الفلسطينية في البرلمان ايفان موريرا بانضمام فلسطين إلى الأمم المتحدة، مطالبا باستكمال حق فلسطين بعضوية كاملة بالأمم المتحدة.
وعبر موريرا عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني، وطالب بمزيد من الوحدة في صفوف الشعب الفلسطيني.
بدوره، أعرب رئيس الفدرالية الفلسطينية موريسو أبو غوش عن دعمه لسيادة الرئيس محمود عباس في التوجه إلى الأمم المتحدة، مؤكدا حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ومواصلة الجهود لتحقيق العضوية الكاملة بالأمم المتحدة، وطالب باستمرار العمل لإنهاء الاحتلال ومحاكمته.
وطالب رئيس المؤسسات العربية التشيلية " فيه أراب – تشيلي" سلفادور مخلوف بإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ 65 عاماً، وبارك جهود القيادة الفلسطينية، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، في مسعاها الدائم لرفع مكانة فلسطين، والتي تم تتويجها في حصولها على العضوية المراقبة في الأمم المتحدة كخطوة أولى نحو إنهاء الاحتلال والعضوية الكاملة لها.
واستذكر قول الشهيد الرمز ياسر عرفات " إن فلسطين هي أرض الشعب الفلسطيني، أينما كانت أماكن تواجده".
وتحدث عضو مجلس النواب، نائب رئيس لجنة الصداقة التشيلية الفلسطينية باتريثيو فالسبين، عن تجربته أثناء زيارته إلى فلسطين وما شاهده من معاناة الشعب الفلسطيني جراء الاحتلال.
وقال إنه ليس فلسطيني الأصل، لكن قلبه ينبض بحب فلسطين وشعبها، مهنئا الشعب الفلسطيني وقيادته بالانتصار الذي تم تحقيقه في الأمم المتحدة، مطالباً بنصرة فلسطين، كما وعد بزيارة فلسطين مع أحد أبنائه ليكون شاهداً على ممارسات الاحتلال وميلاد دولة فلسطين.
وعبر الشاب ماتيس أبو غوش، في كلمة الاتحاد العام لطلبة فلسطين، في كلمته، عن دعم الاتحاد للرئيس في التوجه إلى الأمم المتحدة، مهنئا أبناء شعبنا بقبول عضوية فلسطين.
وطالب أبو غوش المجتمع الدولي بتقديم المزيد من الدعم للشعب الفلسطيني، والعمل على إنهاء الاحتلال ورفع مكانة دولة فلسطين.
ومن جانبها، أعربت سفيرة فلسطين لدى تشيلي مي الكيلة عن شكرها لجمهورية التشيلي، حكومة وشعباً، لتصويتها لصالح حقوق الشعب الفلسطيني، التي تم تتويجها مؤخراً بتبني مشروع قرار عضوية فلسطين بالأمم المتحدة.
وطالبت السفيرة الكيلة أحرار العالم بمزيد من الدعم للشعب الفلسطيني الجريح في استكمال مسيرته المشروعة نحو الدولة وإنهاء الاحتلال، كما توجهت بالشكر الجزيل لكافة الدول التي دعمت الشعب الفلسطيني وقضيته وصوتت لصالح فلسطين.
وأكدت أن الرئيس محمود عباس، حامي المشروع الفلسطيني سيبقى الأمين على الثوابت الوطنية حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وإنهاء الاحتلال.