المعتقل السياسي "زكي السكني" يهنئ شعبنا بالإنتصار ويُشيد بجهود السيد الرئيس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تقدم قائد كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، المعتقل السياسي في سجون حماس (زكي السكني)، بأصدق برقيات التهنئة لأبناء شعبنا الفلسطيني الصامد إلي قيادته الوطنية وعلى رأسها السيد الرئيس: محمود عباس، بمناسبة مصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع على الطلب الفلسطيني، وإعتماد فلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة.
وقـد أشاد "السكني"بالتحركات الدبلوماسية الواسعة للرئيس محمود عباس، ومن خلفه القيادة الفلسطينية والتي سبقت تقديم الطلب الفلسطيني للأمم المتحدة، وذلك بإقناع العالم بنصرة الشعب الفلسطيني، مؤكداً، أن هذه الجهود أثمرت بالنهاية عن قطف ثمار النصر التي أسعدت كل فلسطيني بالوطن والشتات .
وأشـارَ "السكني" في رسالة له نقلها أحد الإخوة، أن هذا النصر الجديد يضاف إلي سجل الشرف الفلسطيني التي كتبت أحرفه بالتضحية والمعاناة على إمتداد سنوات النضال الفلسطيني التي قدم خلالها شعبنا البطل أروع صور التضحية والفداء في سبيل الله، وبحثاً عن الحرية والإستقلال . وأضاف قائد كتائب شهداء الأقصى المعتقل في سجون
حماس بغزة منذ أكثر من أربعة سنوات، أن هذا الإنتصار الجديد يأتي بالتزامن مع إنتصار شعبنا المجاهد على الإحتلال بالمعركة الأخيرة التي إنهزم فيها الجيش الصهيوني الجرار بترسانته العسكرية وتكنولوجيته الحديثة أمام إدراة وعزيمة وصمود شعبنا البطل الذي يواجه العدو الصهيونية بصدره العاري.
وأثنى"السكني" على وحدة الشعب الفلسطيني خلال العدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة، مطالباً بضرورة الإسراع في إنجاز ملف المصالحة الوطنية، وإنهاء حالة الإنقسام الداخلي التي تخدم الإحتلال ومشروعه الإستيطاني الذي إلتهم مساحات واسعة من الأراضي الفلسطينية وخصوصاً في مدينة القدس المحتلة التي تتعرض لمخطط تهويد من قبل سلطات الإحتلال . وقـد إنتهت رسالة الأخ: زكي السكني، بتقديم برقيات العزاء والمواساه والتحية والإكبار إلي عوائل الشهداء الذين إرتقوا إلي العلياء خلال العدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة، متمنياً الشفاء للجرحى البواسل الذين أصيبوا خلال هذه المعركة البطولية، داعياً الله عز وجل، أن يُعوض الأسر التي فقدت بيوتها ومساكنها خيراً وأن يجعل هذا المصاب الجلل في ميزان حسناتهم .
zaتقدم قائد كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، المعتقل السياسي في سجون حماس (زكي السكني)، بأصدق برقيات التهنئة لأبناء شعبنا الفلسطيني الصامد إلي قيادته الوطنية وعلى رأسها السيد الرئيس: محمود عباس، بمناسبة مصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع على الطلب الفلسطيني، وإعتماد فلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة.
وقـد أشاد "السكني"بالتحركات الدبلوماسية الواسعة للرئيس محمود عباس، ومن خلفه القيادة الفلسطينية والتي سبقت تقديم الطلب الفلسطيني للأمم المتحدة، وذلك بإقناع العالم بنصرة الشعب الفلسطيني، مؤكداً، أن هذه الجهود أثمرت بالنهاية عن قطف ثمار النصر التي أسعدت كل فلسطيني بالوطن والشتات .
وأشـارَ "السكني" في رسالة له نقلها أحد الإخوة، أن هذا النصر الجديد يضاف إلي سجل الشرف الفلسطيني التي كتبت أحرفه بالتضحية والمعاناة على إمتداد سنوات النضال الفلسطيني التي قدم خلالها شعبنا البطل أروع صور التضحية والفداء في سبيل الله، وبحثاً عن الحرية والإستقلال . وأضاف قائد كتائب شهداء الأقصى المعتقل في سجون
حماس بغزة منذ أكثر من أربعة سنوات، أن هذا الإنتصار الجديد يأتي بالتزامن مع إنتصار شعبنا المجاهد على الإحتلال بالمعركة الأخيرة التي إنهزم فيها الجيش الصهيوني الجرار بترسانته العسكرية وتكنولوجيته الحديثة أمام إدراة وعزيمة وصمود شعبنا البطل الذي يواجه العدو الصهيونية بصدره العاري.
وأثنى"السكني" على وحدة الشعب الفلسطيني خلال العدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة، مطالباً بضرورة الإسراع في إنجاز ملف المصالحة الوطنية، وإنهاء حالة الإنقسام الداخلي التي تخدم الإحتلال ومشروعه الإستيطاني الذي إلتهم مساحات واسعة من الأراضي الفلسطينية وخصوصاً في مدينة القدس المحتلة التي تتعرض لمخطط تهويد من قبل سلطات الإحتلال . وقـد إنتهت رسالة الأخ: زكي السكني، بتقديم برقيات العزاء والمواساه والتحية والإكبار إلي عوائل الشهداء الذين إرتقوا إلي العلياء خلال العدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة، متمنياً الشفاء للجرحى البواسل الذين أصيبوا خلال هذه المعركة البطولية، داعياً الله عز وجل، أن يُعوض الأسر التي فقدت بيوتها ومساكنها خيراً وأن يجعل هذا المصاب الجلل في ميزان حسناتهم .