الاتحاد العام للكتّاب وبيت الشعر ينعيان الشاعر قرقطي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نعى الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، وبيت الشعر الفلسطيني، الشاعر والناقد فيصل قرقطي الذي رحل صباح السبت المنصرم، بعد تعرّضه لنوبة قلبية حادّة في عمّان .
وكان المرحوم قرقطي شاعراً مرهفاً، عمل بصمت ومثابرة في تطوير مشروعه الإبداعي والمعرفي واستطاع أن يحقّق حضوراً فلسطينياً وعربياً من خلال مساهماته الشعرية والنقدية اللافتة .
ولد قرقطي في سوريا عام 1954 وأنهى دراسته هناك، وغادر بعدها إلى لبنان عام 1978 ليكون ضمن أسرة تحرير مجلة (فلسطين الثورة)، والإعلام الفلسطيني الموحّد، ويكمل بعدها دراسته في رومانيا ليستقرّ به الترحال في تونس بعد خروج الثورة الفلسطينية من لبنان 1982 .
عاد فيصل للوطن العام 1994 لينشط في الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين ووزارة الإعلام والتوجيه السياسي، ثم مستشاراً لوزيرة الثقافة الفلسطينية .
ومن الإصدارات الشعرية للراحل قرقطي: تعالي لنحيا معاً، وعاشق الغناء والنار، والأنفاق، وسجدة الحنّاء، وحريق القيامة، وبيت في وشم الخريف، وغيرها من الدراسات النقدية الوافرة.
zaنعى الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، وبيت الشعر الفلسطيني، الشاعر والناقد فيصل قرقطي الذي رحل صباح السبت المنصرم، بعد تعرّضه لنوبة قلبية حادّة في عمّان .
وكان المرحوم قرقطي شاعراً مرهفاً، عمل بصمت ومثابرة في تطوير مشروعه الإبداعي والمعرفي واستطاع أن يحقّق حضوراً فلسطينياً وعربياً من خلال مساهماته الشعرية والنقدية اللافتة .
ولد قرقطي في سوريا عام 1954 وأنهى دراسته هناك، وغادر بعدها إلى لبنان عام 1978 ليكون ضمن أسرة تحرير مجلة (فلسطين الثورة)، والإعلام الفلسطيني الموحّد، ويكمل بعدها دراسته في رومانيا ليستقرّ به الترحال في تونس بعد خروج الثورة الفلسطينية من لبنان 1982 .
عاد فيصل للوطن العام 1994 لينشط في الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين ووزارة الإعلام والتوجيه السياسي، ثم مستشاراً لوزيرة الثقافة الفلسطينية .
ومن الإصدارات الشعرية للراحل قرقطي: تعالي لنحيا معاً، وعاشق الغناء والنار، والأنفاق، وسجدة الحنّاء، وحريق القيامة، وبيت في وشم الخريف، وغيرها من الدراسات النقدية الوافرة.