فيلم " لو أخذوه " يعرض في غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عرضت جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة الليلة الماضية، فيلما بعنوان "لو أخذوه"، حول مخاطر الاستيطان، ضمن سلسلة فعاليات مهرجان" أنا امرأة من فلسطين"، الذي ينفذ في إطار المشروع الممول من الإتحاد الأوروبي.
ويتناول الفيلم الذي نظمه مركز د. حيدر عبد الشافي المجتمعي، بالتنسيق والتعاون مع مؤسسة " شاشات"، لقطات واقعية عن حالة امرأة فلسطينية اسمها " أم أيمن " صامدة في بيتها، قبالة إحدى المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
ويسلط الضوء على الأخطار التي تتعرض لها المرأة وعائلتها جراء الاعتداءات المتكررة من المستوطنين، ومحاولاتهم المتواصلة للسيطرة على منزلها وهدمه، والاستيلاء على أرضٍ تفلحها لتعتاش هي وأسرتها من خيراتها.
ويوثق الفيلم الذي تمتد فترة عرضة لمدة 15 دقيقة مدى تحمل وإصرار هذه المرأة على البقاء، رغم ما تعرضت له من اعتداءات، وحرق للأشجار المحيطة بمنزلها، و يبرز أيضا قوة تحملها لتلك المخاطر التي باتت تهدد حياتها، وحياة أفراد أسرتها.
ويأتي هذا العرض بعد العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، ليظهر مخاطر استمرار الاحتلال، وخطورة التوغل الاستيطاني في مختلف الأرض الفلسطينية.
zaعرضت جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة الليلة الماضية، فيلما بعنوان "لو أخذوه"، حول مخاطر الاستيطان، ضمن سلسلة فعاليات مهرجان" أنا امرأة من فلسطين"، الذي ينفذ في إطار المشروع الممول من الإتحاد الأوروبي.
ويتناول الفيلم الذي نظمه مركز د. حيدر عبد الشافي المجتمعي، بالتنسيق والتعاون مع مؤسسة " شاشات"، لقطات واقعية عن حالة امرأة فلسطينية اسمها " أم أيمن " صامدة في بيتها، قبالة إحدى المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
ويسلط الضوء على الأخطار التي تتعرض لها المرأة وعائلتها جراء الاعتداءات المتكررة من المستوطنين، ومحاولاتهم المتواصلة للسيطرة على منزلها وهدمه، والاستيلاء على أرضٍ تفلحها لتعتاش هي وأسرتها من خيراتها.
ويوثق الفيلم الذي تمتد فترة عرضة لمدة 15 دقيقة مدى تحمل وإصرار هذه المرأة على البقاء، رغم ما تعرضت له من اعتداءات، وحرق للأشجار المحيطة بمنزلها، و يبرز أيضا قوة تحملها لتلك المخاطر التي باتت تهدد حياتها، وحياة أفراد أسرتها.
ويأتي هذا العرض بعد العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، ليظهر مخاطر استمرار الاحتلال، وخطورة التوغل الاستيطاني في مختلف الأرض الفلسطينية.