"الميزان" يعرب عن قلقه من تدهور أوضاع المعاقين في قطاع غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعرب مركز الميزان لحقوق الإنسان عن قلقه من استمرار تدهور أوضاع المعاقين في قطاع غزة، وحرمانهن من التمتع بحقوقهم جراء ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، وغياب تطبيق القانون الفلسطيني الحامي لحقوقهم.
وطالب المركز في بيان أصدره اليوم الإثنين، لمناسبة اليوم العالمي للمعاق تحت شعار "إزالة الحواجز التي تحول دون خلق مجتمع شامل للجميع يمكن الوصول إليه"، المجتمع الدولي بالضغط على دولة الاحتلال لإنهاء احتلالها لأراضي دولة فلسطين، وتوفير الحماية الدولية للسكان المدنيين.
كما دعا إلى ضرورة العمل الجاد من أجل رفع الحصار المفروض على قطاع غزة، الذي ينتهك جملة حقوق الإنسان وفي مقدمتها حقوق المعوقين، وتضافر الجهود من أجل دفع عجلة التقدم لفئة المعوقين، ورفع كافة الحواجز التي تحول دون تمتعهم بكامل حقوقهم، بالإضافة إلى تعديل سلوك الأفراد والـمؤسسات تجاه هذه الفئة، بما يضمن إنجاح مشروع الدمج الاجتماعي لهم.
وأشار "الميزان" إلى أن أعداد المعاقين تزداد بشكل مطرد وغير مسبوق، بفعل العدوان الإسرائيلي المستمر على المدنيين، وكان آخرها العدوان الأخير على قطاع غزة، فضلا عن تداعيات الحصار على تحسين ظروفهم المعيشية والعلاجية، حيث لا يزال الحظر ساريا على دخول الأدوات الطبية والتأهيلية اللازمة للمعوقين، بالإضافة إلى عرقلة خروج المحتاجين منهم للخدمات والعلاج خارج القطاع.
وأوضح أن المعوقين يعانون وبشكل خطير من الفقر والبطالة كفئات ضعيفة ينالها القسط الأكبر من تردي الأوضاع المعيشية في قطاع غزة بسبب الحصار.
zaأعرب مركز الميزان لحقوق الإنسان عن قلقه من استمرار تدهور أوضاع المعاقين في قطاع غزة، وحرمانهن من التمتع بحقوقهم جراء ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، وغياب تطبيق القانون الفلسطيني الحامي لحقوقهم.
وطالب المركز في بيان أصدره اليوم الإثنين، لمناسبة اليوم العالمي للمعاق تحت شعار "إزالة الحواجز التي تحول دون خلق مجتمع شامل للجميع يمكن الوصول إليه"، المجتمع الدولي بالضغط على دولة الاحتلال لإنهاء احتلالها لأراضي دولة فلسطين، وتوفير الحماية الدولية للسكان المدنيين.
كما دعا إلى ضرورة العمل الجاد من أجل رفع الحصار المفروض على قطاع غزة، الذي ينتهك جملة حقوق الإنسان وفي مقدمتها حقوق المعوقين، وتضافر الجهود من أجل دفع عجلة التقدم لفئة المعوقين، ورفع كافة الحواجز التي تحول دون تمتعهم بكامل حقوقهم، بالإضافة إلى تعديل سلوك الأفراد والـمؤسسات تجاه هذه الفئة، بما يضمن إنجاح مشروع الدمج الاجتماعي لهم.
وأشار "الميزان" إلى أن أعداد المعاقين تزداد بشكل مطرد وغير مسبوق، بفعل العدوان الإسرائيلي المستمر على المدنيين، وكان آخرها العدوان الأخير على قطاع غزة، فضلا عن تداعيات الحصار على تحسين ظروفهم المعيشية والعلاجية، حيث لا يزال الحظر ساريا على دخول الأدوات الطبية والتأهيلية اللازمة للمعوقين، بالإضافة إلى عرقلة خروج المحتاجين منهم للخدمات والعلاج خارج القطاع.
وأوضح أن المعوقين يعانون وبشكل خطير من الفقر والبطالة كفئات ضعيفة ينالها القسط الأكبر من تردي الأوضاع المعيشية في قطاع غزة بسبب الحصار.