في مقال له بصحيفة معاريف..قريع للإسرائيليين: ظهوركم في صورة الضحية لن يفيد
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
طالب القيادي الفلسطيني أحمد قريع أبو علاء جميع الإسرائيليين بمساندة السلطة الفلسطينية وعدم دعم القرارات المتطرفة التي تؤيد الاستيطان وتدمر فرص السلام، منبها إلى خطورة الخطوة التي أعلنت عنها الحكومة الإسرائيلية ببناء 3000 وحدة سكنية في القدس ، معتبرًا أن هذه الخطوة ستكون لها أثار سلبية وتندرج تحت بند العقوبات التي تحاول الحكومة الإسرائيلية أن تفرضها على الشعب الفلسطيني بلا أي ذنب.
جاء ذلك فى مقال له اليوم بصحيفة "معاريف" حمل عنوان "إسرائيل لم تتعلم شيئا بعد" وأضاف، أن الإسرائيليين يرغبون دائما في الظهور بصورة الضحية التي عانت من الآلام في الماضي سواء بطردهم من ديارهم قديما أو تنكيل النازيين بهم أو حتى معاناتهم من العمليات العسكرية الفلسطينية، موضحًا أن الإسرائيليين يستغلون هذا الأمر في توسيع المستوطنات وحصد المكاسب السياسية التي يحصلون عليها على أرض الواقع بداية من تعميق الاستيطان والمماطلة في الاعتراف بحق الفلسطينيين في العيش بأمان وحتى إقامة دولة لهم مثل كل شعوب الأرض.
وقال أبوعلاء أن العالم سأم من هذه اللغة الإسرائيلية خصوصصا مع رؤيته للمعاناة التي يتعرض لها الفلسطينيين، وهو ما دفع بالكثير من دول العالم إلى مساندة الفلسطينيين وتأييد حقهم في الحصول على دولة مستقلة.
وتوجه أبوعلاء إلى كل إسرائيلي قائلا أن السلام وحده هو الذي سيضمن لإسرائيل الاستقرار وليس أي شيء آخر، موضحًا أن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس هو الطريق الوحيد لذلك.
zaطالب القيادي الفلسطيني أحمد قريع أبو علاء جميع الإسرائيليين بمساندة السلطة الفلسطينية وعدم دعم القرارات المتطرفة التي تؤيد الاستيطان وتدمر فرص السلام، منبها إلى خطورة الخطوة التي أعلنت عنها الحكومة الإسرائيلية ببناء 3000 وحدة سكنية في القدس ، معتبرًا أن هذه الخطوة ستكون لها أثار سلبية وتندرج تحت بند العقوبات التي تحاول الحكومة الإسرائيلية أن تفرضها على الشعب الفلسطيني بلا أي ذنب.
جاء ذلك فى مقال له اليوم بصحيفة "معاريف" حمل عنوان "إسرائيل لم تتعلم شيئا بعد" وأضاف، أن الإسرائيليين يرغبون دائما في الظهور بصورة الضحية التي عانت من الآلام في الماضي سواء بطردهم من ديارهم قديما أو تنكيل النازيين بهم أو حتى معاناتهم من العمليات العسكرية الفلسطينية، موضحًا أن الإسرائيليين يستغلون هذا الأمر في توسيع المستوطنات وحصد المكاسب السياسية التي يحصلون عليها على أرض الواقع بداية من تعميق الاستيطان والمماطلة في الاعتراف بحق الفلسطينيين في العيش بأمان وحتى إقامة دولة لهم مثل كل شعوب الأرض.
وقال أبوعلاء أن العالم سأم من هذه اللغة الإسرائيلية خصوصصا مع رؤيته للمعاناة التي يتعرض لها الفلسطينيين، وهو ما دفع بالكثير من دول العالم إلى مساندة الفلسطينيين وتأييد حقهم في الحصول على دولة مستقلة.
وتوجه أبوعلاء إلى كل إسرائيلي قائلا أن السلام وحده هو الذي سيضمن لإسرائيل الاستقرار وليس أي شيء آخر، موضحًا أن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس هو الطريق الوحيد لذلك.