حمد: بعد النصر السياسي لدولة فلسطين نطالب بالاحتفال بنصر الوحدة الوطنية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
جددت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح العهد والبيعة لرئيس دولة فلسطين "محمود عباس " وباركت الانجاز الذى حققه الرئيس محمود عباس في الامم المتحدة بعد صدور القرار التاريخي الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة برفع مكانة فلسطين بالأمم المتحدة إلى دولة مراقب غير عضو، باعتباره خطوة هامة في طريق استعادة الحقوق الفلسطينية، وانتصاراً للقانون الدولي والشرعية الدولية.
جاء ذلك خلال الوقفة الاسبوعية التي ينظمها الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والمؤسسات والمراكز والاطر النسوية قبالة المجلس التشريعي كل يوم ثلاثاء والتى شارك بها العديد من اعضاء المجلس التشريعي وقيادات العمل الوطني والفصائلي والاخوة بالهيئة القيادية لحركة فتح بغزة واعضاء قيادات الاقاليم والمناطق شاركوا المرأة بهذه الوقفة المطالبة بإنهاء الانقسام .
وقالت حمد في كلمة التي ألقتها امام المشاركين" لم يعد هناك وقت لننتظر فان الخطوات القادمة تتطلب العمل سريعا على انهاء حالة الانقسام القائمة واستئناف اجتماعات المصالحة الفلسطينية ، واعلان انهاء الانقسام فورا لا عادة وحدة الصف الفلسطيني ونحتفل بالنصر الثالث من هنا وعلى هذه الارض وبهذه الوقفة" .
وأضافت حمد " جئنا اليوم نحتفل بالنصر الذى حققته المقاومة الفلسطينية في صمودها ووحدتها في مواجهة العدوان الإسرائيلي ونؤكد ان قرار الامم المتحدة هو النصر "السياسي" والذى يضاف الى انجازات الشعب الفلسطيني وهو فخر لنا جميعا والذى قاده الرئيس محمود عباس و اهداء لكل فلسطيني في الوطن والشتات وان نتيجة التصويت تأكد مدى تنامي التأييد العالمي للقضية الفلسطينية وادراك المجتمع الدولي لضرورة التحرك لوضع حد لجرائم الاحتلال الاسرائيلي "
أكد فيصل ابو شهلا "عضو المجلس التشريعي" بكلمته على ضرورة اتمام المصالحة الوطنية وانهاء الانقسام واعادة الوحدة لشطري الوطن .
وبدورهم اكدوا الاخوة بالجبهة الشعبية والديمقراطية وحزب وفدا وكافة فصائل العمل الوطني المشاركين أن النصر الكبير الذي حققه الرئيس محمود عباس والمقاومة الفلسطينية لهو دليل واضح على اننا مهما اختلفنا يجب ان نعود داخل البيت الفلسطيني لنكمل المشوار نحو التحرر ودحر الاحتلال.
zaجددت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح العهد والبيعة لرئيس دولة فلسطين "محمود عباس " وباركت الانجاز الذى حققه الرئيس محمود عباس في الامم المتحدة بعد صدور القرار التاريخي الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة برفع مكانة فلسطين بالأمم المتحدة إلى دولة مراقب غير عضو، باعتباره خطوة هامة في طريق استعادة الحقوق الفلسطينية، وانتصاراً للقانون الدولي والشرعية الدولية.
جاء ذلك خلال الوقفة الاسبوعية التي ينظمها الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والمؤسسات والمراكز والاطر النسوية قبالة المجلس التشريعي كل يوم ثلاثاء والتى شارك بها العديد من اعضاء المجلس التشريعي وقيادات العمل الوطني والفصائلي والاخوة بالهيئة القيادية لحركة فتح بغزة واعضاء قيادات الاقاليم والمناطق شاركوا المرأة بهذه الوقفة المطالبة بإنهاء الانقسام .
وقالت حمد في كلمة التي ألقتها امام المشاركين" لم يعد هناك وقت لننتظر فان الخطوات القادمة تتطلب العمل سريعا على انهاء حالة الانقسام القائمة واستئناف اجتماعات المصالحة الفلسطينية ، واعلان انهاء الانقسام فورا لا عادة وحدة الصف الفلسطيني ونحتفل بالنصر الثالث من هنا وعلى هذه الارض وبهذه الوقفة" .
وأضافت حمد " جئنا اليوم نحتفل بالنصر الذى حققته المقاومة الفلسطينية في صمودها ووحدتها في مواجهة العدوان الإسرائيلي ونؤكد ان قرار الامم المتحدة هو النصر "السياسي" والذى يضاف الى انجازات الشعب الفلسطيني وهو فخر لنا جميعا والذى قاده الرئيس محمود عباس و اهداء لكل فلسطيني في الوطن والشتات وان نتيجة التصويت تأكد مدى تنامي التأييد العالمي للقضية الفلسطينية وادراك المجتمع الدولي لضرورة التحرك لوضع حد لجرائم الاحتلال الاسرائيلي "
أكد فيصل ابو شهلا "عضو المجلس التشريعي" بكلمته على ضرورة اتمام المصالحة الوطنية وانهاء الانقسام واعادة الوحدة لشطري الوطن .
وبدورهم اكدوا الاخوة بالجبهة الشعبية والديمقراطية وحزب وفدا وكافة فصائل العمل الوطني المشاركين أن النصر الكبير الذي حققه الرئيس محمود عباس والمقاومة الفلسطينية لهو دليل واضح على اننا مهما اختلفنا يجب ان نعود داخل البيت الفلسطيني لنكمل المشوار نحو التحرر ودحر الاحتلال.