الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حواجز نابلس    لازاريني: الأونروا هي الوصي الأمين على هوية لاجئي فلسطين وتاريخهم    شهداء في قصف الاحتلال منازل مواطنين في مدينة غزة    3 شهداء و10 مصابين في قصف الاحتلال شقة غرب غزة    الاحتلال يأخذ قياسات 3 منازل في قباطية جنوب جنين    فتح منطقة الشهيد عز الدين القسام الأولى والثانية إقليم جنين تستنكر قتل خارجين على القانون مواطنة داخل المدينة    استشهاد اب وأطفاله الثلاثة في قصف الاحتلال مخيم النصيرات    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرم    الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله  

نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله

الآن

التحريض في الإعلام الإسرائيلي

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية 
 ترصد وكالة "وفا" ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم (116)، الذي يغطي الفترة من:23.11.2012 ولغاية  29.11.2012:
تبرير قتل الصحافيين الفلسطينيين
نشرت صحيفة "هموديع" الدينية بتاريخ 23.11.2012 خبرًا تحريضيًا يبرر استهداف الصحافيين الفلسطينيين، وجاء في الخبر: خلال الأسبوع كشف النقاب عن عدة حوادث قام من خلالها نشطاء إرهاب باستخدام سيارات صحافيين ومبان تستخدمها وسائل الاعلام الغربية في غزة للاختباء: في إحدى الحالات قام ناشط من حماس باستقلال سيارة تحمل كتابة للإشارة للمدفعية الجوية بعدم المس بها. كما استقر نشطاء من الجهاد الإسلامي في مبنى تتواجد فيه عدد من وكالات الأنباء الغربية. إنها ظاهرة معروفة من الماضي.

"هيجان وحشي لدى الفلسطينيين"
نشرت صحيفة "هموديع" الدينية بتاريخ 23.11.2012 مقالة تحليلية عنصرية كتبها يوسف لافي، وقال: لا يجب على إسرائيل أن تطالب بعشر سنوات هدوء فقط، وبعد كل ذلك تتمنى الحصول على سنة هدوء واحدة فقط، بينما يقوم الفلسطينيون بالحفاظ على قدرتهم القتالية المميتة. العالم لم يفعل شيئًا على مدار السنين، لم يوقف الهيجان الوحشي لدى الفلسطينيين الموجه ضد المواطنين، ولم يقل أي كلمة سيئة حتى بحقهم. وعندما خرجت إسرائيل لوقف إطلاق الصواريخ تجاهها، طلبوا منها ضبط النفس. نحن نأسف في هذا الشأن لا قيمة لأن يطلب منا أن نوقف العمليات كي لا يُمس مواطنو العدو. المس بمواطني الطرف الثاني ليست بشرى سارة. نحن لسنا عربًا نرقص فوق الأسطح وأمهاتنا لا توزعن الحلوى عندما يقوم أبناؤهن بتفجير أنفسهم داخل الحافلات والمطاعم لقتل اليهود.

"لا يمكن تصنيف الفلسطينيين كبشر"
ادعت صحيفة "يتد نأمان" عبر مقالتها الافتتاحية العنصرية بتاريخ 23.11.2012 أنه لا يمكن تصنيف الفلسطينيين كـ"بشر". وجاء في المقالة: في غزة لا توجد دولة. يوجد منظمات إرهابية تُدير مجموعة سكانية، تخرج للشوارع للاحتفال، عندما تنفجر حافلة إسرائيلية. هؤلاء ليسوا بشرًا يريدون حياة هادئة، هذا إذا صح تصنيفهم كـ"بشر". إنهم يعيشون داخل برميل بارود مشتعل، وينتظرون لحظة انفجاره. قادة عصابة الإرهاب حماس المسيطرون على غزة، يعلمون أنه لا وجود لهم دون ممارسة الإرهاب، لذا هم يذكرون إسرائيل بوجودهم من خلال إطلاق النار عليها.

"إرهاب سياسي فلسطيني"
اعتبر مقدم برنامج "صباح الخير إسرائيل" على إذاعة "جالي تساهل"، ميخا فريدمان، بتاريخ 23.11.2012، أن توجه السلطة الفلسطينية للأمم المتحدة للحصول على وضع "دولة غير عضو بصفة مراقب"، هو نوع من "الإرهاب السياسي".وإعتراف دولي بالإرهاب الإسلامي المتطرف الذي مصدره غزة، إذا كان القرار يشمل غزة ايضاً. فهذا شيء غير منطقي،لان أبو مازن لا يسيطر على غزة الآن. وقال:انه لا يمكنك تجاهل تصريح ليبرمان بأن أبو مازن وهنية هما توأمان غير متشابهان، أحدهم يقود إرهابًا بريًا والآخر يقود إرهابًا سياسيًا.
جاء هذا خلال استضافته احمد الطيبي في البرنامج والذي رد عليه بالقول: ان صيغة القرار تشمل المناطق الفلسطينية التي احتلت عام 1967، دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية. وان سيطرة أبو مازن على غزة هي شأن داخلي، وعندما يدور الحديث حول دولة فلسطينية فهو حول غزة والضفة والقدس الشرقية. واعتبر تصريحات ليبرمان بأنها هلوسات شخص مهزوم، وإنها أقوال تحريضية لحزب بادر إلى حرب غبية.
 
"ابو مازن حمساوي مقنّع (متنكّر)"
نشر موقع "ان  ار  جي"  بتاريخ 24.11.2012 خبرا يتضمن تصريحات وزير البيئة الإسرائيلي. وجاء في الخبر: هاجم وزير البيئة جلعاد اردان، رئيس السلطة الفلسطينية ابو مازن ووصفة "حمساوي مقنّع/ متنكر" وأضاف ارادان: عرفات من قبله ارتدى الزي العسكري ولم يتنكر ببدلة رجال الاعمال. ومن يبارك حماس على اطلاق صواريخها تجاه المدنيين ويشجع التحريض في السلطة، ويعمل بشكل احادي الجانب في الساحة الدولية، فهو حمساوي مقنّع.
 
"تجاوز اعضاء الكنيست العرب الخط الاحمر"
 نشر موقع "ن  ار جي" بتاريخ 24.11.2012 خبرا حول توجه نائب رئيس الكنيست  اوفير اوكنيس الى المستشار القضائي للحكومة الاسرائيلية مطالبا اياه بفتح تحقيق جنائي ضد النائب عفو اغبارية.وذكر الخبر على لسان اوكونيس:  تجاوز اعضاء الكنيست العرب الخطوط الحمراء. انهم يتنافسون فيما بينهم على شدة التحريض ضد دولة اسرائيل. حان الوقت لمواجهة تطرف اعضاء الكنيست العرب ووضع حدود لهم. لا مكان في الكنيست لمن قام بنشر صورة لرئيس الحكومة ويديه ملطخة بالدماء، ولمن وقف دقيقة صمت حدادا على الشهداء (في غزة). يجب ان نستمر بالعمل من اجل عدم تواجدهم بالكنيست.
 
"الفلسطينيون لا يلتزمون بالاتفاقيات"
نشرت في صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ  27.11.2012 مقالة كتبها أوري هايتنر وقال: اتفاق وقف إطلاق النار خُرق مرارًا وتكرارًا، وإسرائيل وقفت مُكتفة الأيدي. هكذا يبدأ الاستنزاف. كان على جيش الدفاع الإسرائيلي أن يرد فورًا على هذا الخرق بضربة قاسية (كان على المفاوضين الإسرائيليين أن يوضحوا ذلك مسبقًا). في أعقاب ذلك كان إطلاق النار سيتجدد وسنعود بعد أيام للمفاوضات حول وقف إطلاق النار، ولكن كان سيكون واضحًا للعدو أن وقف إطلاق النار معناها أن يتوقف إطلاق النار. منذ أوسلو اعتاد الفلسطينيون على خرق الاتفاقيات- خلال كل وقف لإطلاق النار، خلال كل هدنة، خلال كل تهدئة. بالنسبة لهم، الهدف هو أن توقف إسرائيل وقف إطلاق النار. وها قد سلمنا بهذا المعيار مجددًا في أعقاب حملة عامود السحاب. لا يمكن انشاء ردع بهذه الطريقة.

"الإسلام وصمة عار ودين مفبرك"
نشر موقع "ان أف سي" بتاريخ 28.11.2012  مقالة عنصرية كتبها البروفسور هيلل فايس قال من خلالها أن الإسلام "وصمة عار ودين مفبرك لديه آفاق حقيرة. وقال: "سيعلن عن فلسطين في الأمم المتحدة كدولة مراقبة تملك حقًا بمحاكمة إسرائيل في المحاكم الدولية. ماذا يهم؟ الليكود مشغول بالإنتخابات الداخلية والتي هدفها الأساسي مساعدة العرب الذين يُطلق عليهم فلسطينيون في تحقيق فكرة الدولتين. وأضاف: وصمة العار تكسي الإسلام، فهو دين مفبرك يتبيّن يوميًا بآفاقه الحقيرة، بقيّمه الشريرة ومضمونه الجهادي؛ باستعداده لإعادة كتابة التاريخ.

"تخوف إسرائيلي من التوجه للأمم المتحدة"
تطرق المحلل السياسي تشيكو منشه في اذاعة ريشت بيت بتاريخ 28.11.2012  من خلال برنامج "هذا الصباح" الى التخوف الاسرائيلي من تداعيات الخطوة الفلسطينية بتوجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى الجمعية العامة للأمم المتحدة للتصويت على الاعتراف بفلسطين كدولة مراقبة غير عضو وقال: اذا اكتفى الفلسطينيون بمكانة فقط وليس اكثر من ذلك يمكننا تجاوز الامر، ولكن التخوف الاسرائيلي وهو تخوف حقيقي ولا يمكن ان  نندهش او نصدق التصريحات بان ذلك لا يثير انفعال اسرائيل واننا نكتفي فقط بمشاهدة الالعاب النارية الفلسطينية. هناك سبب للخوف من امكانية حصول الفلسطينيين على بطاقة دخول للمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، الامر الذي من شأنه المس بالنشاط والعمل العسكري الاسرائيلي المستقبلي في مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة.  بهذه الخطوة ، ستكون من صلاحية السلطة الفلسطينية التهديد بالتوجه الى المحكمة الدولية  وانما عندها يحق لكل شخص وكل منظمة  الالتماس للمحكمة ضد اسرائيل وايضا العكس تستطيع اسرائيل مقاضاة الفلسطينيين وحماس. نأمل ان لا نصل الى هذه المرحلة والا بالفعل سيكون هناك تصدام عنيف.
 
"العالم لا يحتاج دولة فلسطينية إرهابية"
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 29.11.2012 خبرًا حول توجه السلطة الفلسطينية للأمم المتحدة، للحصول على صفة ""دولة غير عضو بصفة مراقب . وجاء في الخبر: في مقالة نشر بمجلة "وول ستريت" دعا سفير إسرائيل في الأمم المتحدة، رون بروس-أور إلى التفكير جيدًا فيما إذا كان العالم يحتاج دولة إضافية تستورد السلاح وتُصدر التطرف والإرهاب. بروس-أور انتقد بشدة الأمم المتحدة وقال أنه على مدار عقود كانت المنظمة مجرد ختم لخدمة النزوات الفلسطينية. وفقًا لبروس-أور حان الوقت لتغيير هذه العادة. "دولة صورية قد تمنح عباس مقعدًا في الأمم المتحدة، لكنها لن تغير شيئًا على أرض الواقع، ستعزز فقط توقعات الشعب الفلسطيني التي لا يمكن تحقيقها، وقد يشكل هذا مصيبة على منطقتنا.

"دولة فلسطينية هي دولة إرهاب لن نسمح بقيامها"
نشرت في صحيفة "إسرائيل اليوم" بتاريخ 29.11.2012 مقالة كتبها لحاييم شاين وقال: "أبو مازن موجود في آخر دربه السياسية. كل سلطته تمتد على بضعة حارات في رام الله. إنه نظام فُرض من قبل الحاصلين على الرواتب التي تجبيها إسرائيل لهم. في العديد من المدن في يهودا والسامرة يوجد نظام حمائلي- قبلي يتعامل مع السلطة كمنظمة مؤقتة. ربما من الأفضل إقامة خمس دول في يهودا والسامرة وفقًا للتقسيم القبائلي، لأن الأحداث في سوريا تثبت صواب التقسيم وفقًا للقبائل والطوائف. غزة انفصلت عن السلطة، التي لا تمثل كافة الشعب الفلسطيني وفقًا لتعريفها، والوحشيون في حماس لا يقبلون مراهنات الفاسدين من أتباع أبو مازن. ضمن سكرات موته،  أبو مازن مشغول بتنظيم موروثه. لقد تعلم ذلك من اليهود. كي يترك وراءه ميراثًا يحاول تطوير السلطة. إنه يريد أن يتذكروه كمن ساهم في تطوير رؤيا الدولة الفلسطينية، رؤيا لن تحقق أبدًا دون موافقة دولة إسرائيل. إسرائيل لن توافق أبدًا على قيام دولة عدو إلى جانبها. لقد تعلمنا على جلدنا الأضرار التي تسببها منظمات الإرهاب، إذا تم الاعتراف بها كدولة. في مكان اقتراح مواضيع صورية، من أجل مستقبل الجمهور، من الأفضل أن يقوم أبو مازن بالحديث مع القيادة الإسرائيلية، حيث أنه فقط قيادة يمينية تستطيع إدارة عمليات سلام، إذا كان يريد ذلك حقًا؛ وأنا أشكك في إرادته.

"اسقاط حكومة ابو مازن"
ذكر المراسل للشؤون السياسية في اذاعة ريشت بيت بتاريخ 29.11.2012 ومن خلال برنامج "هذا الصباح" ان:  اسرائيل تبذل جهود مكثفة لمنع الفشل الدبلوماسي بعد توجه الفلسطينيين الى الامم المتحدة للحصول على مكانة دولة مراقب لان القضية خاسرة. واسرائيل ترى بهذه الخطوة انتهاك بارز للاتفاقيات. وفقا لمسؤول سياسي في الحكومة قال اننا نعرف كيف ومتى نقوم بكسر المفاهيم والرد بالوقت المناسب. وقال  وزير الخارجية افيغدور ليبرمان يعتقد بانه محظور على اسرائيل التنازل، وانه يتعين عليها ان ترد ردا شديدا وحادا. وبحسب تقرير اعد في وزارة الخارجية أوصى بجباية ثمن باهظ من ابو مازن، على رأس ذلك امكانية اسقاط حكمه وحل السلطة.
 
"جائزة للارهاب"
نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" بتاريخ 29.11.2012 خبرا جاء فيه: سفير اسرائيل رون بروس اور كان شريكا في الجهود الليلة التي بذلت من اجل تغيير اجراء التصويت في الامم المتحدة. متحدثا عن العواقب المتوقعة من منح مكانة دولة مراقبة للفلسطينيين. وذكر: يدور الحديث عن خطوة من شأنها ان تكلفنا ثمنا باهظا. هذه خطوة سيئة للفلسطينين وسيئة للعملية السياسية وايضا سيئة للاستقرار في الشرق الاوسط.خطوة الفلسطينيين خطأ و جائزة للارهاب وجائزة لرفضهم المفاوضات.
 
"معاقبة السلطة الفلسطينية"
قال المراسل السياسي اودي سيجل في نشرة الاخبار المركزية على القناة الثانية بتاريخ 29.11.2012  معلقاً على توجه الفلسطينيين الى للامم المتحدة : اسرائيل استسلمت امام هذه الهزيمة ولكن بحسب اقوال نتنياهو ان هذه الخطوة لن تغيير شيئا على ارض الواقع.  لكن، تقول اسرائيل ان المعنى الفعلي لهذه الخطوة هو موت اتفاق اوسلو وانتهاك واضح للشروط التي استند عليها الاتفاق. واسرائيل ستقرر منذ الان ما الذي ستنفذه وما لن تنفذ. احد الامور هي تقليص اموال الكهرباء والضرائب وهذه هي فقط الخطوة الاولى وهناك الكثير من الامكانيات كبناء المستوطنات ولكن ليس الان وانما بالايام المقبلة.وفقا لاسرائيل فان هذا خطأ قاس من قبل ابو مازن وسيدفع ثمنه وعلى العالم ان يدرك ان هذا عائق امام السلام.

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025