فتح: تهديدات يشاي إرهاب عنصري ومؤشر نوايا دموية خطيرة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
دعت حركة فتح المجتمع الدولي إلى النظر بجدية وعين الخطر الشديد لتصريحات العنصري ايلي يشاي الإرهابية، لما تحمله من دعوات لإبادة غزة لاستخدام قوة النيران المفرطة الحية ضد الفلسطينيين.
وقال المتحدث باسم الحركة أسامة القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، اليوم الإثنين، إن تصريحات يشاي – وهو رجل دين ورئيس كتلة شاس اليهودية المتطرفة - تؤكد نوايا دموية اسرائيلية شديدة الخطورة، هدفها إرهاب شعبنا بعمليات إبادة وقتل مبرمج.
وأضاف القواسمي أن رئيس حكومة اسرائيل نتنياهو يدفع الشارع الإسرائيلي إلى التطرف، واستدراج العنف في الضفة قبيل الانتخابات الإسرائيلية للإدعاء أمام ناخبيه والمجتمع الدولي أنه لا شريك فلسطيني في عملية السلام، مشددا على أن حكومة يترأسها نتنياهو وليبرمان وايلي يشاي هي حكومة رافضة للسلام، وتتمسك بالاحتلال والاستيطان والحروب وتدفع الشارع الإسرائيلي نحو المجهول.
وتابع البيان: أن شعبنا يقاوم احتلالاً استيطانياً، ويناضل لإيقاف تهويد القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية، وضد نظام ابارتهايد الإسرائيلي وهو أبشع صور الأنظمة العنصرية في التاريخ، مؤكداً "أن شعبنا متمسك بحقوقه الثابتة على أرضه وفي دولته المحتلة، وأن إرهاب المتطرفين في إسرائيل لن يزيدنا إلا إصراراً وتمسكاً بنهجنا الوطني حتى قيام دولتنا الفلسطينية المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس الشريف".
shدعت حركة فتح المجتمع الدولي إلى النظر بجدية وعين الخطر الشديد لتصريحات العنصري ايلي يشاي الإرهابية، لما تحمله من دعوات لإبادة غزة لاستخدام قوة النيران المفرطة الحية ضد الفلسطينيين.
وقال المتحدث باسم الحركة أسامة القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، اليوم الإثنين، إن تصريحات يشاي – وهو رجل دين ورئيس كتلة شاس اليهودية المتطرفة - تؤكد نوايا دموية اسرائيلية شديدة الخطورة، هدفها إرهاب شعبنا بعمليات إبادة وقتل مبرمج.
وأضاف القواسمي أن رئيس حكومة اسرائيل نتنياهو يدفع الشارع الإسرائيلي إلى التطرف، واستدراج العنف في الضفة قبيل الانتخابات الإسرائيلية للإدعاء أمام ناخبيه والمجتمع الدولي أنه لا شريك فلسطيني في عملية السلام، مشددا على أن حكومة يترأسها نتنياهو وليبرمان وايلي يشاي هي حكومة رافضة للسلام، وتتمسك بالاحتلال والاستيطان والحروب وتدفع الشارع الإسرائيلي نحو المجهول.
وتابع البيان: أن شعبنا يقاوم احتلالاً استيطانياً، ويناضل لإيقاف تهويد القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية، وضد نظام ابارتهايد الإسرائيلي وهو أبشع صور الأنظمة العنصرية في التاريخ، مؤكداً "أن شعبنا متمسك بحقوقه الثابتة على أرضه وفي دولته المحتلة، وأن إرهاب المتطرفين في إسرائيل لن يزيدنا إلا إصراراً وتمسكاً بنهجنا الوطني حتى قيام دولتنا الفلسطينية المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس الشريف".