افتتاح معرض "ذهبيات معاصرة" للفنان التشكيلي يعيش في رام الله
جانب من افتتاح معرض ‘ذهبيات معاصرة‘ للفنان التشكيلي عبد الهادي يعيش في رام الله
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
افتتحت وزير الثقافة سهام البرغوثي، مساء اليوم الاثنين، المعرض الفني للفنان التشكيلي عبد الهادي يعيش بعنوان "ذهبيات معاصرة"، في قصر رام الله الثقافي.
وحضر حفل الافتتاح، لفيف من المهتمين بالفن التشكيلي والرسم، إضافة إلى وزيرة المرأة ربيحة ذياب، ومحافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، ومفوض العلاقات الخارجية في حركة "فتح"، عضو مركزيتها نبيل شعث، ورئيس ديوان الموظفين موسى أبو زيد.
وقال يعيش، في معرض حديثه عن المعرض، لـ"وفا"، إن اللوحات الفنية من وحي الواقع، وتحاكي المجتمع من خلال القضايا الاجتماعية والنفسية لدى المواطنين في حياتهم اليومية.
وأضاف أن وجوده في أحد شوارع مدينة رام الله ورسمه هناك، ساعده كثيرا في إتمام اللوحات الخاصة بمعرض "ذهبيات معاصرة"، لأنها لحظات تأمل وإحساس عالية، في الحالة التي يعيشها المجتمع الفلسطيني، فأتلمس هذه الحالة وأرسمها بلوحات تعبيرية.
وأشار إلى أنه استخدم في رسم لوحاته الـ32 ألوانا طينية ترابية، معبرا عن اعتزازه كونه أحد أبناء هذا الوطن الغالي الذي نقدم له الغالي والنفيس.
وقال يعيش هناك لوحات لأشخاص، وأخرى لأحصنة، وأخرى تعبر عن الواقع الفلسطيني من التوسع الاستيطاني والعدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا، مبينا أن الحصان يمثل الصدق والعنفوان والرجولة والقوة التي يتحلى بها شعبنا.
وقال "إن هناك لوحة لم أنته منها بعد، لم يتم عرضها في المعرض بعنوان حدث 29/11/2012، يوم الانتصار الفلسطيني، وهي لوحة للرئيس محمود عباس في الأمم المتحدة، سأهديها لسيادته عند انتهائي منها".
وأوضح يعيش أن الفن يوصل فكرة، ورسالة سامية من نبض الشارع، لذلك "سأنظم معرضا فنيا بمشاركة فنانين ناشئين وموهوبين في شوارع مدينة رام الله، يبدأ من شارع الإرسال وصولا إلى رام الله التحتا"
shافتتحت وزير الثقافة سهام البرغوثي، مساء اليوم الاثنين، المعرض الفني للفنان التشكيلي عبد الهادي يعيش بعنوان "ذهبيات معاصرة"، في قصر رام الله الثقافي.
وحضر حفل الافتتاح، لفيف من المهتمين بالفن التشكيلي والرسم، إضافة إلى وزيرة المرأة ربيحة ذياب، ومحافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، ومفوض العلاقات الخارجية في حركة "فتح"، عضو مركزيتها نبيل شعث، ورئيس ديوان الموظفين موسى أبو زيد.
وقال يعيش، في معرض حديثه عن المعرض، لـ"وفا"، إن اللوحات الفنية من وحي الواقع، وتحاكي المجتمع من خلال القضايا الاجتماعية والنفسية لدى المواطنين في حياتهم اليومية.
وأضاف أن وجوده في أحد شوارع مدينة رام الله ورسمه هناك، ساعده كثيرا في إتمام اللوحات الخاصة بمعرض "ذهبيات معاصرة"، لأنها لحظات تأمل وإحساس عالية، في الحالة التي يعيشها المجتمع الفلسطيني، فأتلمس هذه الحالة وأرسمها بلوحات تعبيرية.
وأشار إلى أنه استخدم في رسم لوحاته الـ32 ألوانا طينية ترابية، معبرا عن اعتزازه كونه أحد أبناء هذا الوطن الغالي الذي نقدم له الغالي والنفيس.
وقال يعيش هناك لوحات لأشخاص، وأخرى لأحصنة، وأخرى تعبر عن الواقع الفلسطيني من التوسع الاستيطاني والعدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا، مبينا أن الحصان يمثل الصدق والعنفوان والرجولة والقوة التي يتحلى بها شعبنا.
وقال "إن هناك لوحة لم أنته منها بعد، لم يتم عرضها في المعرض بعنوان حدث 29/11/2012، يوم الانتصار الفلسطيني، وهي لوحة للرئيس محمود عباس في الأمم المتحدة، سأهديها لسيادته عند انتهائي منها".
وأوضح يعيش أن الفن يوصل فكرة، ورسالة سامية من نبض الشارع، لذلك "سأنظم معرضا فنيا بمشاركة فنانين ناشئين وموهوبين في شوارع مدينة رام الله، يبدأ من شارع الإرسال وصولا إلى رام الله التحتا"