ذياب: يجب إنهاء عنف الإحتلال الإسرائيلي عن الفلسطينيين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قالت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب، خلال الماراثون المركزي الخاص بالحملة العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة، الذي إنطلق اليوم من أمام المقاطعة إلى مجلس الوزراء، بمشاركة المؤسسات النسوية والوطنية،إنه يجب إنهاء مختلف الإنتهاكات الإسرائيلية وعنف الإحتلال ضد الشعب الفلسطيني
وقدمت ذياب التحية والتهنئة باسم المشاركين بمسعى الرئيس محمود عباس والقيادة للحصول على الدولة الفلسطينية،مشددة على التعاون لبناء مؤسسات الوطن لتحقيق العدالة الاجتماعية والعيش بسلام في مجتمع خال من العنف.
وحمل الماراثون شعار الحملة "من السلام في المنزل، إلى السلام في العالم، إتحدوا لانهاء العنف"،ونعم لسن قوانين وتشريعات تعزز المساواة والعدالة الاجتماعية وتحمي المرأة من العنف، هذا وعكس الماراثون من خلال المشاركة الواسعة لكافة فئات الشعب الفلسطييني الإرادة الحقيقية لمحاربة العادات والتقاليد والحد من العنف ضد المرأة بكافة اشكاله في المجتمع، ووضع حد للإنتهاكات الإسرائيلية ضد النساء والأطفال.
ومن الجدير ذكره بأن الماراثون جاب شوارع رام الله حاملا شعارات منددة بالعنف المجتمعي ضد النساء، متوجها إلى مجلس الوزراء الذي ألقى أمينه العام د.نعيم أبو الحمص كلمة عبر فيها عن الدور النضالي الذي تلعبة المرأة الفلسطينية من خلال مشاركتها الواسعة في كافة قطاعات الحياة، ومشيدا باداء وزارة المرأة بإنجاز الخطط والإستراتيجيات الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء،معربا عن الالتزام الحكومي تجاه قضايا المراة الفلسطينية.
كما وشارك في الماراثون إلى جانب الوزيرة ذياب رئيس ديوان الموظفين العام موسى أبو زيد،ومحافظ رام الله والبيره د.ليلى غنام،ومحافظ نابلس جبريل البكري،ورجال الدين الاسلامي والمسيحي،والعديد من الشخصيات النسوية والوطنية، ومؤسسات المجتمع المدني،والمجلس الأعلى للشباب والرياضة، وقوات الامن الوطني والشرطة الفلسطينية والتوجيه السياسي،والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، ومنتدى المنظمات الاهلية، ومركز ابداع والمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات، والاتحاد العام للمعاقين،ومنتدى شارك الشبابي،ومراكز تواصل في المحافظات.
وفي نهاية الماراثون قدمت الوزيرة ذياب إعتزازها بالمشاركين بالحملة العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة على جهودهم في رفع الوعي المجتمعي بقضايا المرأة والنوع الاجتماعي.
zaقالت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب، خلال الماراثون المركزي الخاص بالحملة العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة، الذي إنطلق اليوم من أمام المقاطعة إلى مجلس الوزراء، بمشاركة المؤسسات النسوية والوطنية،إنه يجب إنهاء مختلف الإنتهاكات الإسرائيلية وعنف الإحتلال ضد الشعب الفلسطيني
وقدمت ذياب التحية والتهنئة باسم المشاركين بمسعى الرئيس محمود عباس والقيادة للحصول على الدولة الفلسطينية،مشددة على التعاون لبناء مؤسسات الوطن لتحقيق العدالة الاجتماعية والعيش بسلام في مجتمع خال من العنف.
وحمل الماراثون شعار الحملة "من السلام في المنزل، إلى السلام في العالم، إتحدوا لانهاء العنف"،ونعم لسن قوانين وتشريعات تعزز المساواة والعدالة الاجتماعية وتحمي المرأة من العنف، هذا وعكس الماراثون من خلال المشاركة الواسعة لكافة فئات الشعب الفلسطييني الإرادة الحقيقية لمحاربة العادات والتقاليد والحد من العنف ضد المرأة بكافة اشكاله في المجتمع، ووضع حد للإنتهاكات الإسرائيلية ضد النساء والأطفال.
ومن الجدير ذكره بأن الماراثون جاب شوارع رام الله حاملا شعارات منددة بالعنف المجتمعي ضد النساء، متوجها إلى مجلس الوزراء الذي ألقى أمينه العام د.نعيم أبو الحمص كلمة عبر فيها عن الدور النضالي الذي تلعبة المرأة الفلسطينية من خلال مشاركتها الواسعة في كافة قطاعات الحياة، ومشيدا باداء وزارة المرأة بإنجاز الخطط والإستراتيجيات الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء،معربا عن الالتزام الحكومي تجاه قضايا المراة الفلسطينية.
كما وشارك في الماراثون إلى جانب الوزيرة ذياب رئيس ديوان الموظفين العام موسى أبو زيد،ومحافظ رام الله والبيره د.ليلى غنام،ومحافظ نابلس جبريل البكري،ورجال الدين الاسلامي والمسيحي،والعديد من الشخصيات النسوية والوطنية، ومؤسسات المجتمع المدني،والمجلس الأعلى للشباب والرياضة، وقوات الامن الوطني والشرطة الفلسطينية والتوجيه السياسي،والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، ومنتدى المنظمات الاهلية، ومركز ابداع والمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات، والاتحاد العام للمعاقين،ومنتدى شارك الشبابي،ومراكز تواصل في المحافظات.
وفي نهاية الماراثون قدمت الوزيرة ذياب إعتزازها بالمشاركين بالحملة العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة على جهودهم في رفع الوعي المجتمعي بقضايا المرأة والنوع الاجتماعي.