أبو يوسف: هدف العدوان هو استمرار محاولات الاحتلال البائسة لكسر ارادة شعبنا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعتبر الدكتور واصل ابو يوسف امين عام جبهة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، ان هدف تصعيد العدوان والاجرام ضد شعبنا وارضنا ومؤسساتنا المدنية والحقوقية ومقدراتنا الوطنية ، وممارسة المزيد من الضغط والحصار ، ياتي في سياق استمرار محاولات الاحتلال البائسة لكسر ارادة صموده شعبنا ، واستدراجه لدوامة جديدة من العنف وسفك المزيد من الدماء ، تعزيزا لدور اليمين العنصري الفاشي في اسرائيل ، و تحضيرا لانتخابات الكنيست القادمة.
واكد ابو يوسف ان شعبنا بتمسكه بثوابته الوطنية المشروعة ، واصراره على صموده ، وتصميمه مواصلة مقاومته الوطنية المشروعة ، ماض بمشروعه الوطني حتى زوال الاحتلال ، ونيل حريته ، وتحقيق عودته تنفيذا للشرعية الدولية والقرار 194 ، وتجسيد وقيام دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
ورأى أن الرئيس محمود عباس ينتظر حاليا ردا من المسؤولين المصريين لتحديد موعد اجتماع الإطار القيادي، مشيرا إلى أن الرئيس أرسل برسائل إلى الجهات المختصة بمصر ولكن لغاية اللحظة لم يرد المسؤولين المصريين على رسائله بحكم الأوضاع السائدة في الأراضي المصرية.
وقال أبو يوسف إن الوقت الراهن أكثر من أي وقت مضى مهيأ لإتمام المصالحة وخاصة بعد الانتصار العظيم الذي حققه الشعب الفلسطيني في صموده ضد العدوان الاسرائيلي إضافة للانتصار السياسي الذي حققته القيادة في الأمم المتحدة.
وأضاف أبو يوسف " الكل بات يدرك حاليا مخاطر ما تقوم به حكومة الاحتلال وخاصة بعد عدوان غزة وانتصار الأمم المتحدة، مما يجعلنا في أمس الحاجة إلى تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام "، مشيرا إلى أن ما سيجري في القاهرة هو تطبيق ما تم الاتفاق عليه في اتفاقيات المصالحة وليس اتفاقيات جديدة وخاصة أن الموقف اليوم بات أكثر قربا للجميع.
وقال امين عام جبهة التحرير ان انعقاد مؤتمر الاسرى في بغداد يشكل نقطة هامة وخاصة انبقضية الاسرى في سجون الاحتلال ووضعهم القانوني بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية يتطلب الاسراع بطرح هذا الموضوع امام محكمة الجنايات الدولية وخصوصا الاسرى المرضى و على رأسهم الاسير محمد التاج والذي يعاني من اوضاع صحية متدهورة للغاية و هو الان يعيش على التنفس الاصطناعي مما يشكل خطورة كبيرة على حياته.
zaاعتبر الدكتور واصل ابو يوسف امين عام جبهة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، ان هدف تصعيد العدوان والاجرام ضد شعبنا وارضنا ومؤسساتنا المدنية والحقوقية ومقدراتنا الوطنية ، وممارسة المزيد من الضغط والحصار ، ياتي في سياق استمرار محاولات الاحتلال البائسة لكسر ارادة صموده شعبنا ، واستدراجه لدوامة جديدة من العنف وسفك المزيد من الدماء ، تعزيزا لدور اليمين العنصري الفاشي في اسرائيل ، و تحضيرا لانتخابات الكنيست القادمة.
واكد ابو يوسف ان شعبنا بتمسكه بثوابته الوطنية المشروعة ، واصراره على صموده ، وتصميمه مواصلة مقاومته الوطنية المشروعة ، ماض بمشروعه الوطني حتى زوال الاحتلال ، ونيل حريته ، وتحقيق عودته تنفيذا للشرعية الدولية والقرار 194 ، وتجسيد وقيام دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
ورأى أن الرئيس محمود عباس ينتظر حاليا ردا من المسؤولين المصريين لتحديد موعد اجتماع الإطار القيادي، مشيرا إلى أن الرئيس أرسل برسائل إلى الجهات المختصة بمصر ولكن لغاية اللحظة لم يرد المسؤولين المصريين على رسائله بحكم الأوضاع السائدة في الأراضي المصرية.
وقال أبو يوسف إن الوقت الراهن أكثر من أي وقت مضى مهيأ لإتمام المصالحة وخاصة بعد الانتصار العظيم الذي حققه الشعب الفلسطيني في صموده ضد العدوان الاسرائيلي إضافة للانتصار السياسي الذي حققته القيادة في الأمم المتحدة.
وأضاف أبو يوسف " الكل بات يدرك حاليا مخاطر ما تقوم به حكومة الاحتلال وخاصة بعد عدوان غزة وانتصار الأمم المتحدة، مما يجعلنا في أمس الحاجة إلى تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام "، مشيرا إلى أن ما سيجري في القاهرة هو تطبيق ما تم الاتفاق عليه في اتفاقيات المصالحة وليس اتفاقيات جديدة وخاصة أن الموقف اليوم بات أكثر قربا للجميع.
وقال امين عام جبهة التحرير ان انعقاد مؤتمر الاسرى في بغداد يشكل نقطة هامة وخاصة انبقضية الاسرى في سجون الاحتلال ووضعهم القانوني بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية يتطلب الاسراع بطرح هذا الموضوع امام محكمة الجنايات الدولية وخصوصا الاسرى المرضى و على رأسهم الاسير محمد التاج والذي يعاني من اوضاع صحية متدهورة للغاية و هو الان يعيش على التنفس الاصطناعي مما يشكل خطورة كبيرة على حياته.