تكريم معلمين متقاعدين في جنين وداخل أراضي الـ48
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نظمت مديريتا التربية والتعليم في جنين وقباطية، واتحاد المعلمين الفلسطينيين والمكتب الحركي للمعلمين وكتلة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في نقابة المعلمين داخل أراضي الـ48، اليوم الخميس، حفلا لتكريم المعلمين المتقاعدين في جنين وداخل الـ48، لمناسبة يوم المعلم الفلسطيني.
وهنأ عبد الله بركات نائب المحافظ المعلم الفلسطيني، وقال: بالرغم من سياسة الاحتلال والحصار والحواجز وبناء جدار الضم والتوسع العنصري محاولة منه لتقسيم وفصل أبناء الشعب الواحد في الضفة وداخل الـ48، إلا أن المعلم الفلسطيني جاء ليؤكد وحدة الدم والمصير بين أبناء الشعب الواحد".
وقال نائب قائد منطقة جنين لقوات الأمن الوطني عصام نبهان، إن "شعبنا في داخل الداخل هم السياج الحامي لتراثنا وتاريخنا وهويتنا". وأكد رسالة قوات الأمن الوطني في التواصل والتشابك مع مؤسسات المجتمع المحلي في كافة المناسبات وتمسك شعبنا الاستمرار في إنجاز مشروعنا الوطني والتحرري، وأهمية وقدسية الالتصاق والتواصل بين أبناء الشعب الواحد بالرغم من منغصات وإجراءات الاحتلال.
من جهته، هنأ رياض راضي من المكتب الحركي للمعلمين، المعلم الفلسطيني بعيده.
وأوضح محمد عرقاوي رئيس نقابة المعلمين في جنين، أن الإتحاد تمكن من إحقاق بعض الحقوق المشروعة للمعلم الفلسطيني، إضافة إلى رفع الدرجات لكافة المعلمين دون استثناء، وقانون التقاعد الذي سيكون تقاعدا واحدا. مشيرا إلى التوأمة بين أبناء الشعب الواحد من خلال النقابتين.
وأكد طارق علاونة في كلمة تربية جنين، ومازن جرار في كلمة تربية قباطية، أهمية تكريم المعلم على دوره النبيل. وشددا على عمق الانتماء والترابط بين أبناء الشعب الواحد المستمر في النضال كل حسب موقعه.
وألقى كلمة نقابة المعلمين في جنين وداخل أراضي الـ48 سكرتير النقابة في كتلة الجبهة الديمقراطية للسلام سعيد ياسين، وقال "صمدنا في وطننا بالرغم من النكبة وسياسة التهجير من أجل إنجاز الأهم، وهو بقاء شعبنا في الداخل صامدا متجذر متمسكا بأرضه".
وتخلل الحفل الذي شارك فيه مديرو المؤسسات الرسمية والأهلية المدنية وفصائل القوى الوطنية والأطر النسوية، تقديم عزف السلام الوطني لفرقة قوات الأمن من رام الله وفقرات فنية فلكلورية وثقافية، وجرى تكريم 70 من المعلمين المتقاعدين.
zaنظمت مديريتا التربية والتعليم في جنين وقباطية، واتحاد المعلمين الفلسطينيين والمكتب الحركي للمعلمين وكتلة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في نقابة المعلمين داخل أراضي الـ48، اليوم الخميس، حفلا لتكريم المعلمين المتقاعدين في جنين وداخل الـ48، لمناسبة يوم المعلم الفلسطيني.
وهنأ عبد الله بركات نائب المحافظ المعلم الفلسطيني، وقال: بالرغم من سياسة الاحتلال والحصار والحواجز وبناء جدار الضم والتوسع العنصري محاولة منه لتقسيم وفصل أبناء الشعب الواحد في الضفة وداخل الـ48، إلا أن المعلم الفلسطيني جاء ليؤكد وحدة الدم والمصير بين أبناء الشعب الواحد".
وقال نائب قائد منطقة جنين لقوات الأمن الوطني عصام نبهان، إن "شعبنا في داخل الداخل هم السياج الحامي لتراثنا وتاريخنا وهويتنا". وأكد رسالة قوات الأمن الوطني في التواصل والتشابك مع مؤسسات المجتمع المحلي في كافة المناسبات وتمسك شعبنا الاستمرار في إنجاز مشروعنا الوطني والتحرري، وأهمية وقدسية الالتصاق والتواصل بين أبناء الشعب الواحد بالرغم من منغصات وإجراءات الاحتلال.
من جهته، هنأ رياض راضي من المكتب الحركي للمعلمين، المعلم الفلسطيني بعيده.
وأوضح محمد عرقاوي رئيس نقابة المعلمين في جنين، أن الإتحاد تمكن من إحقاق بعض الحقوق المشروعة للمعلم الفلسطيني، إضافة إلى رفع الدرجات لكافة المعلمين دون استثناء، وقانون التقاعد الذي سيكون تقاعدا واحدا. مشيرا إلى التوأمة بين أبناء الشعب الواحد من خلال النقابتين.
وأكد طارق علاونة في كلمة تربية جنين، ومازن جرار في كلمة تربية قباطية، أهمية تكريم المعلم على دوره النبيل. وشددا على عمق الانتماء والترابط بين أبناء الشعب الواحد المستمر في النضال كل حسب موقعه.
وألقى كلمة نقابة المعلمين في جنين وداخل أراضي الـ48 سكرتير النقابة في كتلة الجبهة الديمقراطية للسلام سعيد ياسين، وقال "صمدنا في وطننا بالرغم من النكبة وسياسة التهجير من أجل إنجاز الأهم، وهو بقاء شعبنا في الداخل صامدا متجذر متمسكا بأرضه".
وتخلل الحفل الذي شارك فيه مديرو المؤسسات الرسمية والأهلية المدنية وفصائل القوى الوطنية والأطر النسوية، تقديم عزف السلام الوطني لفرقة قوات الأمن من رام الله وفقرات فنية فلكلورية وثقافية، وجرى تكريم 70 من المعلمين المتقاعدين.