ابو سمبل يستغرب تصريحات وكالة الغوث حول حرصها الكبير على خدمات اللاجئين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استغرب المتحدث باسم مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية عماد ابو سمبل المعلومات التي جاءت بها وكالة الغوث الدولية في بيانها الذي وزعته على وسائل الاعلام وحمل في طياته حرصا كبيرا على خدمات اللاجئين التي لم تبقي منها وكالة الغوث الدولية شيئا مقارنة بالاعوام السابقة.
وتساءل ابو سمبل "ان الازمة المالية التي تعاني منها وكالة الغوث الدولية لا تنعكس الا على الموظفين العرب والخدمات المقدمة للاجئين ولا تمس باس شكل من الاشكال الرواتب والامتيازات الممنوحة للموظفين الاجانب وكبار الموظفين العرب".
واضاف ابو سمبل" نتحدى وكالة الغوث الدولية الاعلان عن قيمة رواتب كبار الموظفين الاجانب والعرب في وكالة الغوث الدولية والامتيازات الممنوحة له وبدل العلاوات مثل المخاطر والعمل خارج حدود البلاد".
واوضح ابو سمبل" ان ما جاء في بيان وكالة الغوث الدولية مغلوط فنحن لم نتحدث سوى عن 130 عقد من الموظفين المفصولين في الوقت ذاته فان الخدمات التي تدعي وكالة الغوث الدولية انها لم تمس فهذا محض هراء".
واشار ابو سمبل" الى ان الخدمات الصحية مست وبشكل كبير حيث تم وقف تحويلات عمليات الانف والاذن والحنجرة منذ عدة اشهر وحتى نهاية هذا العام ، اضافة الى رفع نسبة مساهمة اللاجئ المريض الى 40% بدل 35% كذلك وقف ادخال اية حالة من حالات الشؤون الاجتماعية الجديدة، كما ترفض الوكالة اي زيادة كانت في اعداد موظفي النظافة الامر الذي اثر سلبا على النظافة في المخيات والتي تعاني من تكدس اكوام النفايات ، الامر الذي يضحد ادعاءات الاونروا وحرصها على تقديم الخدمات وان هذه الخدمات لم تمس ولم يتم تقليصها".
واوضح ابو سمبل" لم يبقى من الخدمات التي تقدمها وكالة الغوث الدولية الا القليل فقد اوقفت الاونروا برنامج المواد الغذائية منذ عدة سنوات، وكذلك اوقفت برنامج المراضع ( برنامج غذائي خاص باللاجئات بعد الانجاب) كما توقفت عن منح اي نوع من التحويلات المرضية فيما اشترطت تغطية نفقات ميلاد الحوامل المقترن حملهن بالمخاطر".
وتساءل ابو سمبل " عن اي خدمات يتحدث بيان الانروا فكل ما جاء في بيانها عن الخدمات هو محض افتراء واكاذيب ، وكان حريا بادارة وكالة الغوث الدولية بدل البحث عن فصل موظفين فقط حسم 5% او اقل من رواتب كبار الموظفين العرب والاجانب ووقف امتيازاتهم، الامر الذي من شانه توفير مئات الالاف من الدولارات سنويا وكان بامكان الموظفين المفصولين الاحتفاظ بوظائفهم".
واكد ابو سمبل" على هذه المؤسسة الدولية الحفاظ على اموال اللاجئين وعدم هدرها دون وجه حق بامتيازات ووظائف لا حاجة للاجئين بها، وكان حريا بهذه المؤسسة توفير هذه الاموال واضافة خدمات جديدة او تطوير الموجود منها خاصة في المجالات الحساسة مثل الصحة والتعليم وصحة البيئة".
وقال ابو سمبل" يجب ان لا تنسى هذه المؤسسة الدولية انها انشات من اجل اغاثة وتشغيل اللاجئين لا من اجل هدر اموالهم وسحق الخدمات المقدمة لهم عاما بعد عام ".
واكد ابو سمبل" ان اللجان الشعبية حريصة على موظفي وكالة الغوث الدولية وعلى مؤسساتها اكثر من حرص وكالة الغوث الدولية عليها ، في الوقت الذي يحق للاجئين الاحتجاج للتعبير عن احتجاهم على الخدمات المقدمة لهم والتي لم يبقى منها شيئ".
واكد ابو سمبل" ان بيان الوكالة وتاكيدها على فصل ال 130 موظف هو اغلاق لكل الابواب التي من شانها انهاء الخلاف الحاصل والذي تقف فيه اللجان الشعبية على جانب كبير من الصواب فخدمات اللاجئين ووظائفهم امر مقدس لا يجوز للوكالة المساس بهما".
zaاستغرب المتحدث باسم مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية عماد ابو سمبل المعلومات التي جاءت بها وكالة الغوث الدولية في بيانها الذي وزعته على وسائل الاعلام وحمل في طياته حرصا كبيرا على خدمات اللاجئين التي لم تبقي منها وكالة الغوث الدولية شيئا مقارنة بالاعوام السابقة.
وتساءل ابو سمبل "ان الازمة المالية التي تعاني منها وكالة الغوث الدولية لا تنعكس الا على الموظفين العرب والخدمات المقدمة للاجئين ولا تمس باس شكل من الاشكال الرواتب والامتيازات الممنوحة للموظفين الاجانب وكبار الموظفين العرب".
واضاف ابو سمبل" نتحدى وكالة الغوث الدولية الاعلان عن قيمة رواتب كبار الموظفين الاجانب والعرب في وكالة الغوث الدولية والامتيازات الممنوحة له وبدل العلاوات مثل المخاطر والعمل خارج حدود البلاد".
واوضح ابو سمبل" ان ما جاء في بيان وكالة الغوث الدولية مغلوط فنحن لم نتحدث سوى عن 130 عقد من الموظفين المفصولين في الوقت ذاته فان الخدمات التي تدعي وكالة الغوث الدولية انها لم تمس فهذا محض هراء".
واشار ابو سمبل" الى ان الخدمات الصحية مست وبشكل كبير حيث تم وقف تحويلات عمليات الانف والاذن والحنجرة منذ عدة اشهر وحتى نهاية هذا العام ، اضافة الى رفع نسبة مساهمة اللاجئ المريض الى 40% بدل 35% كذلك وقف ادخال اية حالة من حالات الشؤون الاجتماعية الجديدة، كما ترفض الوكالة اي زيادة كانت في اعداد موظفي النظافة الامر الذي اثر سلبا على النظافة في المخيات والتي تعاني من تكدس اكوام النفايات ، الامر الذي يضحد ادعاءات الاونروا وحرصها على تقديم الخدمات وان هذه الخدمات لم تمس ولم يتم تقليصها".
واوضح ابو سمبل" لم يبقى من الخدمات التي تقدمها وكالة الغوث الدولية الا القليل فقد اوقفت الاونروا برنامج المواد الغذائية منذ عدة سنوات، وكذلك اوقفت برنامج المراضع ( برنامج غذائي خاص باللاجئات بعد الانجاب) كما توقفت عن منح اي نوع من التحويلات المرضية فيما اشترطت تغطية نفقات ميلاد الحوامل المقترن حملهن بالمخاطر".
وتساءل ابو سمبل " عن اي خدمات يتحدث بيان الانروا فكل ما جاء في بيانها عن الخدمات هو محض افتراء واكاذيب ، وكان حريا بادارة وكالة الغوث الدولية بدل البحث عن فصل موظفين فقط حسم 5% او اقل من رواتب كبار الموظفين العرب والاجانب ووقف امتيازاتهم، الامر الذي من شانه توفير مئات الالاف من الدولارات سنويا وكان بامكان الموظفين المفصولين الاحتفاظ بوظائفهم".
واكد ابو سمبل" على هذه المؤسسة الدولية الحفاظ على اموال اللاجئين وعدم هدرها دون وجه حق بامتيازات ووظائف لا حاجة للاجئين بها، وكان حريا بهذه المؤسسة توفير هذه الاموال واضافة خدمات جديدة او تطوير الموجود منها خاصة في المجالات الحساسة مثل الصحة والتعليم وصحة البيئة".
وقال ابو سمبل" يجب ان لا تنسى هذه المؤسسة الدولية انها انشات من اجل اغاثة وتشغيل اللاجئين لا من اجل هدر اموالهم وسحق الخدمات المقدمة لهم عاما بعد عام ".
واكد ابو سمبل" ان اللجان الشعبية حريصة على موظفي وكالة الغوث الدولية وعلى مؤسساتها اكثر من حرص وكالة الغوث الدولية عليها ، في الوقت الذي يحق للاجئين الاحتجاج للتعبير عن احتجاهم على الخدمات المقدمة لهم والتي لم يبقى منها شيئ".
واكد ابو سمبل" ان بيان الوكالة وتاكيدها على فصل ال 130 موظف هو اغلاق لكل الابواب التي من شانها انهاء الخلاف الحاصل والذي تقف فيه اللجان الشعبية على جانب كبير من الصواب فخدمات اللاجئين ووظائفهم امر مقدس لا يجوز للوكالة المساس بهما".