القنصل الأميركي يستضيف طلبة من القدس لحضور أمسية للموسيقى الكلاسيكية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استضاف القنصل الأمريكي العام مايكل راتني في منزله بالقدس، اليوم السبت، عددا من الطلبة الفلسطينيين في المدارس المحلية بالقدس لحضور أمسية موسيقية لموسيقى الباروك.
وقام بالعزف، خلال الحفل الموسيقي، أربعة موسيقيين أميركيينهم بيتر سولسكي، واريك كالفر، وجيريل جاكسون، وفينا جونسون، وقدموا مجموعة عروض موسيقية لكبار ملحني موسيقى الباروك.
وقالت القنصلية الأميركية بالقدس، في بيان لها، إن هذا الحفل الموسيقي يهدف إلى تعريف الشباب الفلسطيني- سواء الموسيقيين المتمرسين منهم ومحبي الموسيقى الكلاسيكية، على الموسيقيين المتمرسين من الولايات المتحدة المتخصصين في موسيقى الباروك.
وقال القنصل العام راتني خلال الحفل، "أنا أؤمن أن الموسيقى هي من أفضل الطرق للجمع بين الشعوب ولعرض الثقافة الأميركية، ولبناء جسور بين المجتمعات، أنا آمل أن يكون حفل اليوم بداية لعدة حفلات موسيقية في بيتي بمشاركة موسيقيين أميركيين."
يذكر أن هذا الحفل هو واحد من عدة أنشطة ثقافية ترعاها القنصلية الأميركية العامة في القدس في كل من الضفة الغربية، والقدس الشرقية، وقطاع غزة، من أجل تشجيع الفهم للثقافة الأميركية ولتعزيز العلاقات بين الشعبين الأميركي والفلسطينيين.
shاستضاف القنصل الأمريكي العام مايكل راتني في منزله بالقدس، اليوم السبت، عددا من الطلبة الفلسطينيين في المدارس المحلية بالقدس لحضور أمسية موسيقية لموسيقى الباروك.
وقام بالعزف، خلال الحفل الموسيقي، أربعة موسيقيين أميركيينهم بيتر سولسكي، واريك كالفر، وجيريل جاكسون، وفينا جونسون، وقدموا مجموعة عروض موسيقية لكبار ملحني موسيقى الباروك.
وقالت القنصلية الأميركية بالقدس، في بيان لها، إن هذا الحفل الموسيقي يهدف إلى تعريف الشباب الفلسطيني- سواء الموسيقيين المتمرسين منهم ومحبي الموسيقى الكلاسيكية، على الموسيقيين المتمرسين من الولايات المتحدة المتخصصين في موسيقى الباروك.
وقال القنصل العام راتني خلال الحفل، "أنا أؤمن أن الموسيقى هي من أفضل الطرق للجمع بين الشعوب ولعرض الثقافة الأميركية، ولبناء جسور بين المجتمعات، أنا آمل أن يكون حفل اليوم بداية لعدة حفلات موسيقية في بيتي بمشاركة موسيقيين أميركيين."
يذكر أن هذا الحفل هو واحد من عدة أنشطة ثقافية ترعاها القنصلية الأميركية العامة في القدس في كل من الضفة الغربية، والقدس الشرقية، وقطاع غزة، من أجل تشجيع الفهم للثقافة الأميركية ولتعزيز العلاقات بين الشعبين الأميركي والفلسطينيين.