عساف: رفض حماس إقامة مهرجان فتح في ساحة الكتيبة مقلق
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
وصف المتحدث باسم حركة "فتح" احمد عساف رفض حركة حماس لإقامة مهرجان انطلاقة حركة فتح والثورة الفلسطينية في ساحة الكتيبة في مدينة غزة بأنه "مقلق، ويتناقض تماما مع أجواء المصالحة الايجابية والمباشرة التي سادت الساحة الفلسطينية وخصوصا في الضفة خلال الأسابيع الماضية".
وأكد عساف، في بيان صحفي، رفض حركة فتح لهذا القرار الذي إذا أصرت عليه "حماس" سيترتب عليه نتائج وانعكاسات لا نريدها على الأجواء الايجابية وعلى الجهود المبذولة لاتمام المصالحة.
وقال عساف "لقد تم السماح لحركة حماس بالاحتفال بذكرى انطلاقتها وأقامت مهرجاناتها بحرية في افضل الساحات الرئيسية في المدن الفلسطينية من ساحة المنارة وسط رام الله، إلى دوار نابلس المركزي وفي بقية مدن الضفة، مشيرا إلى مشاركة قيادات من حركة فتح في هذه المهرجانات فجسدت مشهدا وطنيا وحدويا واعدا.
وأكد موقف حركة فتح الثابت والملتزم بالمصالحة الوطنية، ارتكازا على استراتيجية الوحدة الوطنية كرافعة للمشروع الوطني ولكونها تحشد كل الطاقات الوطنية لتحقيق الهدف الرئيس وهو التحرر من الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق الحلم بالدولة المستقلة والعودة.
zaوصف المتحدث باسم حركة "فتح" احمد عساف رفض حركة حماس لإقامة مهرجان انطلاقة حركة فتح والثورة الفلسطينية في ساحة الكتيبة في مدينة غزة بأنه "مقلق، ويتناقض تماما مع أجواء المصالحة الايجابية والمباشرة التي سادت الساحة الفلسطينية وخصوصا في الضفة خلال الأسابيع الماضية".
وأكد عساف، في بيان صحفي، رفض حركة فتح لهذا القرار الذي إذا أصرت عليه "حماس" سيترتب عليه نتائج وانعكاسات لا نريدها على الأجواء الايجابية وعلى الجهود المبذولة لاتمام المصالحة.
وقال عساف "لقد تم السماح لحركة حماس بالاحتفال بذكرى انطلاقتها وأقامت مهرجاناتها بحرية في افضل الساحات الرئيسية في المدن الفلسطينية من ساحة المنارة وسط رام الله، إلى دوار نابلس المركزي وفي بقية مدن الضفة، مشيرا إلى مشاركة قيادات من حركة فتح في هذه المهرجانات فجسدت مشهدا وطنيا وحدويا واعدا.
وأكد موقف حركة فتح الثابت والملتزم بالمصالحة الوطنية، ارتكازا على استراتيجية الوحدة الوطنية كرافعة للمشروع الوطني ولكونها تحشد كل الطاقات الوطنية لتحقيق الهدف الرئيس وهو التحرر من الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق الحلم بالدولة المستقلة والعودة.